عربى21
الأحد، 24 يناير 2021 / 10 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مسلحو البوليساريو يقصفون منطقة الكركرات الحدودية بالمغرب
  • ماذا وراء إلغاء قرار إغلاق مركز لتأهيل ضحايا التعذيب بمصر؟
  • الحوثي: التحالف شن غارات على محطات للاتصالات بصعدة
  • "ألفابت" توقف العمل بمشروع لتوفير الإنترنت بواسطة مناطيد
  • خبير إسرائيلي: 5 مطالب من بايدن لمواجهة قنبلة إيران النووية
  • ملاهي ووهان الليلية تشتعل رقصاً ومدن العالم في الحجر
  • استقبال حزين لجثمان محرزية العبيدي بمطار تونس (شاهد)
  • "الفرقة الرابعة" تتجه لاقتحام غربي درعا.. واتهامات لإيران
  • خبراء: ترامب لم يعف عن نفسه وكابوس الملاحقات يبدأ الآن
  • قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    بينوكيو.. إنه عربي

    طارق أوشن
    # الخميس، 26 نوفمبر 2020 03:06 م بتوقيت غرينتش
    1
    بينوكيو.. إنه عربي

    عندما التقى بينوكيو بالجنّية بعد شفائه من المرض، في الرواية التي تحمل اسمه، سألته عن مكان النقود الذهبية، فكذب ثلاث كذبات متتالية أضحكت الجنّية منه. يسأل بينوكيو عن سبب ضحكها، فتجيبه: بسبب أنفك الذي يزداد طولا. أنا أضحك من أكاذيبك. فيسألها بينوكيو: كيف عرفت أنني أكذب؟ تجيب الجنّية: بُنَي، الأكاذيب تعرف على الفور. هناك أكاذيب حبلها قصير وأخرى أنفها طويل، ومن الواضح أن أكاذيبك من الصنف الثاني.

     

    الحقيقة التي لا يحجبها غربال


    عندما انتشرت الأخبار، بتواطؤ من الرقابة العسكرية الإسرائيلية وربما بموافقة ولي العهد السعودي، عن اجتماع الأخير ببنيامين نتانياهو ومدير الموساد بأرض نيوم، المدينة "الذكية" السعودية، فيما اعتبر أول لقاء معلن بين مسؤولين سعوديين وإسرائيليين، بادر وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، بعد تردد ساعات، إلى نفي الخبر عبر تغريدة يتيمة خطها على موقع تويتر. 

    فداحة "الجريمة" المرتكبة تستدعي بيانات رسمية على أعلى مستوى للنفي إن كذب الإسرائيليون. لكن المملكة أضعف من أن تكذّب إعلام الاحتلال لأن اللقاء تم بالفعل بتأكيد من وزراء صهاينة أو مواقع متخصصة في تتبع حركة الطيران. بن فرحان قال إن الاجتماع لم يضم غير سعوديين وأمريكان، وهو الذي صرح قبلها بأيام أن المملكة لا تمانع في التطبيع الكامل مع الكيان الصهيوني شريطة الوصول "لاتفاق دائم وكامل يضمن للفلسطينيين دولتهم بكرامة"، وهو ذات الموقف الذي أعلنه السفير السعودي بالأمم المتحدة باعتباره لحن المرحلة الذي يتغنى به الساسة والإعلاميون في انتظار تغريدة من دونالد ترمب تقطع الشك باليقين.

    الحقيقة التي لا يحجبها غربال التكذيبات وموجات النفي المحتشم أن السعودية ماضية في التحضير للخطوة الحاسمة، لا يمنعها من ذلك قيام دولة فلسطينية أو استرداد للحقوق العربية أو مبادئ مبادرة عربية صدرت عنها قبل ما يقارب العشرين سنة وماتت قبل ولادتها. الحسابات السعودية تأخذ بالاعتبار الوضع الداخلي في المملكة وبالأخص داخل العائلة المالكة وتوازنتها. 

    فربان قطار التطبيع الحديث، في الإمارات، لم يجد من ذريعة لتبرير ارتمائه في الحضن الإسرائيلي علانية غير الحديث عن حقوق الشعب الفلسطيني ووقف الضم، وهو تبرير لم يصمد غير دقائق معدودة حين كذبه بنيامين نتنياهو أمام "شعبه"، لأن وجوده مرهون بالانتخابات عكس من وقعوا معه ممن وصلوا للحكم بفضل حيوان منوي.

