عربى21
السبت، 17 أبريل 2021 / 05 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • خامنئي يدعو الجيش الإيراني إلى رفع جاهزيته والقيام بدور مؤثر
  • غوارديولا يثق في سترلينغ ويكشف سبب مشاركته لوقت أقل
  • هل يصلح علم النفس الحديث لدراسة حياة الأنبياء العاطفية؟
  • تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟
  • مقتل 3 مسلحين من جماعة "أبو سياف" المؤيدة لداعش بالفلبين
  • متجر بريطاني يحذر من تمر أردني "ملوث".. وعمّان توضح
  • السلطات السودانية تعلن اعتقال عدد من منتسبي نظام البشير
  • مواجهة حارقة بين برشلونة وبيلباو في نهائي كأس ملك إسبانيا
  • قانون للكونغرس يربط مساعدات الاحتلال باحترام حقوق الفلسطينيين
  • "الحوثي" تعلن قصف "هدف حساس" بقاعدة الملك خالد بالسعودية
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    اختيار الزوجة في الموروث الشعبي الفلسطيني

    حمزة عقرباوي
    # الإثنين، 14 سبتمبر 2020 11:42 ص بتوقيت غرينتش
    1
    اختيار الزوجة في الموروث الشعبي الفلسطيني
    شبان فلسطينيون يؤدون رقصة الدبكة في عرس بقطاع غزة (الأناضول)

    يُعتبر الاهتمام بالزواج والتجهيز له من أكثر ما حفلت به الذاكرة الشعبية الفلسطينية، ومنبع ذلك أهمية فرحة العُرس في الحياة الاجتماعية، فكما يُقال: (ما فرحة إلا فرحة العُرس)، والزواج بالنسبة لهم (فرحة العُمر). وذاكرة موروثنا "عَمرانة" كما يُقال بما يتّصل بالزواج من أمثال وأغان وحكايات.

    ولأنّ (المثل ما خلى إشي إلا وقاله) فإننا نطالع في الأمثال الشعبية تشجيعاً وحثّاً على الزواج مهما كانت الظروف (الجيزة مَعْيون عليها) بمعنى أن الله يُعين عليها، و من باب حثهم وضرورة الاستعجال بالزواج قولهم: (ولد الصبا وقرش الصبا بتعوضوش) أي أن الزواج المُبكر الذي ينتج عنه ولد (صبي) لا يُعوض، ولا بُد من الزواج مهما كان الأمر لأن: (الجوز رحمة ولو إنه فحمة) فالزوج مطلوب مهما كان شكله ومقدار فقره. 

    ومن الملعوم بأن هناك معايير وعوامل اقتصادية وسياسية واجتماعية ودينية تُسهم في اختيار شريك الحياة، وهذه العوامل تحدد صفات الزوجة المرغوب الاقتران بها ذلك أن مهمة البحث عن الطرف الآخر منوطة بالزوج وأهله، وقد تجلت هذه الصفات بما تناقلته الذاكرة الشفوية من أمثال وأغانٍ وحكايات. 
    ويمكن تقسيم المعايير الشعبية التي كانت دارجة في اختيار شريك الحياة:

    القرابة  

    قد يكون المعيار العام الأساسي هو عنصر القرابة، فابن العم يستطيع في اللحظة الأخيرة تَحَرّي ابنة عمه ومنعها من الزواج من رجل غريب، ولو كان ذلك في يوم زفافها (ابن العم بِنَزل عن الفرس)، ومعلوم بأن: (اللي بتحراها ابن عمها تحرم ع الغريب). ومن هنا جاءت التوصية: (عليك بالطريق لو دارت وبنت العم ولو بارت)، ثم لا مناص من زواج أبناء العم فـ (المليحة لابن العم والردية لابن العم)، وبنت العم مُقدمة على غيرها لأن (بنت العم بتصبر ع الجفا والحَفا). 

    وفي أغاني النساء في الأعراس يتردد ما يُعبر عن ذلك:
     
    هي يا ابن العم لا توخذ غريبة ..      رَدادينا ولا قمح الصليب
    هي يا ابن العم يا زينة الفوارس .. بنات عمك طلعن عرايس
    هي يا ابن العم ويا غايـب  ..     بنات عمـك أخذوهن الغرايب

    المواطنة (بنت البلد)

    يأتي تفضيل ابن البلد على غيره حتى تكون ابنتهم قريبة منهم (ولدها في الفَزعة، وبنتها في الزَّرعَة)، وابن الغريبة مهما كان يبقى في تصور الاهل غريباً (ابن الغريبة غريب)، ولذا يُوصى العريس: (من طين بلادك حُط ع خدادك)، وكذلك قولهم: (زوان بلدنا ولا قمح الغريب).

