عربى21
الإثنين، 01 مارس 2021 / 17 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إعلام عبري: إسرائيل قررت الرد على هجوم السفينة
  • مؤسسة النفط الليبية تكسب قضية ضد شركة إماراتية
  • تحذير للنشطاء السعوديين بالخارج من السفر لدول صديقة للرياض
  • ترامب لمناصريه: رحلتي لم تنته بعد
  • الحكم بسجن الناشط الجزائري عامر قراش واحتجاجات
  • مسلحون يداهمون قرية شرقي العراق ويقتلون اثنين ويختطفون ثالثا
  • مخابرات الاحتلال: إيران تخطط لهجمات جديدة ضد سفن إسرائيلية
  • سفير أمريكي بتل أبيب: ابن سلمان أكثر استعدادا من سواه للتطبيع
  • حكومة السيسي تتراجع عن قانون تسجيل العقارات
  • هل تفضي احتجاجات الناصرية إلى تشكيل إقليم جنوب العراق؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 26 يناير 2021 08:20 م بتوقيت غرينتش
    0
    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)
    لا تزال السلطة تنظر إلى ثورة يناير باعتبارها هاجسا تخاف منه، وعبئا يحذر منه رأس النظام المنقلب في كل لحظة، مهددا بأنه لن يسمح بتكرار أحداث يناير مرة أخرى.

    وتؤكد تلك المنظومة الانقلابية ليل نهار أن تلك الأحداث عرّت فيها مصر جزءا منها وكشفت ظهرها، وأطلق سدنة إعلامه ككلاب يعوون أن ثورة يناير لم تكن إلا المؤامرة، وأن تلك الأحداث استهدفت مصر الدولة واستقرارها لإحداث فوضى كبرى..

    ثورة يناير التي استهدفت استعادة الوطن لمكانته، والمواطن لكرامته يصورها الانقلاب بأنها مؤامرة على الدولة، ويصور المواطن - كعادته - عبئا وفائضا لا تحتاج إليه.. الثورة التي مرت عليها عشر سنوات كاملة؛ لا زالت تمثل له ومنظومته هاجسا وخطرا. قال إنه لن يسمح بتكرار أحداث يناير، وقلنا له إن الثورة ليست بسماحك، وقال المنقلب "هتسألوني إيه أخبار التعليم.. هقولكم إيه أخبار تحديد النسل"؛ ضمن خطاب السلطة المتكرر والمتواتر، وفي محاولة منها للتأكيد على خطر المشكلة السكانية، وفي سياق ردِّ بعض إخفاقاتها التنموية إلى مشكلة الزيادة السكانية. ويكمن في هذا الخطاب أمران:

    • رؤية "مالتوسية" للمشكلة السكانية في مصر.

    •رؤية تتضمن الإشارة إلى المواطن الغُرم، بما تُشكل كل زيادة سكانية في عرف الحكومة إضافة سلبية تلتهم كل تقدم، وتتآكل إزاءها كل معدلات التنمية في مقابل الزيادة السكانية.

    بين هاتين الرؤيتين يولد ما يمكن أن نسميه: المواطن العبء. هذا ما يمكن أن نتبينه في خطاب السلطة المباشر وغير المباشر. وها هو د. رمزي زكي يقول: "كنت وما زلت أعتقد أن المشكلة السكانية في العالم الثالث ليست سبباً للتخلف وإنما نتيجة له، وهي لا تعبر عن تناقض يقوم بين أعداد السكان والموارد الاقتصادية المحدودة كما ذهب إلى ذلك المالتسيون (نسبة إلى "توماس روبرت مالتوس"، ‏وهو باحث سكاني واقتصادي سياسي إنجليزي، مشهور بنظرياته المؤثرة حول التكاثر السكاني)، بل هي في حقيقة الأمر، تناقض يقوم بين السكان والنظام الاقتصادي- الاجتماعي السائد الذي يعجز في (ظل آليات حركته) عن أن يوفر الغذاء وفرص التوظيف والدخل للسكان..". إذن مجرى النهر السكاني طاقة إضافية وإمكانية مضافة، وسياسات الحكم تحولها إلى فاعلية أو عبء..