    عندما كتب كارلو لورينزيني رواية بينوكيو، بدأها بالقول: كان يا ما كان.. سيصيح قرائي الصغار لتوِّهم ملك... لا يا أطفالي، أنتم مخطئون. كان يا مكان قطعة من الخشب. قطعة الخشب هذه لم تكن لها قيمة، كانت مجرد لوح خشبي عادي كالذي يحرق في الشتاء...

     

    يملكون مصيرهم ومصير رعيتهم

    الملوك هم من يملكون مصيرهم ومعه مصير الرعية ويتخذون على إثر ذلك القرارات مهما كانت صعبة أو صادمة. لكنهم في الأول والآخر يتحملون مسؤولية القرار. في الوطن العربي، "زعماء" يشبهون بينوكيو أو هو من تشبه بهم. فهؤلاء ليسوا إلا خشبا مسندة إذا نطقوا أو "قرروا"، وهم ليسوا أيضا غير دمى خشبية في مسرح عرائس عالمي يحركها الكبار ويوجهونها كيفما شاؤوا وأينما استطابوا التوجيه، أما في الكذب والتضليل فهم "سادة" لا ينافسهم إلا.. بينوكيو.

    في الرواية يطيل الكذب أنف الأخير فيفضحه أمام الناظرين. أما في واقع الأمة فالـ"زعماء" مفضوحون لكن كذبهم لا يطيل الأنوف بل يطيل من عمر جلوسهم على كراسي الرئاسة والملك والزعامة رغم أنوف الشعوب وإرادتها. في الرواية الأصلية (الجزء الأول قبل أن يغير الكاتب النهاية ويصدر أجزاء أخرى) لم يكن أنف بينوكيو يطول. من يدري فربما نرى اليوم أو غدا أنوفا تطول وإن كنا في غنى عنها لنشهد فضائح الحكام تسير بها الركبان.

     

    عندما أعلنت السعودية عن إنشاء مدينة نيوم، قدمتها على أنها مدينة المستقبل حيث سيكون للعلم وللمعرفة عنوان. تبين أن الهدف مجرد تقرب بالنوافل للكيان الصهيوني وأنها مجرد منتجع لعقد اللقاءات المحرمة بعيدا عن الأنظار.

     



    لقد اعتادت الشعوب العربية على حقيقة أن نفي الأنظمة عبر بياناتها الوقائع شهادة على صحتها. رأينا ذلك في البيانات العسكرية التي أسقطت الطائرات وألحقت الهزائم بالعدو وحررت الأراضي وصانت المقدسات. رأيناه في بيانات "القمم" التي وزعت الوعود بالوحدة والعمل المشترك لتحقيق الطموحات. وانتهى بنا المطاف لنشهده في تغريدات "الصغار" من أمثال محمد رمضان، الذي عانق الصهاينة بحضور حمد المزروعي، قبل أن ينفي علمه بالجنسيات ويعلن أن الإنسان همّه ولو كان بلا عنوان. 

    رمضان "الصغير" ليس إلا نبتة غير صالحة تعهدها العسكر بالرعاية ليكون بوقا لهم و"ترمومتر" لقياس الرأي العام. وكما ترفع الأنظمة شعار الدفاع عن فلسطين في العلن وترتكب المحرمات مع العدو بعضها في السر والبعض الآخر في العلن، وضع "الصغير" راية فلسطين "تكفيرا" عن خطيئة لا يريد الاعتراف بارتكابها. الحكام / الدمى في حاجة دائمة للأبواق الإعلامية وأشباه الفنانين لتزوير الذاكرة ونشر الأراجيف عن الإنجازات أو صرف الأموال على شركات العلاقات العامة لتجميل الصورة التي علاها القبح من مكان. السمعة السيئة لا تبيضها الأموال القذرة ولا الأصوات المنكرة مهما علت وصدحت وأسست لها القنوات شرقا وغربا.