    وإبنة البلد ترضى بأي شيء على عكس الغريبة (الغريبة بدها ثوب يُجر وخابية تهر وزلمة مُر) بمعنى كثيرة الطلبات، والرجل (اللي ما بوخذ من سِبْرُه دَقْ البَين صَدرُه) أي الذي لا يتزوج من مُستواه وطبقته الاجتماعية يكون زواجه هماً وتعباً. 

    وشاع في فلسطين ظاهرة تزويج أبنائهم في الغُربة من مُواطنات من بنات البلد، وحُجَّتُهم في ذلك: (بنت لبلاد بترده ع لبلاد).

    السن

     صغار السن هُن المُفضلات في الزواج (يا ماخذ الصغار يا غالب التجار)، والمُفضلة بنت الأربعة عشر عاماً (بنت أربعطش)، ومهما كانت البنت صغيرة فالمثل يقول: (خذها ع جهل وربيها ع مهل) خذها صغيرة جاهلة وربيها على يديك، كقولهم أيضاً: (الصغيرة بتربيها ع ايدك)، وكان يُعاب على الرجل الزواج ممن تكبره سناً: (يا هَمّه يا هَمَه ماخذ وحدة قد أمه).

    وتغني النسوة في ذلك:

    هي يا عروستنا يا صحن تين          هي يا مغطى بالياسميـــن
    هي وصوا ع النبي يا ناس            هي عروستنا دون العشرين

    العائلة:

    يهتم الأهالي بأن تكون زوجة ابنهم من عائلة معروفة ومشهود لها، ولذا يُقال على لسان العريس: (أنا ما بدي حَمَر خَد بدي أب وجد)، بمعنى أنه لا يريدها حَمراء الخدود وإنما (بنت حَسب ونسب)، وع قولتهم: (البنت إذا ما تجوزت بخدودها بتتجوز بجدودها)، وبنت الأصل مطلوبة ولو كانت من عائلة فقيرة (خذ الأصيلة ولو كانت ع الحصيرة)، و (بنت الأصول أحسن من بنت القصور). 

    وفي الغناء الشعبي:

    وإحنا خطبنا طيبات الأصل ..   وإحنا مشينا من الصبح للعصر
    وإحنا خطبنا البنت من بيها .. يا بيها بيسوى أهل حلب ومصر

    وهناك تحذيرات عامة في موضوع عائلة العروس: فمن الأهمية أن تكون العروس وأمها وعائلتها نقية السيرة أباً وجد، ذلك أن (العرق دساس) و(العرق بِمِد لسابع جد)، ولا مفر من وراثة أخلاق الاهل  فـ (الصبي لخاله والبنت لعمتها)، ولأجل ذلك: (لا توخذ القرعة ولا بنت بنتها، بتعطيك قرعان ع طول الزمان).

    أما المعايير الشعبية الخاصة فهي المعايير الجمالية التي يصعب عدها وحصرها، والتي ترتبط  بالفتاة بشكل مباشر وتحديداً جمالها وصحتها ورشاقتها وأناقتها:

    جمال الوجه: مطلوب في الزوجة جمال الوجه (خثذ المليح واستريح) أو (خذ الحلو واقعد قباله، وإن جعت شاهد جماله)، ومن جمالها ما قيل: (بتقول للقمر قوم تني أقعد مطرحك)، والجمال المطلوب هو الجمال الفطري (الحلو حلو لو قام من النوم والشِّنع شنع لو تحمم كُل يوم). وهناك من يُحذر من الجمال على حساب القدرة على العمل في الزراعة والأرض (لا يعجبك زينها وبياض خِرْقِتها، بُكرة بتيجي الحصيدة وبتشوف فِعْلِتها).

    لون البشرة: هناك صراع في المورث الشعبي بين الفتاة البيضاء والسمراء، والرجال في الاختيار ميالون لكلا الصنفين، ولأجل ذلك جاءت الأمثال والأهازيج مُتنافسة بينهما: فالفتاة البيضاء تحفظ جيداً: (خذها بيضة ولو إنها مجنونة)، (يا ريتني بيضة وإلي بربور، والبياض عند الرجال مقبول)، ولا يفوت الفتاة السمراء أن تقول: (سَمرة ونغشة ولا بيضا ودفشة) و(صحن المشمش لا تكبش ودور عَ القَمحشية).