    ويبدو - من هنا - أن حفظ النسل يأتي في النظام المقاصدي في كلياته الخمس ضمنها، وربما في الترتيب الثالث، لتعبر عن أصول النظر إلى ذلك كعملية تنمية بشرية وإنسانية، تعد نقطة الانطلاق في المجهودات التنموية للوصول إلى مستوى مُرْضٍ من الكفاية والرفاه؛ بما يعنيه ذلك من تقدم اقتصادي واجتماعي، وعدالة، وديمقراطية، وحماية لحقوق الإنسان. فالمسألة السكانية ترتبط ضمن علاقات تبادلية وثيقة بالمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، وبالإطار الثقافي، والوضع السياسي، وبحركة التنمية؛ من هنا فالمتغيرات السكانية هي صدى لبيئة مجتمعية أوسع.

    عند رسم السياسات السكانية تنبغي مراعاة اعتبارات العدالة الاجتماعية، وتكافؤ الفرص للأجيال الحاضرة والأجيال القادمة، وحق كل منها في التمتع بثروات الوطن، الأمر الذي يتطلب تنمية مستمرة لهذه الثروات بما يلبي احتياجات الأجيال


    عند رسم السياسات السكانية تنبغي مراعاة اعتبارات العدالة الاجتماعية، وتكافؤ الفرص للأجيال الحاضرة والأجيال القادمة، وحق كل منها في التمتع بثروات الوطن، الأمر الذي يتطلب تنمية مستمرة لهذه الثروات بما يلبي احتياجات الأجيال الحاضرة دون الحد من إمكانية تلبية احتياجات أجيال المستقبل، ودون أن تكون رفاهية الأجيال الحالية عن طريق المزيد من القروض الاقتصادية والبيئية التي يتعين أن تسددها أجيال الغد. فتخرج حالة من "المواطنة المثقلة" أو "المواطن المهموم" الذي يعد دَيْن الدولة على كاهله همّاً بالليل وذلاً بالنهار.

    لقد غلبت النزعة المالتوسية على غالبية من كتبوا في مشكلات البيئة والمشكلة السكانية؛ بل وحتى على تفكير المنظمات الدولية. فإن ما يشهده العالم - حسب رأيهم - من تدهور لنوعية الحياة، يرجع إلى النمو السكاني المرتفع؛ وأن مسألة التكاثر السكاني سوف تلغي أي تقدم يمكن أن تحققه البشرية في المستقبل، وأن العبء الأكبر في الحد من النمو السكاني سيقع على عاتق البلاد النامية التي تمثل المصدر الرئيسي لتكاثر البشر.. ومع عدم إغفالنا لأهمية تنظيم النمو السكاني ضمن استراتيجية للنهوض بنوعية الحياة والتنمية الإنسانية، وكما أن السكان يعدون طاقة إضافية تؤثر في التنمية؛ فإن التنمية تؤثر أيضاً في طبيعة النمو السكاني، كما أن العدالة الاجتماعية تمثل بعداً رئيسياً في حل المشكلة السكانية.

    فإن النمو الاقتصادي قد لا تلتهمه الزيادة السكانية بقدر ما تستأثر بثماره قلة من السكان في حين تظل الأغلبية الساحقة تعاني من الفقر والبطالة والجوع؛ وبالتالي تظل المعضلة السكانية بغير حل، فسلوكيات الاستهلاك الاستفزازي إنما تعبر عن مؤشر في هذا المقام.

    إذن كيف يمكن النظر إلى المشكلة السكانية وإعادة تعريفها من منظور التنمية؛ والقيمة النوعية المضافة؟ كيف يمكن النظر إليها من مفهوم إنساني.. حينما بدأ مفهوم الإنساني يقوم على قاعدة من الرؤية المالتوسية، وعودة المالتوسية من جديد؟ وصارت واحدة من مهام هذه المالتوسية الجديدة هي بعث الجانب اللا إنساني فيها المتعلق بقضايا السكان، وهكذا تستبيح المالتوسية الجديدة ببربريتها وعدائها للبشر؛ عمليات التجويع والقتل الجماعي لسكان العالم المتخلف.

