عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • نواب إيرلنديون يلتقون معارضين بحرينيين وينتقدون موقف لندن
  • "الشيوخ" يتسلم قرار اتهام ترامب.. وبايدن يعلق على فرص إدانته
  • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا
  • وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلن زيارة الخرطوم
  • تعيين أول مسلمة بمنصب مدّع عام في الولايات المتحدة
  • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد
  • اتهامات لوفد النظام بالمماطلة في مناقشات "الدستور السوري"
  • FT: كيف يجمع طحنون بن زايد بين دوره الأمني والتجارة؟
  • مواجهات متواصلة في تونس والجيش ينتشر بالقصرين (شاهد)
  • وفاة لاعب مصري خلال مباراة بعد ابتلاعه لسانه
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    يوسف حنا ونقولا زيادة.. مؤرخ وفنان جمعتهما دمشق وعكا

    علي سعادة
    # الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 01:22 م بتوقيت غرينتش
    0
    يوسف حنا ونقولا زيادة.. مؤرخ وفنان جمعتهما دمشق وعكا
    نقولا زيادة ويوسف حنا.. جمعتهما دمشق وتركت فيهما مدينة عكا على الساحل الفلسطيني أثرا كبيرا (عربي21)

    شخصيتان من فلسطين، أحدهما يعتبر من رواد المسرح الفلسطيني والسوري والسينما السورية وفنان ترك إرثا فنيا غنيا وهو الفنان الفلسطيني السوري يوسف حنا، والثاني هو نقولا زيادة، واحد من أبرز المؤرخين العرب ومن رواد الفكر العربي الحديث المستنير وأكاديمي ومؤلف بارز. جمعتهما دمشق وتركت فيهما مدينة عكا على الساحل الفلسطيني أثرا كبيرا. 

    نقولا زيادة
     
    كان أستاذا لأجيال من الطلاب والطالبات في عدد من الجامعات العربية. تميز بروحه وفكره القومي العربي، واعتباره، على الرغم من مسيحيته المشرقية، الحضارة العربية الإسلامية حضارته.
     
    عرف بأخلاقه الطيبة، وذاكرته التي لم تشخ أبدا، وغزارة إنتاجه، إذ بلغ عدد مؤلفاته 41 كتابا باللغة العربية، و6 كتب باللغة الإنجليزية، كما ترجم العديد من الكتب من الإنجليزية إلى العربية، وكتب مئات المقالات والدراسات والأبحاث. وأتقن زيادة عدة لغات أجنبية كالإنجليزية والألمانية والفرنسية واليونانية واللاتينية. 

    ولد نقولا زيادة في أحد أحياء منطقة الميدان في دمشق عام 1907 من أبوين فلسطينيين من الناصرة، وكان والده مهندسا في قسم الهندسة في الإدارة العامة لسكة حديد الحجاز التي كان مركزها دمشق. 

    عند بداية الحرب العالمية الأولى، جند والده للقتال مع الجيش العثماني، وأثناء مكوث والده في أحد مراكز تجميع الجنود في انتظار إرسالهم إلى جبهات القتال تعرض والده للمرض ومات قبل أن يذهب إلى جبهة القتال. 

    بعد وفاة والده عادت أسرته إلى الناصرة عام 1917 حيث يقطن خاله الذي تعهدهم بالرعاية. وما لبث أن قُتل خاله في انفجار قنبلة ألقتها طائرة بريطانية فاضطرت أمه للبحث عن العمل لإعالة العائلة ووجدت عملا في جنين فانتقلت الأسرة للعيش هناك. 

    التحق عام 1921 بـ"دار المعلمين" في القدس، وعمل مدرسا للتاريخ والجغرافيا في عكا وكان لذلك القرار تأثير على حياته إذ تعرف على بعض بعثات التنقيب عن الآثار الأجنبية في فلسطين التي كانت تقوم بالتنقيب في عكا وبيسان، وحرص على زيارة الكثير من المناطق الأثرية في فلسطين، وكان في بداية حياته يعتبر نفسه "مؤرخا تحت التدريب". 

