عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • رغم الاختراقات.. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
  • قصف بين الجيشين السوداني والإثيوبي بمنطقة حدودية
  • لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم
  • مواجهات عنيفة وسط الصومال بين القوات الحكومية و"الشباب"
  • السلطات المصرية تصادر أموال 278 من الإخوان في البورصة
  • قيادي بفتح: اتفاق على تشكيل ائتلاف فصائلي لخوض الانتخابات
  • يناير وحكم العسكر بمصر..
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    إدارة ترامب ومواجهة كورونا

    بول كروغمان
    # الجمعة، 06 مارس 2020 02:15 ص بتوقيت غرينتش
    0
    إدارة ترامب ومواجهة كورونا

    إذا، هذا هو رد فريق ترامب وحلفائه على فيروس كورونا، حتى الآن على الأقل:( إنه جيد لأمريكا في الواقع. وأيضا، خدعة تقف وراءها وسائل الإعلام والديمقراطيون. وفضلا عن ذلك، فإنه ليس مشكلة كبيرة، وعلى الناس أن يُقبلوا على شراء الأسهم. فعلى كل حال، سنسيطر على الأمر كله تحت قيادة رجل لا يؤمن بالعلم).

    منذ يوم انتخاب ترامب، شعر بعضنا بالقلق بشأن الطريقة التي ستتعامل بها إدارته مع أزمة ليست من صنعها. واللافت أننا أمضينا ثلاث سنوات من دون معرفة الجواب: ذلك أنه حتى الآن، كانت كل مشكلة جدية تواجه إدارة ترامب ذاتية الصنع، من الحروب التجارية إلى المواجهة مع إيران. غير أن فيروس كورونا بدأ يبدو كما لو أنه الاختبار الذي كنا نخشاه.

    والنتائج لا تبدو جيدة. والواقع أن قصة رد ترامب على الوباء بدأت قبل عدة سنوات. فبمجرد تنصيبه تقريبا، شرع ترامب في تقليص التمويل المخصص لـ«مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها»، ما أدى إلى انخفاض للموارد التي تخصصها الوكالة لانتشار الأمراض العالمية بنسبة 80 في المئة. كما أغلق ترامب وحدة الأمن الصحي العالمي التابعة لمجلس الأمن القومي بكاملها.

    وقد حذر الخبراء من أن هذه الخطوات تعرّض أمريكا لمخاطر جمة. وهكذا، دخلنا الأزمة الحالية في حالة ضعف أصلا.

    ثم جاءت الجراثيم

    رد الفعل الأول لأنصار ترامب هو اعتبار فيروس كورونا مشكلة صينية، فقد اعتبره ويلبر روس، وزير التجارة، تطورا من شأنه «تسريع عودة الوظائف إلى أمريكا الشمالية».

    ولكن القصة تغيرت عندما اتضح أن الفيروس أخذ ينتشر خارج حدود الصين. وقتها أصبح خدعة تقف وراءها وسائل الإعلام. ثم دخل روش ليمبو (الإذاعي المحافظ) على الخط إذ قال: «يبدو أن فيروس كورونا أخذ يُستخدم كسلاح، كعنصر آخر من أجل إسقاط دونالد ترامب. الآن، أريد أن أخبركم بالحقيقة بخصوص فيروس كورونا... إن فيروس كورونا هو البرد، أيها الناس».

    والحال أن ليمبو كان يقوم بعملية إسقاط نفسية في الحقيقة. ففي 2014، حاول سياسيون ووسائل إعلام يمينية بالفعل استخدام انتشار مرض - فيروس إيبولا - كسلاح سياسي، وكان ترامب نفسه مسؤولا عن أكثر من 100 تغريدة على تويتر تندد برد إدارة أوباما (الذي تميز بالفعالية والكفاءة في الواقع).

    وفي حال كنتَ تتساءل، كلا، إن فيروس كورونا ليس مثل البرد. بل إن المؤشرات الأولى تفيد بأن الفيروس قد يكون مميتا مثل الإنفلونزا الإسبانية لعام 1918، التي قتلت ما يصل إلى 50 مليون نسمة.


    الأسواق المالية بالطبع لا توافق على أن الفيروس خدعة؛ فبحلول مساء الخميس، فقد مؤشر «داو» أكثر من 3 آلاف نقطة منذ الأسبوع الماضي. ويبدو أن الأسواق المنهارة قلقة من الإدارة الأمريكية أكثر من قلقها من احتمال موت أشخاص. وهكذا، أعلن كبير الاقتصاديين في الإدارة «لاري كودلو» أن الفيروس قد «تم احتواؤه» -مناقضا رواية «مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها»- داعيا الأمريكيين لشراء الأسهم. ولكن السوق واصل التراجع.

    في تلك اللحظة، يبدو أن الإدارة الأمريكية أدركت أخيرا أنها قد تكون في حاجة إلى فعل شيء أكثر من التأكيد على أن الأمور على ما يرام. غير أن الإدارة، وفق الصحفيين جرج سارجنت وبول ولدمان من «واشنطن بوست»، اقترحت في البداية تمويل الرد على الفيروس عبر خفض المساعدات الموجهة للفقراء، خاصة معونات التدفئة المخصصة لأصحاب الدخل المنخفض.