    النمو الاقتصادي قد لا تلتهمه الزيادة السكانية بقدر ما تستأثر بثماره قلة من السكان في حين تظل الأغلبية الساحقة تعاني من الفقر والبطالة والجوع


    إن الدولة- السلطة بإحيائها خطاباً مالتوسياً لتغطي به بعضاً من فشلها في شرعية الإنجاز؛ إنما تعبر عن زحف الدولة على القيمة الإنسانية، وعناصر تكريم الإنسان. فالإنسان لا يشكل معضلة ضمن زيادته العددية؛ إذا كان الأمر وفقاً للسياسات يُحوِّله إلى طاقة نوعية كما خلقه الله: "لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ". وضمن هذا السياق يمكن فهم مشكلة الغلاء والديون والبطالة.. وغير ذلك.

    ومن جوف شماعة السكان عاير هذا الشعب بفقره "احنا فقرا قوي".. كان يحدثنا عن "مواطنة الفقر" التي تحدث حالة مستعصية من "فقر المواطنة"؛ ذلك أن ممارسات المواطن تبدأ بالحفاظ على الكيان من الهلاك، وهو يبحث عن "حقوق حد الكفاف" قبل أي حقوق للتعبير عن "حد الكفاية"، ناهيك عن أنه لا يخطر له على بال - والحال هذه - "حقوق الرفاهية".

    والفقراء في مصر يتخذون أشكالاً متعددة، منها الفقر المورَّث ضمن محدودية "الملك أو المال أو الميراث"، والفقر المكتسب المتعلق بتدهور الحال والمآل بفعل محدودية الدخل المفترسة من غول الغلاء، أو بطالة مفروضة، أو غير ذلك من أمور تؤدي إلى زيادة مساحة الفقر الموروث، تضاف إليها عناصر الفقر المكتسب، ومسالك الفساد المتزايدة؛ فتزيد منافذ "الإفقار في بر مصر". والنظام الفاشل الفاشي لم يجد إلا المواطن الضعيف يتغول عليه؛ ويعايره فقرا ونسلا.

    كتب "الشاعر عبد الرحمن يوسف" أن ثورة يناير ستنتج يوما دولة يناير وستبني مواطنة يناير، "تراهم يتحدثون عن البديل وكأن حكام اليوم رجال دولة أصلا، وما هم إلا مجموعة من الفشلة"، أو عصابة اختطفت مصر ومؤسساتها.. "ثورة يناير تقدم للمصريين دولة حقيقية دولة مدنية، دولة ديمقراطية، دولة العدلة الاجتماعية، دولة الحريات التأسيسية، دولة الكرامة الإنسانية، دولة الاستقلال الوطني، دولة القانون، دولة المؤسسات، دولة العدل والمساواة والمواطنة، دولة ذات هوية جامعة، دولة التعددية، دولة الشفافية والمساءلة والمحاسبة، دولة المشاركة في المجتمع والسياسة والتنمية، دولة تستند إلى لحمة جماعتها الوطنية، دولة تمكين الشباب".

    دولة يناير تُؤسس على انطلاقة ثورة يناير أهدافا ومكتسبات، ثورة يناير بشعارها الأساس "عيش كريم، حرية أساسية، كرامة إنسانية، عدالة اجتماعية". وهي في هذا الإطار تجعل من هذه المبادئ التوافقية المذكورة سابقا حزمة تستند إليها دولة الثورة، التي تستحق جهد كل أحد لإقامة كيانها، وتحقيق كامل أهدافها، بما تستحقه دولة كمصر لتحقق كرامة المواطن ومكانة الوطن.

    يؤسس ذلك لمواطنة متكاملة سوية، فاعلة راشدة قوية، مواطنة العيش الكريم، مواطنة الكرامة الإنسانية، مواطنة الحرية الأساسية، مواطنة العدالة الاجتماعية، ولكن العسكر من خلال دولتهم المعسكرة الفاشية البوليسية، الفاسدة الفاشلة، وخلال متوالية فشلهم يتنقلون بين شماعات يعلقون عليها فشلهم المتكرر ومتوالية خطاياهم. فمن شماعة وفزاعة الإخوان إلى شماعة الشعب وزيادة السكان والمواطن الفائض والإنسان العبء..