    اختير عام 1935 لبعثة لدراسة التاريخ القديم في "جامعة لندن" قضى ما يقرب من 4 سنوات في أوروبا، منها حوالي 6 أشهر في "جامعة ميونخ" بألمانيا، والتي كان يفرض نظامها على الطالب أن يتعلم لغتين أوروبيتين بخلاف الإنجليزية، فاختار تعلم الألمانية والفرنسية القديمة، واستطاع الحصول على البكالوريوس عام 1939. 

     



    عاد نقولا إلى فلسطين قبل أن تبدأ الحرب العالمية الثانية، فدرّس التاريخ القديم وتاريخ العرب في "الكلية العربية" بالقدس، وصدر أول كتاب له عام 1943 بعنوان "رواد الشرق العربي في العصور الوسطى". 

    وفي عام 1947 سافر إلى "جامعة لندن" ثانية للإعداد للدكتوراه، وكان اهتمامه قد انتقل من التاريخ الكلاسيكي إلى التاريخ الإسلامي، وقضى نقولا في لندن عامين أعد خلالهما رسالة الدكتوراه عن "سوريا في العصر المملوكي الأول" وفي 1950 نال الدكتوراه. 

    وبعد احتلال فلسطين نزح نقولا إلى لبنان حيث التحق بـ"الجامعة الأمريكية" في بيروت فعين بداية أستاذا مساعدا ثم عين أستاذا عام 1958، وظل يدرس فيها حتى عام 1973. وبعد تقاعده، أشرف في "جامعة القديس يوسف" ببيروت، على رسائل الدكتوراه في التاريخ العربي، حتى عام 1992. كما أنه درّس في "الجامعة الأردنية" لمدة سنتين ما بين عامي 1976 و1978 عاد بعدها إلى بيروت، محاضرا ومشرفا في "الجامعة اللبنانية". 

    ودرّس زيادة تاريخ الإسلام والحضارة الإسلامية بصفته أستاذا زائرا في عدد من الجامعات العربية والأجنبية، وألقى محاضرات في عدد كبير من العواصم العربية والأجنبية، وشارك في عدد من مؤتمرات المستشرقين. 

    زار زيادة الدول العربية جميعها تقريبا، فضلا عن تركيا والهند وباكستان وجمهوريات آسيا الوسطى الإسلامية، كي يتعرف على معالم الحضارة الإسلامية. 

    نقولا زيادة مفكر وكاتب غزير الإنتاج، من كتبه: "رواد الشرق العربي في العصور"، "وثبة العرب"، "العالم القديم"، "صور من التاريخ العربي"، "شخصيات عربية تاريخية"، "صور أوروبية"، "عالم العصور الوسطى في أوروبا"، "برقة الدولة العربية الثامنة"، "العروبة في ميزان القومية "، "قمم من الفكر العربي الإسلامي"، "الجغرافيا والرحلات عند العرب"، "شاميات دراسات في الحضارة والتاريخ "، "أفريقيات دراسات في المغرب العربي والسودان الغربي"، "لبنانيات تاريخ وصور"، "أيامي.. سيرة ذاتية"، "مشرقيات في صلات التجارة والفكر"، "المسيحية والعرب"، "الفكر اليوناني والثقافة العربية: حركة الترجمة اليونانية-العربية في بغداد والمجتمع العباسي المبكر" تأليف: ديمتري غوتاس، ترجمة: نقولا زيادة".

    توفي نقولا زيادة في 27 تموز/ يوليو عام 2006 في بيروت ودفن فيها. 

    يوسف حنا
     
    يعد أحد أبرز مؤسسي المسرح الوطني الفلسطيني في دمشق منتصف القرن العشرين. ولعب عدة أدوار تلفزيونية في نحو 15 عملا دراميا، وشارك ولعب دور البطولة السينمائية في 11 فيلما سوريا وإنتاجا مشتركا، ولعب أدورا مختلفة في عدد من المسرحيات. 

    واكب الإنتاج الدرامي السوري، وعاش مراحل تطوره، وصولا إلى مرحلة الإنتاج الكثيف والناضج الفني. 

    ويصفه نقاد سينمائيون بأنه "جندي" في عدد من الأفلام السينمائية، خاصة تلك التي تدور موضوعاتها حول جانب من القضية الفلسطينية. 