    الخدود: وعن خدود العروس، فإنه يُحَبُّ أن تكون مياله للحُمْرَه (خدودها زي التّفاح)، ولأجل ذلك جاء التحذير من الحُمرة غير الطبيعية (لا تغرك اللي راجعه من التحطيب ولا إللي طالعة من الطابون)، ذلك أن التعب في نقل الحطب وحرارة الطابون تجعل خُدود الفتاة حمرا.

    ومن هنا جاءت المُعايرة بين النساء: (لا أنتي أحمر مني خد، ولا أحسن مني جد).

    العين: وفي قولهم في المثل الشعبي: (زينة الزين الحاجب والعين) فجمال العين هنا معيار يُحدد الجمال، وقولهم: (العنين والحواجب قاموا بالواجب) للدلالة بأن جمالهُما يُغني عن لون البشرة وغيره.

    وجاء في وصف العيون: (عنيها زي عنين الغزلان) جمالاً، و(عينها زي فتحة الفنجان) في الكبر والسعة، و(زي عين الديك) في الصفاء، ويزيد جمال العين أن تكون مُكحلة (مكحلين من غير كحل).

    وعيونك السود ذبحتني رفايفها .. وخدودك الحمر ما بقدر أخالفها

    المناخير: وجاء في وصفها: (زي اللوزة) لمن يفضل المنخار الصغير للفتاة، وقولهم (كُبر المناخر ع الوش الفاخر) لمن يرى في كبر المنخار جمالاً للوجه. وهذا تبعاً للثقافات المحلية وأذواق الناس في تصنيف الجمال.

    الأسنان: مطلوب قوتها ولذا كانت بعض النسوة تأخذ معها حبات لوز وتقدمها هدية للفتاة المَخطوبة لتقوم بكسرها بأسنانها أمامها، فتتبين قوة أسنانها، ومن جمال الأسنان أن تكون مُتباعدة قليلاً (فُرك)، وبياض الأسنان مطلوب وموصوف بقولهم: (زي اللولو). 

    الطول والقصر: والأمر نسبي وفيه تفاوت في الأذواق (الطويلة طالت التينة والقصيرة ظلت حزينة)، (خُذ القصيرة وضمها وخلي الطويلة تمسح السقف لأمها).
     
    ومن جميل غنائهم:


    الطول طول القنا والعنق مايل ميــل
    والخصر من رقتو هد القوى والحيــل
    يا صايمات الضحى يا مفطرات الليـل
    ردوا عليّ غـزالـي مـا بقـا لي حـيـل

    ونجد في الأهازيج والمواويل صفات جمالية مطلوبة وجذّابة في البنت المحبوبة للشباب ومن ذلك قولهم:

    يا عيونها عيون الغـــزلان
    يا ثـمّـها خاتـم ســليمـان
    يا شفايفها رُقّ الفنجــان
    يا عُنقها عنق الغـــــزلان 
    ونهـودهـا زي الـرمـــــان
    ودرعانهـا زي الكعكبـــان
    وخصرها ولا عود البـــان

    كل هذه من المعايير الشعبية التي كانت تحضر لدى الأهالي عند نيتهم اختيار الزوجة والبحث عنها، وطبعاً لا يشترط توفرها كلها في البنت المطلوبة للزواج.
     
    مع العلم بأنه (لما يقع النصيب من السما بنصاب الخاطب بالعمى)، وأحياناً يكون: (بخت العفنات في الحفنات، وبخت الزينات مات) أو (بخت الرمايم قايم وبخت الزينات نايم). والزواج أولاً على آخر قسمة ونصيب.

    #

    فلسطين

    مجتمع

    زوجة

    أوصاف

    #
    "عمواس".. قرية فلسطينية ظلمها الطاعون والاحتلال الإسرائيلي

    "عمواس".. قرية فلسطينية ظلمها الطاعون والاحتلال الإسرائيلي

    السبت، 12 سبتمبر 2020 11:47 ص بتوقيت غرينتش
    عبدالحميد شومان "العصامي".. من بائع متجول إلى "البنك العربي"

    عبدالحميد شومان "العصامي".. من بائع متجول إلى "البنك العربي"

    الثلاثاء، 08 سبتمبر 2020 11:45 ص بتوقيت غرينتش
    أولمبياد ميونخ 1972.. شهادات تاريخية