    إن ثورة يناير التي حملت الأمل ستؤسس يوما دولة يناير، ومواطنة يناير، حافظة للوطن مكانته وللمواطن كرامته.

    twitter.com/Saif_abdelfatah

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    25 يناير

    المواطنة

    تحديد النسل

    #
    المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

    المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

    الأربعاء، 17 فبراير 2021 12:46 ص بتوقيت غرينتش
    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 10:50 م بتوقيت غرينتش
    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    الثلاثاء، 02 فبراير 2021 11:10 م بتوقيت غرينتش
    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

    الثلاثاء، 26 يناير 2021 08:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • غيتس يحذر من بتكوين: لا تنساقوا وراء ماسك

        غيتس يحذر من بتكوين: لا تنساقوا وراء ماسك

        اقتصاد
      • رئيسة أيرلندا السابقة تعتذر عن موقف مع لطيفة نجلة حاكم دبي

        رئيسة أيرلندا السابقة تعتذر عن موقف مع لطيفة نجلة حاكم دبي

        سياسة
      • كلوب يشيد بصلاح ويحسم في مستقبله نهائيا

        كلوب يشيد بصلاح ويحسم في مستقبله نهائيا

        رياضة
      • الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية كبيرة ضد السعودية (شاهد)

        الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية كبيرة ضد السعودية (شاهد)

        سياسة
      • البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41) سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      مقالات

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع

      المزيد
      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40) المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      مقالات

      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      الأمر هنا بين مصر المحبوسة كسجن كبير وبين النفي الإجباري أو الاختياري، وهكذا وصل حال المواطنة المصرية لأن تُنعت بصدق وبحق بأنها "المواطنة المسجونة"

      المزيد
      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39) المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      مقالات

      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      وعي المواطن في حقيقة الأمر خطر على المستبد وأعوانه ونظامه ومنظومته، وكل الصفات السلبية التي تتعلق بالإنسان والمواطن هي محل اعتبار لتلك المنظومة حتى تصطنع المواطنة على عينها، فتقدم شكلا من أشكالها المفضلة وتسميه ضمن رؤيتها الانقلابية

      المزيد
      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38) المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      مقالات

      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      هذه المفردات الشعبوية نالت في حقيقة الأمر من مفهوم المواطنة وأخذت في تقويضه في أساسه؛ حينما يستخدم من قبل نظام طاغية مستبد لا يعرف إلا لغة الفرقة والكراهية، ولا ينظر إلا لتمكين نفسه على كرسيه وحال طغيانه واستبداده

      المزيد
      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36) مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      مقالات

      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      كل ذلك إنما يعبر عن رؤية لهذه السلطة المستبدة ضمن التعامل مع أصول هذا الوطن والتفريط في مقدراته في هذا السياق، ومن الخطير حقا أن ترى كل ذلك في إطار عملية ممنهجة لبيع مقدرات هذا الوطن

      المزيد
      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35) الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      مقالات

      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      ستظل تلك اللحظات النماذجية في أشكالها المختلفة وبآثارها السلبية واختلالاتها الهيكلية تطل علينا من هنا أو هناك، وعلينا في الحقيقة أن نعالج الأمور من جذورها ولا نقف عند عتباتها ولا نعالج فقط ما يتعلق بداخل المنظومة الوطنية داخل الدولة فحسب؛ بل ضرورة استشراف مفهوم جديد للعالمية الإنسانية

      المزيد
      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34) مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      مقالات

      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      إنّ من قتلوا في مستشفى الحسينية أو من قتلوا في ربوع مصر منذ الانقلاب؛ في رقبته ومسؤوليته وسيحاسب على ذلك

      المزيد
      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33) إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      مقالات

      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      تفاصيل قصة نزع الجنسية عن السيدة غادة نجيب كاشفة لمدى فُجر هذه العصابة وتوحشها، ودليل إدانة على تدني أخلاقهم وسلوكياتهم إلى أقصى حد

      المزيد
      المزيـد