أقال الرئيس الجزائري، عبد المجيد
تبون، الثلاثاء، عددا من المسؤولين المحليين، بعد تحقيقات أظهرت فسادا في إنجاز
مشاريع في "
مناطق الظل"، وفق التلفزيون الرسمي.
و"مناطق الظل" تسمية أطلقها الرئيس الجزائري، منذ وصوله الحكم قبل أشهر، على القرى والأحياء المعزولة في البلاد، وتعهد بإخراجها من عزلتها عبر مشاريع مستعجلة.
وأوضح التلفزيون الجزائري، أن تبون أنهى مهام 4 رؤساء بلديات، و4 رؤساء دوائر، وكذا مسؤولين على مكاتب لقطاع السكن والأشغال العامة، بمناطق مختلفة من البلاد.
وأضاف أن هذه القرارات جاءت بعد تحقيقات أظهرت "خيانة الأمانة، والتلاعب في مشاريع موجهة لمناطق الظل".
وجاءت هذه القرارات قبل يوم من اجتماع للحكومة مع الولاة (المحافظين)، يعقد بالعاصمة، الأربعاء، لبحث التنمية في مناطق الظل.
وحسب إحصاءات وزارة الداخلية الجزائرية، توجد في الجزائر 15 ألف منطقة ظل، يعيش بها قرابة 8 ملايين مواطن، من بين 42 مليون عدد سكان الجزائر.
و"مناطق الظل" تسمية أطلقها الرئيس الجزائري، منذ وصوله الحكم قبل أشهر، على القرى والأحياء المعزولة في البلاد، وتعهد بإخراجها من عزلتها عبر مشاريع مستعجلة.
وأوضح التلفزيون الجزائري، أن تبون أنهى مهام 4 رؤساء بلديات، و4 رؤساء دوائر، وكذا مسؤولين على مكاتب لقطاع السكن والأشغال العامة، بمناطق مختلفة من البلاد.
وأضاف أن هذه القرارات جاءت بعد تحقيقات أظهرت "خيانة الأمانة، والتلاعب في مشاريع موجهة لمناطق الظل".
وجاءت هذه القرارات قبل يوم من اجتماع للحكومة مع الولاة (المحافظين)، يعقد بالعاصمة، الأربعاء، لبحث التنمية في مناطق الظل.
وحسب إحصاءات وزارة الداخلية الجزائرية، توجد في الجزائر 15 ألف منطقة ظل، يعيش بها قرابة 8 ملايين مواطن، من بين 42 مليون عدد سكان الجزائر.