علق الاتحاد الأوروبي، الاثنين، على الأزمة المندلعة جراء نشر فرنسا رسوما مسيئة للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء ذلك في تصريحات للمتحدث باسم الاتحاد الأوروبي، إريك مامر، أكد فيها على أن الاتحاد "سيظل يدافع عن قيمه التي تشمل حرية التعبير وحرية الأديان".
وقال مامر في مؤتمر صحفي ردا على سؤال حول دعوات المقاطعة والأزمة بين فرنسا وتركيا بسبب تصريحات الرئيس التركي ضد ماكرون: "المفوضية تدافع عن قيم الاتحاد التي تشمل حرية الأديان وحرية التعبير. هدفنا أن نتعايش معا وأن نحترم حرية تعبير الآخرين".
من جانبه، علق المتحدث الرسمي باسم المفوضية للشؤون الخارجية بيتر ستانو، على نفس الأزمة، قائلا إن الاتحاد الأوروبي "حاول تهيئة جو للتفاهم واحترام الآخرين والاستماع أيضا، وإيجاد حل من خلال حوار وليس من خلال الاتهامات أو التقليل من شأن الآخرين".
اقرأ أيضا: تواصل موجة الغضب والإدانة ضد إساءة فرنسا للنبي محمدﷺ
وأضاف أن ممثل السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل تحدث "عن موقف الاتحاد ككل من تركيا وبالتالي يعكس موقف الدول الأعضاء، وموقفنا واضح وهو أنه غير مقبول".
وطالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، المواطنين الأتراك بمقاطعة المنتجات الفرنسية، على خلفية الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، على واجهات بعض المباني.
والأربعاء، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في تصريحات صحفية، إن بلاده لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتورية" (المسيئة للرسول محمد والإسلام)، ما أشعل موجة غضب في أنحاء العالم العربي والإسلامي.
وتشهد فرنسا مؤخرا، جدلا حول تصريحات قسم كبير من السياسيين، تستهدف الإسلام والمسلمين عقب حادثة قتل مدرس وقطع رأسه في 16 تشرين الأول/أكتوبر الجاري على خلفية إساءته للنبي محمد.
واستنكرت العديد من الهيئات الإسلامية حادثة قتل المدرس، لكنها شددت على أن ذلك لا يمكن أن ينفصل عن إدانة تصرفه المتعلق بعرض الرسوم "المسيئة" للنبي.
بواسطة: الحوت
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 01:20 مسبحان الله عالم كبير وعقول صغيره تريد ان تحكم هءا العاام بما فيه من سموات واراضبن وشموس وقمر ونجوم وبحار وانهار وجبال وانس وجن سبحان الله الواحد الاحد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
بواسطة: احمد
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 03:25 ملم أفهم رأي الاتحاد الأوروبي، هل يقصد حرية سباب الأديان أم حرية ممارسة الأديان، الكلام هلامي جدا
بواسطة: Bensedjed zouaoui
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 04:40 ملا افهم انه كلما اقتربت مناسبة دينية اسلامية تتكالب علينا فرنسا و اذنابها نحن شعب مسالم و نتعايش مع كل الاديان فلماذا تتعمد فرنسا كل مرة الاساءة للاسلام فرسولنا الكريم تعايش مع النصارى و اليهود و اوصى بهم فلماذا هذه الكراهية يا بلد الحرية كما تزعم فرنسا اتسائل انا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بواسطة: محمد قدار
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 05:01 ملأن الإسلام دين الفطرة والعقل ويدعوا الى التراحم بين بني آدم دون تمييز ًوالتعارف بين الشعوبو... مما جعل عقول وقلوب الأسوياء منجميع أنحاء الأرض تميل إلى اعتناقه عن دراية وقناعة مما جعل انتشاره في العالم ملفتا للنظر وأدى ذلك إلى تقهقر الهرطقات الأخرى المبنيه على الأستعلاء والجور ولتنمر على الأجناس وهذا لم يعجب مكرون وأشباهه فراح يمزق سمعة واحترام فرنسا كالمجنون وصدق اردوغان في تشخيصه له
بواسطة: عمار بن ياسر
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 05:08 مالكفر ملة واحده .. والكيل بمكيالين حرفة يتقنها الساسة الغربيون واذنابهم في المنطقه ... هم مع فرنسا في حرية التعبير والإساءه للمسلمين ولرسول الله صل الله عليه وسلم "فهذه حرية تعبير عندهم" وهم في نفس الوقت ضد من يسيء لأحد منهم "كماكرون" .. أي حرية تعبير هذه التي صدعوا رؤوسنا بها .. ألا لعنة الله على الظالمين
بواسطة: انا
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 06:13 مانا ما فهمت موقف الاتحاد كان من تركيا بس يعني انه غير مقبول انا بدي اعرف شو عملت تركيا اولا واللي فهمت صحيح يعني ما وضحوا موقفهم من الاجرب ماكرون ؟ كيف يعني موقف اعوج يعني خذوا موقف من الطرفين لسه ممكن استوعبها قبح الله وجوهكم يا اهل اوروبا المعاديين للاسلام .
بواسطة: محمد
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 09:48 محسبيا الله ونعم الوكيل
بواسطة: عبدالرزاق العزابي
الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 03:37 صأقول إلى ماكرون لكم دينكم ولنا ديننا .هل سمعت يوم أحد من العرب او المسلمين يسيىء دينكم .النبي محمد صل الله عليه وسلم خط أحمر .....
بواسطة: خدعونا لسنوات
الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 08:32 صلسنوات كنت اظن ان اوروبا واميركا هي بلاد الحريات، لكن منذ بداية الربيع العربي بدأت الصورة الحقيقية لهم تتضح، فهم ليسوا مع حقوق الانسان إلا بالجرائد والصحف، أما على ارض الواقع فمنعوا وقتلوا اللاجئين على اراضيهم، وليسوا مع حرية الاديان لأنهم دائما ما يزدرون الدين الاسلامي تحديدا وبشكل خاص وهم يشجعون دول مثل فرنسا على التعدي واستباحة مقدسات اسلامية، وليسوا مع السلام واكبر مثال ان ذمم فرنسا اشترتها الامارات بمالها، وليسوا مع الشفافية والنزاهة بدليل هروب رئيس اسبانيا للإمارات بسبب تورطه في قبول رشاوى فساد، ولذلك سنقول أن خطاب اوروبا هو خطاب موجه للإعلام لكن لا يطبق على ارض الواقع، خطاب براغماتي وكلمة براغماتي هنا مرادف لكلمة خطاب منافقين.
بواسطة: د صالح الاصبحي
الأربعاء، 28 أكتوبر 2020 05:57 صتقبل الله شهيدنا الطفل الذي انتصر للرسول و مل الاحترم و
لا يوجد المزيد من البيانات.