     

    اللقاءات لم تعد سرا


    بينوكيو صاحب طباع سيئة وناكر للجميل اعتدى أول ما اعتدى على صانعه النجار العجوز بمجرد أن تعلم المشيء، وهو الذي قتل شخصية الصرار الخيِّر الحكيم، بعد أن قضى في البيت قرنا كاملا. وعندما احترقت رجلاه صنع له النجار، العائد من السجن، بديلا لهما لعل حاله ينصلح فعاد ليتنكر له من جديد. بينوكيو الكذاب واللص والمتسرب من المدرسة انتهى به المطاف مشنوقا على جذع شجرة، قبل أن ينقذه نجاح الرواية الذي اضطر معه المؤلف، بضغط من الناشر، إلى تغيير نهايتها والانطلاق في كتابة أجزاء أخرى. تلك رواية يمكن تغيير أحداثها، لكن الواقع حقيقة لا يمكن الحؤول دون تحقق نهايتها الطبيعية، نهاية الخائن والكاذب والقاتل والمنقلب والديكتاتور الذي انطبقت عليه طباع بينوكيو حتى أننا نخالهما شخصية واحدة فاقتها الشخصية الحقيقية دموية واحتيالا واستبدادا.

    اللقاءات السرية العربية الإسرائيلية لم تعد سرا يحافظ عليه العالمون، ومذكرات كثيرين فضحت من الأسماء والأنظمة الكثيرين. وفي الأيام الحالية صارت تكذيبات الأنظمة المقبلة والمهرولة على التطبيع مثار سخرية وتندر، فهم يكذّبون ويكذِبون حتى يفضحهم سيد البيت الأبيض أو رئيس وزراء الكيان. هؤلاء لهم مصلحة فيما يقدمون عليه أما حكامنا فخائفون وجلون لأنهم أدرى من غيرهم بالجرم الذي يرتكبون. عروشهم وكراسيهم أهم لديهم من التاريخ والجغرافيا والماضي والحاضر والمستقبل سيان.
     
    عندما أعلنت السعودية عن إنشاء مدينة نيوم، قدمتها على أنها مدينة المستقبل حيث سيكون للعلم وللمعرفة عنوان. تبين أن الهدف مجرد تقرب بالنوافل للكيان الصهيوني وأنها مجرد منتجع لعقد اللقاءات المحرمة بعيدا عن الأنظار. في قصة بينوكيو حكمة مفادها أنك ستبقى دمية في أيدي الآخرين يحركون خيوطها ما لم تنفتح على التعلم والمعرفة، رديفة التكنولوجيا في عصرنا الحالي. مدينة نيوم مجرد مجسمات معمارية لمعرفة مسطحة وعلم لا ينال بالتمني. تحريك الدمى مستمر إلى زمن لا يعلمه إلا عالم الغيب والسموات.

    تروي قصة (الأنف) لنيكولاي غوغول، عن وقائع فرار أنف من وجه صاحبه ومغامرة البحث عنه حتى عودته لمكانه الطبيعي. فسر البعض ذلك بأن السيد لا يكون سيدا إلا باعتراف العبد. فإن شق العبد عصا الطاعة وتمرد نُكِّل به تنكيلا من آياته الوحشية في تاريخ التعذيب جدع الأنف. فمتى أنكر العبد سيده لا يفقد الأخير سيادته فحسب، وإنما يتأجج شوقه إليها وإلى اعتراف العبد به. وقد اتخذ هذا الشوق في قصة غوغول رغبة عاتية في استعادة "الأنف" الهارب من وجه مولاه، والهارب بوجاهته أيضا ومكانته بين وجوه الناس. فالوجاهة من الوجه، والأنف جزء منها لا يدرك السيد أنه من خواص سيادته ووجاهته إلا عن فقده.

    مائة وأربعون سنة تحمل فيها أنف الدمية الخشبية "بينوكيو" وزر الأكاذيب والأراجيف رغم أنه في ميدان الكذب مجرد بيدق صغير أمام عمالقة الكذب والافتراء من شحم ودم.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    السعودية

    رأي

    لقاءات

    #
    دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

    دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

    الخميس، 21 يناير 2021 03:30 م بتوقيت غرينتش
    من طلب "العلا" سهر الليالي..

    من طلب "العلا" سهر الليالي..

    الخميس، 07 يناير 2021 04:12 م بتوقيت غرينتش
    قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

    قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

    الخميس، 24 ديسمبر 2020 04:55 م بتوقيت غرينتش
    العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

    العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

    الخميس، 10 ديسمبر 2020 02:22 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: آل العجب

      الجمعة، 27 نوفمبر 2020 03:34 م

      منذ أن جاء الإنجليز بفيروسات آل سعود و آل نهيان... و هو يستخف بهم "نيوم" لن تكون آخرهم، الفيروسات تتعلم و تتحول إلا آل الذل في الخليج صم بكم عمي.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        سياسة
      • تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        سياسة
      • أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        تركيا21
      • إدارة بايدن تعلق حصانة "الببلاوي" بقضية تعذيب محمد سلطان

