عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • رغم الاختراقات.. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
  • قصف بين الجيشين السوداني والإثيوبي بمنطقة حدودية
  • لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم
  • مواجهات عنيفة وسط الصومال بين القوات الحكومية و"الشباب"
  • السلطات المصرية تصادر أموال 278 من الإخوان في البورصة
  • قيادي بفتح: اتفاق على تشكيل ائتلاف فصائلي لخوض الانتخابات
  • يناير وحكم العسكر بمصر..
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

    بول كروغمان
    # الأحد، 24 مايو 2020 02:27 ص بتوقيت غرينتش
    0
    إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

    حذّر مؤخرا خبراء كبار في الحكومة الأمريكية من أن «كوفيد -19» لم تتم السيطرة عليه بعد، ومن أن تخفيفا مبكرا لإجراءات التباعد الجسدي يمكن أن تكون له عواقب كارثية. وبوسعي القول: إن كل علماء الأوبئة تقريبا يشاطرونهم الرأي.

     

    لكن تحذيرهم ذهب أدراج الرياح؛ إذ من الواضح أن إدارة ترامب وحلفاءها قرروا منذ مدة فتح الاقتصاد من جديد، بغض النظر عما يقوله الخبراء.

     

    وإذا كان الخبراء محقين، وأدى هذا إلى موجة جديدة من الوفيات، فإن الرد لن يكون إعادة النظر في السياسات، وإنما إنكار الحقائق. وبالفعل، فإن «حقائقية الفيروس»، أي التشديد على أن وفيات «كوفيد -19» مبالغ فيها بشكل كبير وأنها قد تعكس مؤامرة طبية كبرى، منتشرة على اليمين. ونستطيع توقع رؤية المزيد منها في القادم من الأشهر.

    لكن على أحد المستويات، ينبغي ألا يفاجئنا هذا المنعطف في الأحداث. ذلك أن اليمين الأمريكي رفض منذ وقت طويل سياسات مبنية على الأدلة لصالح أدلة مبنية على السياسة، منكِرا الحقائق التي قد تعترض طريق أجندة محددة سلفا. وقد مرت الآن أربع عشرة سنة منذ أن قال الكوميدي «ستيفان كولبرت» قولته الشهيرة: «الحقيقة لديها تحيز ليبرالي مشهور».

    غير أنه على مستوى آخر، يُعتبر تصميم اليمين على تجاهل علماء الأوبئة أمرا متهورا من الناحية السياسية على نحو تجاوز عمليات إنكار الواقع السابقة.

    وكما أشار إلى ذلك أشخاص كثيرون، فإن استراتيجية الجناح اليميني الصاعدة للتعاطي مع هذا الوباء –أو بشكل أدق لعدم التعاطي معه– تتبع مقاربة الحزب الجمهوري القديمة تجاه تغير المناخ: إنه غير موجود، ومجرد خدعة يقف وراءها العلماء الليبراليون، ثم إن فعل أي شيء بخصوص ذلك من شأنه تدمير الاقتصاد.

    وبالفعل، فالمظاهرات المعارضة للإغلاق التي شاهدناها في الأسابيع الأخيرة يبدو أنها نُظمت جزئيا من قبل الأشخاص والمنظمات نفسها التي أمضت عقودا في إنكار تغير المناخ.

    «حقائقية الفيروس» تذكّرنا أيضا بالأنواع المتعددة لـ«الحقائقية» التي استشرت خلال سنوات أوباما. فالقائلون بنظرية المؤامرة في التضخم كانوا يلحون على أن الحكومة تخفي الحقيقة بشأن تفشي التضخم، والقائلون بنظرية المؤامرة في البطالة، بمن فيهم دونالد ترامب، كانوا يلحون على أن الأرقام المطردة بخصوص تحسن التوظيف مزيفة. لكن إطلاق ادعاءات غير صحيحة بخصوص الاقتصاد في عهد أوباما لم يكن مصحوبا بأي ثمن سياسي. شأنه في ذلك شأن تغير المناخ: ذلك أن عواقب ذاك الإنكار كانت تظهر ببطء كبير جدا لا يستطيع معه الناخبون التركيز على الضرر البالغ الذي ستتسبب فيه مع الوقت.

    وبالمقابل، يمكن لإنكار الفيروس أن يرتد على الجمهوريين بشكل سيئ في ظرف أشهر. بل يمكن القول إن ذلك بدأ منذ مدة، من بعض النواحي. فبفضل تأثير «الالتفاف حول العلم»، عرف العديد من زعماء العالم ارتفاعا في معدلات التأييد الشعبي مع اتضاح خطورة أزمة «كوفيد -19»، وترامب الذي أمضى عدة أسابيع في الإنكار، عرف ارتفاعا بسيطا، انحسر الآن. وداخل الولايات المتحدة، كوفئ حكام الولايات الذين تبنوا تدابير صارمة من أجل السيطرة على الوباء بتأييد كبير جدا، بينما كانت معدلات الحكام الذين قللوا من شأن الخطر ويدفعون في اتجاه فتح الاقتصاد من جديد أسوأ بكثير.
    لكن، لماذا يسير ترامب ومن معه على هذا الطريق؟

    أحد الأجوبة هو أن آلاف الأمريكيين قد يكونون على وشك الموت من أجل مؤشر «الداو». فنحن نعرف أن ترامب مولع بسوق الأسهم، ورفضه الطويل أخذ «كوفيد -19» على محمل الجد له علاقة باعتقاده أن فعل خلاف ذلك من شأنه أن يؤذي أسعار الأسهم. وربما يعتقد الآن أن الادعاء بأن الأزمة قد انتهت سيقوّي الأسهم وأن ذلك هو كل ما يهم.

