سياسة عربية

بندر بن سلطان يواصل مهاجمة القيادة الفلسطينية ويعد بالمزيد

وعد الأمير بندر بفتح حساب عبر "تويتر" لنشر مزيد من الوثائق- قناة العربية
وعد الأمير بندر بفتح حساب عبر "تويتر" لنشر مزيد من الوثائق- قناة العربية

واصل الأمير السعودي بندر بن سلطان شن هجوم عنيف على القيادة الفلسطينية، متهما إياها بإضاعة كافة الفرص لإنهاء الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي.

 

وقال ابن سلطان في الجزء الثالث والأخير من شهادته على مسار المفاوضات بين الجانبين في القرن الماضي، إن القيادة الفلسطينية يصعب الوثوق بها، وإن كل ما قدم لهم قوبل بنكران الجميل.

 

وأضاف أن السعودية أنهكت نفسها بمحاولة إيجاد حل للقضية الفلسطينية دون جدوى، وقال: "رأيي الشخصي أننا أيضا لدينا الآن مصالح يجب أن نحافظ عليها، وتهديدات أمنية قادمة من دول تزعم أن القدس تهمها مثل إيران وتركيا".

 

وتحدث بندر بن سلطان بشكل مفصل عن كواليس مؤتمر مدريد، متهما الرئيس الراحل ياسر عرفات بـ"الكذب" والتنصل من مسؤولياته.

 

ووعد الأمير بندر بفتح حساب عبر "تويتر" لنشر مزيد من الوثائق التي تثبت أن السعودية ودول الخليج قدمت كل ما لديها لإيجاد حل للقضية الفلسطينية، وأن الملام الوحيد الآن هو القيادة هناك.

 

وكان بندر بن سلطان، وهو سفير سابق لدى الولايات المتحدة، هاجم القيادة الفلسطينية بشدة بعد أسابيع فقط من اتفاقية التطبيع التي أبرمتها الإمارات والبحرين مع الاحتلال الإسرائيلي.

 

اقرأ أيضامراقبون: هجوم الأمير بندر على القيادة الفلسطينية يمهد للتطبيع

التعليقات (14)
اابويونس
الإثنين، 12-10-2020 10:43 م
قال الرسول صلى الله عليه وسلم الوعاء ينضح بمافيه اتركوا الشعب الفلسطيني وقياداته وشأنهم هم ادرى بمشاكلهم
فاسطيني
الجمعة، 09-10-2020 05:07 م
نقول لسندل ابن سلطان يرجع لنارخه التامري على المسلمين والعرب ونقول له وأمثاله الخونه المنبطحين تحت أقدام الصهاينه أين تذهب من العقاب الاهي الفلسطينيين تاج عروبتكم ايها الخونه المتأخرين القريشيين الجددد لعنكم الله
حسن عبد الله
الجمعة، 09-10-2020 01:05 م
هذا احد الخونه الذين يجب قطع روسهم
ابو طارق
الجمعة، 09-10-2020 11:55 ص
ما فات الامير كثيرة هي الحقائق والوقائع التي فاتت الأمير حين حاول اثما ان يلقى بمصيبة العرب في الحرب والسياسة على عاتق قيادات الشعب الفلسطيني اغفل الأمير السيافات الدولية والاقليمية. اغفل الوضع الحيوسياسي العربي والدول. كان الفلسطتيون وقيادات السعودية والامريكان يعملون في معزل عن كل ذلك. كان انتفائيا الي درجة مستفزة في عرض المواقف والأحداث. لم يلتفت إلى الخالة الثقافية العربية وهو معذور فهذا امر لا يحسنه. للأسف بعد عمر طويل يلقى بشهادته لهدف صغير وظرف شخصي وافليمي يهمه ان يغنم او على الاقل ان يسلم فيه. فكان الضحية فلسطين السيئة الحظ بوجود ارتباط ما لها بامثال هذا الأمير
حسن من المغرب
الجمعة، 09-10-2020 09:42 ص
ال سعود هم ال يهود والمنظمة التفريط هم ال يهود وال ناقص هم ال الصهاينة وال خليفة هم الصهاينة وال خسيس الصهيوني وكيان الصهيوني اللعنة الله عليكم في دنيا والآخرة

خبر عاجل