    ولد يوسف حنا، ويعرف أيضا باسم "يوسف خليل" عام 1941 في قرية الرامة قرب عكا في فلسطين أثناء الانتداب البريطاني، وكان والده يعمل مدرسا في مدارس عكا، وبعد النكبة عام 1948 انتقل إلى سوريا عندما كان عمره 7 سنوات، وفي دمشق تلقى علومه حتى المرحلة الجامعية حيث درس الأدب الإنجليزي. 

     


    اشتهر يوسف حنا بأدوار البطولة في "المسرح القومي" على مدى عشرين عاما، وقدم العديد من العروض منها "ماكبث"، "زيارة السيد العجوز"، "رحلة حنظلة"، "رقصة التانغو" وقد لعب فيها أدوارا تراجيدية وكوميدية.
     
    امتاز منذ بداياته بتنوع أدواره وشارك في فرقة "ندوة الفكر والفن" إلى جانب رفيق الصبان مخرجا، وصلحي الوادي مؤلفا موسيقيا إلى جانب كبار الممثلين منهم منى واصف وهاني الروماني وأسامة الروماني، انتقل بعدها إلى "فرقة المسرح" مع سعد الله ونوس وعلاء الدين كوكش وهاني الروماني عام 1966. 

    كما عمل مع الفنان دريد لحام في مسرح "الشوك وأسرة تشرين"، ولعب أدوارا مهمة في مسرحيتي "كاسك يا وطن" و"شقائق النعمان". 

    ومن أعماله التلفزيونية: "حارة القصر"، "أسعد الوراق"، "عز الدين القسام"، "حصاد السنين"، "شجرة النارنج"، "أبو كامل"، "المليونير الصغير"، "الشريد"، "البديل"، "اختفاء رجل"، "الدغري"، "العروس". 

    ويعتبر فيلمه "المخدوعون" عام 1972 للمخرج المصري الشهير توفيق صالح عن رواية غسان كنفاني "رجال في الشمس"، وبطولة عبد الرحمن آل رشي، محمد خير حلواني، بسام لطفي، وثناء دبسي، أحد أهم مائة فيلم في تاريخ السينما العربية، وواحدا من الأعمال التي تقترب من رؤية كنفاني للقضية الفلسطينية. فيما يشكل الفيلم على الجانب الآخر، رائعة من روائع توفيق صالح، الذي يعد مدرسة إخراجية في تاريخ السينما العربية. 

    ومن أشهر أعمال يوسف حنا السينمائية: "رجال تحت الشمس"، "المخدوعون"، "المطلوب رجل واحد"، "وجه آخر للحب"، "العار ثلاثية"، "حبيبتي يا حب التوت"، القلعة الخامسة"، "قتل عن طريق التسلسل"، "الشمس في يوم غائم" وكان آخر أفلامه قبل وفاته فيلم "شيء ما يحترق" عام 1993.
     
    بدأ التمثيل في زمن الهواية، وما يطلق عليه "الزمن الجميل"، فأخلص مع رفاقه للفن، واعتبروا التمثيل الـوجـه الأهـم والأجـمـل لوجـودهـم في الحياة. إذ ظل حتى اللحظة الأخيرة من عمره القصير مسكونا بالفن، يحلم بأدوار جديدة في أعمال أهم وأجمل من تلك التي أنجزها. لكن الموت لم يمهله طويلا فتوفي في الأول من كانون الأول / ديسمبر عام 1993 في العاصمة دمشق عن عمر يناهز الخمسين إثر معاناة مع مرض القصور الكلوي. 

    #

    فلسطين

    لاجئون

    إرث

    مبدعون

    #
    معركة السموع.. أثارت انتقادات عالمية ومهدت لحرب 1967

    معركة السموع.. أثارت انتقادات عالمية ومهدت لحرب 1967

    السبت، 14 نوفمبر 2020 04:32 م بتوقيت غرينتش
    السامر الشعبي في أعراس فلسطين.. تاريخه وخصائصه

    السامر الشعبي في أعراس فلسطين.. تاريخه وخصائصه

    الخميس، 12 نوفمبر 2020 12:46 م بتوقيت غرينتش
    ياسر عرفات.. 16 عاما على رحيل لا يزال لغزا