    أولمبياد ميونخ 1972.. شهادات تاريخية

    السبت، 05 سبتمبر 2020 02:02 م بتوقيت غرينتش
    معركة بلعا... أول عملية عسكرية منظمة للمجاهدين في فلسطين

    معركة بلعا... أول عملية عسكرية منظمة للمجاهدين في فلسطين

    الجمعة، 04 سبتمبر 2020 10:30 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: اسماعيل وادي

      الإثنين، 14 سبتمبر 2020 12:00 م

      جيد جدا من اجل الشعب

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        صحافة
      • إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        تركيا21
      • البرهان يتحدث عن فصل الدين عن الدولة وتسليم البشير

        البرهان يتحدث عن فصل الدين عن الدولة وتسليم البشير

        سياسة
      • البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        سياسة
      • فورين بوليسي: الأردن "مملكة الموز" تنهار أمام أنظار أمريكا

        فورين بوليسي: الأردن "مملكة الموز" تنهار أمام أنظار أمريكا

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      هذه المرة سنتناول عائلة شاعرين تشكلت من خمسة أعلام من عائلة. الشاعران هما حسين أفندي الحسيني (1841 ـ 1909) نقيب أشراف غزة، وعبد الحي أفندي الحسيني (... ـ 1912) الناشط الذي نفي مع شقيقه إلى تركيا..

      المزيد
      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      فلسطين الأرض والهوية

      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      إذا ما سُئلت: "لماذا أنت مع فلسطين؟"، أجيب بقولٍ واحد: لأن فلسطين هي هوية كل أحرار العالم، وجنسيتهم، وإذا كان "مصطفى كامل"، الزعيم المصري، قد هتف ذات يوم: "لو لم أكن مصريا، لوددت أن أكون مصريا"، فأنا أفتخر بأن أقول: "لو لم أكن مصريا.. لوددت أن أكون فلسطينيا".

      المزيد
      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      فلسطين الأرض والهوية

      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      تعود قصة يوم الأسير الفلسطيني للعام 1974م، حينما أقره المجلس الوطني الفلسطيني باعتبار يوم 17 نيسان (إبريل)، يوماً للوفاء للأسرى الذين سقطوا شهداء داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتقديرا لنضالات وصمود وتضحيات الأسيرات والأسرى..

      المزيد
      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      فلسطين الأرض والهوية

      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      ثمة شهيدات وجريحات وأسيرات وأمهات ثائرات فلسطينيات قدمن الكثير لفلسطين على مذبح الحرية والتحرير والعودة، ومنهن: الشهيدة شادية أبوغزالة، والشهيدة رجاء أبوعماشة، والشهيدة دلال المغربي، وشهيدة يوم الأرض في الثلاثين من آذار/ مارس 1976 خديجة شواهنة..

      المزيد
      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      فلسطين الأرض والهوية

      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      تعود بدايات الوجود الشركسي في فلسطين والوطن العربي إلى عام 1878، وفي روايات أخرى إلى عام 1870 إبان عهد الإمبراطورية العثمانية.

      المزيد
      أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة

      فلسطين الأرض والهوية

      أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة

      ستجد ـ عزيزي القارئ ـ عدداً لا بأس به من الشعراء من آل الحسيني، وهم ليسوا عائلة واحدة، فهم مثل آل الخطيب والحاج والإمام والشيخ الذين وجدوا في كل قرية فلسطينية. فقد كان لنقباء الأشراف في فلسطين شأن عظيم..

      المزيد
      الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا

      فلسطين الأرض والهوية

      الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا

      تابع الخطاب السياسي التونسي أحداث فلسطين منذ بداية العشرينيات، إلا أن فهمه وإدراكه لطبيعة ما يجري كان محدودا في البداية، وقد تفاعلت عدة عوامل داخلية وخارجية ساهمت في تعميق الوعي بطبيعة تلك المشكلة من ناحية وطبيعة الصهيونيّة وأهدافها من ناحية أخرى.

      المزيد
      "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة

      فلسطين الأرض والهوية

      "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة

      تعتبر مجزرة "دير ياسين" واحدة من المجازر التي لا يمكن لها أن تمحى من الذاكرة الفلسطينية، ليس فقط لحجم الشهداء الذين سقطوا بسببها، بل ونظرا لأنه توقف على أثارها الكثير من القرارات التي كانت لها علاقة بالحرب أو ترحيل الفلسطينيين من أراضيهم.

      المزيد
      المزيـد