واشنطن تصنف قياديا بالحشد الشعبي العراقي "إرهابيا عالميا"

...جميع اعضاء الحكومات العراقية السابقة منذ السقوط في 2003 والى يومنا هذا هم نسخ مجانية من هذا المجرم عميل ايران بامتياز المدعو عبد العزيز المحمداوي ( ابو فدك )... بدءا من رئاسة الوزراء وانتهاء باصغر شرطي او جندي او موظف شيعي في الدولة ...جميعهم نذروا انفسهم وامكانياتهم ووضعوا امكانيات الدولة العراقية بكل مواردها في خدمة المشروع الايراني الفارسي الصفوي ...وبدون اي مقابل ...فالروافض في العراق ...وفي اي مكان... يؤمنون بان كل مايمتلكه البلد الذي يقطنونه وكل موارده بما فيها ارواحهم هي ملك وارث حقيقي لايران... ومشروعها المذهبي الرافضي... وهو حق لا يناقش من حقوق ايران ...ذلك ان الفرس بالنسبة للشيعة هم من ال البيت... واحفاد الحسين بن علي بن ابي طالب ...وهم بالتالي من سادة المسلمين... وطاعتهم يجب ان تكون طاعة عمياء... والانقياد لهم وتنفيذ كل مايطلبونه منهم الايرانيون هو واجب التنفيذ... وهو امر الهي ... وهؤلاء ( القادة الشيعة الطائفيون العملاء لايران) تسند اليهم ايران هذا المناصب القيادية في الميليشيات التابعة عقائديا لايران وللمشروع الفارسي... بعد ان يثبت للايرانيون بما لايقطع الشك... انهم من اكبر الموالين لهم وعلى حساب اي شيء اخر ...وان تكون لديه الرغبة العارمة للانتقام من اهل السنة وقتلهم بدون ادنى وازع او ضمير ...وهذا المدعو ( ابو فدك ) مجرم وقاتل بحق اهل السنة لاسباب مذهبية فقط بامتياز ...وسجله الاجرامي معروف ...وقد سبقه في ذلك جميع القيادات الشيعية في العراق ... وهم معروفين للعراقيين والاميركان جيدا ...لانهم جاؤوا على الدبابة الاميركية.