    ويوم الأربعاء الماضي، عقد ترامب مؤتمرا صحفيا حول الفيروس، خصّص معظمه لهجمات على «الديمقراطيين» ووسائل الإعلام. ولكنه أعلن فيه بالفعل عن رد قائد الحكومة على التهديد. إلا أنه بدلا من تكليف أحد مهنيي قطاع الرعاية الصحية وتقليده المسؤولية، أوكل المهمة لنائب الرئيس مايك بنس الذي لديه علاقة مثيرة للاهتمام مع كل من السياسة الصحية والعلم.

    ففي مرحلة مبكرة من مسيرته السياسية، تبنى «بنس» موقفا مختلفا بخصوص الصحة العامة، حين أعلن أن التدخين لا يقتل الناس. كما شدد أكثر من مرة على أن التطور مجرد نظرية. وبوصفه حاكما لولاية إنديانا، عرقل برنامجا كان يمكن أن يمنع انتشارا مهما لفيروس «إتش آي في»، داعيا إلى الصلاة بدلا من ذلك.

    والآن، سيحتاج العلماء الحكوميون للحصول على موافقة بنس قبل الإدلاء بتصريحات للجمهور حول فيروس كورونا، حسبما أفادت صحيفة «نيويورك تايمز».

    وبالتالي، فإن الرد الترامبي على الأزمة يركز على الذات بشكل كامل، وهمّه هو جعل ترامب يبدو جيدا، بدلا من حماية أمريكا. وإذا كانت الحقائق لا تجعل ترامب يبدو جيدا، فإنه وحلفاءه يهاجمون ناقلي الرسالة، إذ يلقي باللوم على وسائل الإعلام و«الديمقراطيين»، بينما يحاول منع العلماء من إبقائنا على اطلاع. وباختياره أشخاصا للتعاطي مع أزمة حقيقية، يثمّن ترامب الولاء بدلا من الكفاءة.

    وقد يحالف الحظ ترامب -وأمريكا- فلا يكون الأمر بالسوء الذي نخشاه. غير أنه لا شك أن أي شخص يشعر بالثقة والاطمئنان الآن هو شخص غير منتبه لما يحدث!

    عن صحيفة "الاتحاد" الإماراتية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​ تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      مقالات

      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      ..

      المزيد
      إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19» إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

      مقالات

      إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

      حذّر مؤخرا خبراء كبار في الحكومة الأميركية من أن «كوفيد -19» لم تتم السيطرة عليه بعد، ومن أن تخفيفا مبكرا لإجراءات التباعد الجسدي يمكن أن تكون له عواقب كارثية. وبوسعي القول: إن كل علماء الأوبئة تقريبا يشاطرونهم الرأي. لكن تحذيرهم ذهب أدراج الرياح.

      المزيد
      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟ أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      مقالات

      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      ..

      المزيد
      نصيحة لـ «الديمقراطيين» نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      مقالات

      نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      في هذه اللحظة، ما زال الترشيح الرئاسي «الديمقراطي» موضوع تنافس محتدم ومفتوح على كل الاحتمالات. إذ ما زال من غير الواضح من سيظفر بالترشيح، ومن غير الواضح ما إن كان الفائز بالترشيح سيكون من وسط الحزب مثل جو بايدن أو إيمي كلوبوتشر، أو ممثلا للجناح اليساري للحزب مثل بيرني ساندرز أو إيلزابيث وارن.

      المزيد
      طفرة ترامب الاقتصادية طفرة ترامب الاقتصادية

      مقالات

      طفرة ترامب الاقتصادية

      في الربيع الماضي، اعتقد ترامب وبعض المحيطين به أن الطريق بات سالكا لإعادة انتخابه، إذ بدا كما لو أنه تجاوز تداعيات تقرير مولر الذي طال انتظاره حول التدخل الأجنبي في انتخابات 2016، والذي لم يتمخض عن شيء ذي بال، لكن بعض تفاصيله كانت مُدينة.

      المزيد
      «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟ «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

      مقالات

      «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

      غير أن ما تعلمناه الأربعاء هو أن أولئك الذين يعرّفون أمريكا بقيمها ومبادئها، وليس بهيمنة مجموعة عرقية معينة، لن يستسلموا بسهولة. فالخبر السيئ هو أن أشرارنا سيئون مثل الأشرار في كل مكان، ولكن الخبر السار هو أن أخيارنا يبدون مصممين على نحو غير عاد على فعل الشيء الصحيح.

      المزيد
      خسارة حروب ترامب التجارية خسارة حروب ترامب التجارية

      مقالات

      خسارة حروب ترامب التجارية

      نادرا ما يكون للحروب التجارية منتصرون. ولكن أحيانا يكون لديها خاسرون. ولا شك أن دونالد ترامب تبين أنه أحد أولئك الخاسرين. وبالطبع، تلك ليست الطريقة التي يصوّر بها ترامب وفريقُه الاتفاق المبدئي الذي عقدوه مع الصين، والذي يزعمون أنه نصر، ذلك أن إدارة ترامب لم تحقق أي شيء تقريبا من أهدافها.

      المزيد
      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما» التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      مقالات

      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      عندما وعد دونالد ترامب بـ«جعل أمريكا عظيمة من جديد»، كان شعاره يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين. فبالنسبة لكثير من أنصاره، كان ذلك يعني استعادة الهيمنة السياسية والاجتماعية للأشخاص البيض، وخاصة الرجال البيض. غير أنه بالنسبة لآخرين، كان يعني استعادة نوع الاقتصاد الذي كان لدى الأمريكيين قبل جيل أو جيل

      المزيد
      المزيـد