عربى21
الثلاثاء، 09 مارس 2021 / 25 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات بالضفة والقدس
  • المشهد السياسي بتونس..
  • MEE: مسلمو بريطانيا في عين العاصفة من جديد بسبب الجائحة
  • "معاريف": ساعر يخسر شعبيته ويفتقر للشخصية الكاريزمية
  • كاتبة سعودية تحذر الاحتلال من انتشار أفكار معادية له
  • "الأقصى".. عنوان المواجهة بين "فلسطينيي 48" والاحتلال
  • اليوم العالمي للمرأة.. معلومات وتواريخ هامة (إنفوغراف)
  • "الصحة العالمية" تحدد سلالات كورونا وطرق الوقاية منها
  • انتقادات لجيش الاحتلال بسبب "الإرباك" المتفشي بين الجنود
  • سفير الهند بإسرائيل يكشف حجم التجارة البينية مع الاحتلال
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    فورين بوليسي: ما سر حرب ماكرون على الإسلاموية؟

    لندن- عربي21- باسل درويش
    # الأربعاء، 26 فبراير 2020 07:44 م بتوقيت غرينتش
    2
    فورين بوليسي: ما سر حرب ماكرون على الإسلاموية؟
    فورين بوليسي: حرب ماكرون على الإسلاموية هي مستقبل أوروبا- جيتي

    نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا لمدير برنامج التطرف في جامعة واشنطن، ومؤلف كتاب "الدائرة المغلقة: الانضمام إلى تنظيم الإخوان المسلمين في الغرب وتركه"، الذي سينشر قريبا، الأكاديمي لورنزو فيدينو، حول توجه الرئيس الفرنسي الجديد في محاربة الإسلاموية أو الإسلام السياسي.

     

    وفيما يلي المقال كاملا، بحسب ما ترجمته "عربي21": 

     

    "يجب علينا ألا نقبل أبدا بأن القوانين الدينية يمكن أن تكون أسمى من قوانين الجمهورية".


    بهذه الكلمات بدأ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خطابه المهم في مدينة مولهاوس في 18 شباط/ فبراير، حيث أطلق استراتيجية حكومته ضد الإسلام السياسي، وقال: "الانفصالية الإسلامية لا تتماشى مع الحرية والمساواة.. ولا تتماشى مع عدم قابلية الجمهورية للتقسيم وضرورة وحدة الأمة (الفرنسية)". 

     

    خطاب مولهاوس ولغته القاسية لم يكونا مفاجئين لأي متابع للحوار الفرنسي حول الإسلاموية على مدى السنوات القليلة الماضية، فمصطلحات مثل "الانفصالية الإسلامية" و"الطائفية" و"الاستعلاء الإسلاموي" -التي كانت في السابق حصرا على لغة الجبهة الوطنية (حزب ماري لوبان الذي غيرت اسمه إلى التجمع الوطني)- أصبحت الآن كثيرة الانتشار.  

     

    كما أصبح مصطلح "fréro-salafiste" مصطلحا شائعا، ويغطي تيارين إسلاميين يزعم بأنهما يؤيدان الانفصالية في البلد: الإخوان المسلمين ذا الوجه المعتدل والأجندة الانقسامية، والسلفيين برفضهم القوي للمجتمع الفرنسي.

     

    وكان ماكرون قال في خطاب آخر في شهر نيسان/ ابريل الماضي: "نتحدث عن انفصال تم تثبيته بدهاء لأن الجمهورية تركت أو لم تحافظ على وعودها، ونحن نتحدث عن أناس يسعون لإنجاز مشروع سياسي باسم الدين، عن الإسلام السياسي الذي يسعى للانفصال عن جمهوريتنا".

     

    ولا شك أن ما أثار مخاوف فرنسا من الإسلاموية هو الإرهاب، فمنذ هجمات تشارلي إيبدو في كانون الثاني/ يناير عام 2015 بقيت البلد في الواقع في حالة تأهب دائم، وشهدت عدة هجمات كبيرة من هجمات تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 في باريس، وهجوم الشاحنة في تموز/ يوليو 2016 في مدينة نيس، والعديد من الهجمات المستمرة التي يقوم بها أشخاص على علاقة بتنظيم الدولة أو استلهموا تلك الهجمات منه، بالإضافة إلى أنها البلد الأوروبي التي سافر منها 2000 شخص إلى سوريا "للانضمام إلى تنظيم الدولة وغيره" بصفتهم مقاتلين أجانب.

     

    والتقدير بين الكثير من الخبراء من داخل الحكومة وخارجها هو أن "الأراضي التي خسرتها الجمهورية"، وهو ما أصبح يطلق من قبل البعض على تلك المناطق "من فرنسا"، حيث سيطرة الحكومة ضعيفة، وحيث تنتعش الجريمة والإسلاموية، هي المناطق الخصبة لهذه الظاهرة. 

     

    وأوضح كتابان من تأليف هيوغو ميتشيرون وبرنارد روجيير، حازا على تغطية كبيرة، بوضوح أنه في الوقت الذي يعد فيه التهميش والجريمة والبطالة عوامل مهمة في التسبب بموجة التطرف في فرنسا، إلا أن الأكثر أهمية هو البيئة الانفصالية التي خلقها السلفيون والإخوان المسلمون، ويحتجون بأن الإسلاميين غير العنيفين يوفرون البيئة المناسبة التي تساعد المجموعات الجهادية على التجنيد، وهو موقف بالتأكيد ليس مسلما به من الجميع.