    ياسر عرفات.. 16 عاما على رحيل لا يزال لغزا

    الثلاثاء، 10 نوفمبر 2020 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    اغتيالات متباعدة وقعت تحت تأثير "الاحتلال الإسرائيلي"

    اغتيالات متباعدة وقعت تحت تأثير "الاحتلال الإسرائيلي"

    الخميس، 05 نوفمبر 2020 01:02 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        سياسة
      • بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        رياضة
      • 5 قتلى بينهم أم حامل وجنينها بهجوم في إنديانا الأمريكية

        5 قتلى بينهم أم حامل وجنينها بهجوم في إنديانا الأمريكية

        سياسة
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو 37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو

      فلسطين الأرض والهوية

      37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو

      كان معين من الشيوعيين الفلسطينيين ووصل في سلسلة القيادة إلى موقع الأمين العام للحزب الشيوعي الفلسطيني في قطاع غزة، وانخرط في العمل الوطني والقومي مبكرا، فاعتقل وسجن أكثر من مرة أيام الانتداب البريطاني على فلسطين..

      المزيد
      البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي

      فلسطين الأرض والهوية

      البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي

      ولد الشيخ الريماوي في بيت ريما، قضاء رام الله سنة 1860. تعود أصوله، حسب الزركلي، إلى حلب التي انتقل منها أسلافه إلى فلسطين في عهد صلاح الدين الأيوبي، وسُمّوا "الحلبيين"..

      المزيد
      أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم

      فلسطين الأرض والهوية

      أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم

      جماعة الإخوان المسلمين في السودان قدموا تحرير فلسطين على تحرير السودان، رغم أن الأولى كان تحرير السودان، لكنهم ذهبوا إلى حرب فلسطين منذ عام 1947، وهذا يشير إلى أن مسألة فلسطين مرتبطة بالرؤية القرآنية، أو ما نفهمه نحن من الرؤية القرآنية.

      المزيد
      العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول

      فلسطين الأرض والهوية

      العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول

      العرس البدوي في فلسطين عامة وفي غزة خاصة لاقي إعجاب الكثيرين من أبناء القبائل البدوية وجميع أطياف وفئات الشعب الفلسطيني لأنه يشعرهم بالانتماء للأرض والوطن ولاحتوائه على فقرات تراثية مثل الدحية واليرغول وإقامة بيوت الشعر..

      المزيد
      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      فلسطين الأرض والهوية

      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      ثمة أهمية وضرورة فائقة لاقتناء أعمال الباحث الراحل مصطفى مراد الدباغ سواء من الباحثين المتخصصين في القضية الفلسطينية أو من مراكز البحث؛ فهي بمثابة كنز بحثي يمكن البناء عليه لجهة دحض الرواية الصهيونية حول فلسطين وشعبها المتجذر..

      المزيد
      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      فلسطين الأرض والهوية

      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      تتميز أحياء البلدة القديمة في مدينة نابلس بطابعها المعماري الخاص والموروث من الحضارات القديمة التي تعاقبت على المدينة، ويحتل حي الياسمينة الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة القديمة، وسمي الياسمينة بهذا الاسم لكثرة الياسمين فيه.

      المزيد
      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      إن ما جمعناه هنا من أسماء ليس لكل شعراء فلسطين. وإن هذه السلسلة هي لإثارة ودفع نفوس المهتمين إلى البحث في تلك الحقبة وشعرائها وأثرها على الشعر الفلسطيني في تهيئة المجتمع الذي شهد النهضة الأدبية الأهم في تاريخه..

      المزيد
      القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية

      فلسطين الأرض والهوية

      القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية

      يعاني الفلسطينيون من عذاب شديد، تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى وحتى نيران بعض الدول "الشقيقة"، التي شاركت في "ورشة المنامة" المذلة المستهترة، وتلهث اليوم وراء تطبيع مجانيٍّ مع إسرائيل، التي تحدده على مقاسها وبشروطها الضاغطة القسرية، ولن يعود على المستسلمين التُّبع إلا بحصة المغبون وبالويل والثبور.

      المزيد
      المزيـد