    الجواب الآخر هو أن الجمهوريين ربما يعتقدون أن المتظاهرين الحاملين للأسلحة والمرتدين لقبعات حمراء والرافضين للتباعد الجسدي يمثّلون «أمريكا الحقيقية». وهناك بالفعل أمريكيون يستشيطون غضبا حينما يُطلب منهم تحمّل أي إزعاج باسم المصلحة العامة. استطلاعات الرأي تشير إلى أنهم أقلية صغيرة، لكن الحزب الجمهوري قد يعتبر استطلاعات الرأي تلك أخبارا مزيفة.

    غير أني أودّ الإشارة إلى أنه قد يكون ثمة سبب آخر للدفع الخطير باتجاه فتح الاقتصاد من جديد. أي أن الجمهوريين بشكل عام وترامب بشكل خاص يعانون من إحساس عميق بعدم الملاءمة. ذلك أنه عندما يجد المسؤولون أنفسهم يواجهون أزمة غير متوقعة، فإنه يفترض بهم التشمير عن السواعد والتعاطي مع التحدي، بجلب الخبراء، واجتراح رد فعل وتطبيقه.. وتلك هي الطريقة التي ردّت بها إدارة أوباما على إيبولا في عام 2014.

    والحال أن الحزب الجمهوري لا يحب الخبراء، وليست لديه أفكار غير خفض الضرائب وإزالة القيود. وبالتالي، فإنه لا يعرف كيف يرد على الأزمات التي لا تنسجم مع أجندته المعتادة. 

    وبالنظر إلى ذلك الشعور بعدم المواءمة، ربما كان مقدّرا أن يعود ترامب وحلفاؤه إلى التشديد على أن كل شيء على ما يرام، وذلك بعد فترة قصيرة بدا فيها أنه أخذ «كوفيد -19» على محمل الجد. بل ويمكنهم أن ينجحوا في إقناع بعض الناخبين، لبعض الوقت. لكن فيروس كورونا، الذي لا يكترث للمناورات السياسية، سيكون صاحب الكلمة الأخيرة!

    (الاتحاد الإماراتية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​ تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      مقالات

      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      ..

      المزيد
      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟ أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      مقالات

      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      ..

      المزيد
      إدارة ترامب ومواجهة كورونا إدارة ترامب ومواجهة كورونا

      مقالات

      إدارة ترامب ومواجهة كورونا

      إذاً، هذا هو رد فريق ترامب وحلفائه على فيروس كورونا، حتى الآن على الأقل:( إنه جيد لأميركا في الواقع. وأيضاً، خدعة تقف وراءها وسائل الإعلام والديمقراطيون. وفضلاً عن ذلك، فإنه ليس مشكلة كبيرة، وعلى الناس أن يُقبلوا على شراء الأسهم. فعلى كل حال، سنسيطر على الأمر كله تحت قيادة رجل لا يؤمن بالعلم).

      المزيد
      نصيحة لـ «الديمقراطيين» نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      مقالات

      نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      في هذه اللحظة، ما زال الترشيح الرئاسي «الديمقراطي» موضوع تنافس محتدم ومفتوح على كل الاحتمالات. إذ ما زال من غير الواضح من سيظفر بالترشيح، ومن غير الواضح ما إن كان الفائز بالترشيح سيكون من وسط الحزب مثل جو بايدن أو إيمي كلوبوتشر، أو ممثلا للجناح اليساري للحزب مثل بيرني ساندرز أو إيلزابيث وارن.

      المزيد
      طفرة ترامب الاقتصادية طفرة ترامب الاقتصادية

      مقالات

      طفرة ترامب الاقتصادية

      في الربيع الماضي، اعتقد ترامب وبعض المحيطين به أن الطريق بات سالكا لإعادة انتخابه، إذ بدا كما لو أنه تجاوز تداعيات تقرير مولر الذي طال انتظاره حول التدخل الأجنبي في انتخابات 2016، والذي لم يتمخض عن شيء ذي بال، لكن بعض تفاصيله كانت مُدينة.

      المزيد
      «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟ «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

      مقالات

      «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

      غير أن ما تعلمناه الأربعاء هو أن أولئك الذين يعرّفون أمريكا بقيمها ومبادئها، وليس بهيمنة مجموعة عرقية معينة، لن يستسلموا بسهولة. فالخبر السيئ هو أن أشرارنا سيئون مثل الأشرار في كل مكان، ولكن الخبر السار هو أن أخيارنا يبدون مصممين على نحو غير عاد على فعل الشيء الصحيح.

      المزيد
      خسارة حروب ترامب التجارية خسارة حروب ترامب التجارية

      مقالات

      خسارة حروب ترامب التجارية

      نادرا ما يكون للحروب التجارية منتصرون. ولكن أحيانا يكون لديها خاسرون. ولا شك أن دونالد ترامب تبين أنه أحد أولئك الخاسرين. وبالطبع، تلك ليست الطريقة التي يصوّر بها ترامب وفريقُه الاتفاق المبدئي الذي عقدوه مع الصين، والذي يزعمون أنه نصر، ذلك أن إدارة ترامب لم تحقق أي شيء تقريبا من أهدافها.

      المزيد
      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما» التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      مقالات

      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      عندما وعد دونالد ترامب بـ«جعل أمريكا عظيمة من جديد»، كان شعاره يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين. فبالنسبة لكثير من أنصاره، كان ذلك يعني استعادة الهيمنة السياسية والاجتماعية للأشخاص البيض، وخاصة الرجال البيض. غير أنه بالنسبة لآخرين، كان يعني استعادة نوع الاقتصاد الذي كان لدى الأمريكيين قبل جيل أو جيل

      المزيد
      المزيـد