        إدارة بايدن تعلق حصانة "الببلاوي" بقضية تعذيب محمد سلطان

        سياسة
      • "عربي21" تحاور محامية أمريكية قدمت بلاغا ضد السيسي

        "عربي21" تحاور محامية أمريكية قدمت بلاغا ضد السيسي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت! دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      مقالات

      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      في العشرين من شهر كانون الثاني (يناير) 2021، غادر ترامب البيت الأبيض ودخله جو بايدن، فعادت معه أمريكا لاتفاق باريس للمناخ ولمنظمة الصحة العالمية وألغت قيود السفر بحق مواطني دول إسلامية وبناء الجدار الفاصل مع المكسيك وقد تعود غدا للاتفاق النووي مع إيران.

      المزيد
      من طلب "العلا" سهر الليالي.. من طلب "العلا" سهر الليالي..

      مقالات

      من طلب "العلا" سهر الليالي..

      المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار وتكريس حرية الرأي والتعبير نهجا بديلا عن الحكم الفردي طريق لا محيد عنه للالتحاق بركب الحضارة الإنسانية. وقتها سيصبح الحل في عواصمنا لا في واشنطن أو موسكو أو أنقرة أو طهران أو تل أبيب.

      المزيد
      قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

      مقالات

      قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

      توقيع سعد الدين العثماني على الاتفاق كان النقطة التي أنهت أية آمال في رد فعل مناهض من داخل الحزب لتوجه الدولة، التي يرأس زعيمه حكومتها، وزادت تصريحات عبد الإله بن كيران الطين بلة، بالنظر إلى "القدسية" التي صُبغت بها شخصيته عندما عطل تشكيل الحكومة الثانية لأشهر طالت واعتبرت وقتها تحديا للقصر..

      المزيد
      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم! العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      مقالات

      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      حظ فرنسا العاثر لم يكن مرتبطا بتحولها مسرحا لهذا الذي وصفته صحف دولية بالعار، بل إن ضحيتي الحادثتين منحدرتان من دول الاستعمار الفرنسي لإفريقيا، الذي ترفض باريس الاعتذار عنه. كلمة زنجي أو أسود ما كان لها أن تحمل معانٍ حاطة من الكرامة الإنسانية لولا الماضي الاستعماري المرادف لاستعباد السود.

      المزيد
      ماكرون "رسول" البشرية الجديد! ماكرون "رسول" البشرية الجديد!

      مقالات

      ماكرون "رسول" البشرية الجديد!

      اهتزاز صورة فرنسا العلمانية "الحامية" لحرية المعتقد وعلى الحرية والعدالة والأخوة دفعت السلطات إلى محاولة التدارك، فخاطب ماكرون المسلمين عبر قناة الجزيرة حفاظا على مشاعرهم وتصحيحا للأكاذيب المنقولة على لسانه وهي الموثقة بالصوت والصورة.

      المزيد
      سي السيد! سي السيد!

      مقالات

      سي السيد!

      السيادة هي الكلمة السحرية التي اهتدت إليها "زعامات" ومسؤولو دول الهرولة الجدد

      المزيد
      شارلي والقذافي.. لعنات تلاحق فرنسا شارلي والقذافي.. لعنات تلاحق فرنسا

      مقالات

      شارلي والقذافي.. لعنات تلاحق فرنسا

      كلام ماكرون ليس وليد اللحظة، بل هو خطاب معد بعناية ويفتح الباب أمام تغييرات حقيقية في الساحة السياسية والدينية بفرنسا. لكن الأكيد أن الفشل سيكون حليفها ما دام الرد الأمني هو الجواب الوحيد الذي تحمله فرنسا في مواجهة جزء من مواطنيها..

      المزيد
      لن يحدث مرة أخرى.. الإسلام يعيش (...) في كل بقاع العالم لن يحدث مرة أخرى.. الإسلام يعيش (...) في كل بقاع العالم

      مقالات

      لن يحدث مرة أخرى.. الإسلام يعيش (...) في كل بقاع العالم

      فرنسا التي لا تزال تحاول الإيحاء بكونها قوة دولية قادرة على الردع والمواجهة، تفتح على نفسها معارك وجبهات هي في غنى عنها ليس في مواجهة حكومات وأنظمة، لم تحرك ساكنا لاستنكار الهجوم على ديانات بلدانها الرسمية غير رجب طيب أردوغان،

      المزيد
      المزيـد