     

    لكن مخاوف فرنسا من الإسلاموية تتجاوز الإرهاب، ويحتج المنتقدون لمجموعات الإسلام غير العنيف بأنه بالرغم من عملها في نطاق القانون، إلا أنها تنشر تفسيرا للإسلام يدق إسفينا بين المسلمين وغير المسلمين، فتساعد على الاستقطاب وتضر بالاندماج، فالأوروبيون قلقون من تأثير المجموعات الإسلامية التي تسعى لدفع المسلمين إلى الانفصال عن التيار الرئيسي للمجتمع -في الغالب من خلال الدعوة، لكن أيضا من خلال عدة أشكال من الضغط الاجتماعي والتخويف وأحيانا العنف- ويلجأون إلى أنظمة قانونية وتعليمية واجتماعية بديلة.

     

    وقال ماكرون في مولهاوس: "في الجمهورية، لا يمكننا قبول أن نرفض مصافحة المرأة لأنها امرأة، وفي الجمهورية لا يمكننا أن نقبل أن يرفض أحد أن يعالج أو يتعلم من أحد لكونه امرأة، وفي الجمهورية لا يمكننا قبول ترك المدرسة لأسباب دينية أو عقدية، وفي الجمهورية، لا يمكن لأحد أن يطلب شهادة عذرية للزواج".

     

    وكون ماكرون عدوا لدودا للشعبوية، لكنه قارئ جيد لعقلية شعبه فإنه يقوم بإبراز الأثر السلبي للإسلاموية على المجتمع الفرنسي، وهو ما يعد مؤشرا على توجه يمكن ملاحظته في أنحاء أوروبا، وكان الحوار حول الإسلاموية يأتي في درجة متأخرة مقارنة مع التجسيد العنيف للأيديولوجية.

     

    ولأسباب واضحة تحظى الهجمات الإرهابية بالاهتمام كله من صناع القرار والأجهزة الأمنية والإعلام، وفي المقابل هناك ميل لإهمال أنشطة الإسلاميين غير العنيفين: فهي في غالبها قانونية، وقليل ما تنتج عنها أحداث درامية، وعادة ما تجلب تهما بالعنصرية والإسلاموفوبيا لم يبرزها، (وتلك التهم أحيانا مبررة وأخرى غير مبررة). 

     

    لكن الآن وفي أنحاء أوروبا هناك حوار دائر حول الإسلاموية وبانفتاح وتدقيق أكبر، وقال تقرير صادر عام 2018 عن الأجهزة الأمنية في ولاية شمال الراين – ويستفاليا في ألمانيا، وهي أكثر الولايات كثافة سكانية، إن "التهديد الذي تشكله الإسلاموية القانونية، على المدى الطويل، للنظام الديمقراطي الليبرالي أكبر من ذلك الذي تشكله الجهادية.. إنهم يسعون لنظام إسلامي، لكن لديهم استعداد للسماح لبعض عناصر الديمقراطية في ذلك الإطار، ولهذا السبب فإن تطرفهم في العادة بالكاد يمكن التعرف عليه من النظرة الأولى".  

     

    وظهور أمراء في السجون وتطرف بين المساجين يعني أن على الحكومات أن تكون منتبهة للسجناء، كما هي الحال بالنسبة للأصوليين في الشارع.

     

    وهذه المخاوف ليست جديدة، لكن ما يستحق الملاحظة هو أنه لم يعد الحديث عنها حصرا على اليمين السياسي، لكن في كثير من الأحيان بشكل أكثر من الماضي من السياسيين والمعلقين من الطيف السياسي كله، ناهيك عن الأجهزة الأمنية. 

     

    ولم تتبن أي دولة أوروبية مقاربة لمواجهة الإسلاموية، وهي مهمة معقدة؛ لأن معظم الأنشطة التي يقوم بها الإسلاميون غير العنيفين تقع ضمن حدود القانون، واتخذت دول مختلفة إجراءات تهدف لمعالجة بعض الجوانب: منع التمويل الخارجي "كما فعلت النمسا"، أو تحديده "كما تناقش هولندا"، أو تدريب الأئمة "كما تفعل ألمانيا"، أو قطع التمويل عن منظمات مرتبطة بالشبكات الإسلامية لتنظيم أنشطة الاندماج ومكافحة الإسلاموفوبيا، ومنع التطرف "كما فعلت السويد حديثا مع مجموعة شباب تابعة للإخوان المسلمين لأنها (لم تحقق متطلبات الديمقراطية) الضرورية لتلقي العون".

     

    وبالرغم من أنها تشير إلى توجه، إلا أن هذه الإجراءات بالكاد تمثل مقاربة شاملة، وحتى استراتيجية ماكرون فهي لا تغطي إلا بعض الجوانب، وتهدف إلى إنهاء نظام تعليم اللغات من بلدان الطلاب الأصلية في المدارس، وظاهرة "الأئمة المستقلين" الذين يرسلون من الخارج، واستبدالهم برجال دين مدربين في فرنسا، كما دعت إلى فحص دقيق لتمويل بيوت العبادة، "ولم يكن إلقاء ماكرون لخطابه في مدينة مولهاوس من قبيل الصدفة، فالمدينة تشهد بناء مسجد ضخم بتمويل قطري، ما أثار جدلا قوميا". 

     

    كما أن تطبيق الإجراءات سيكون إشكاليا أيضا، خاصة في بلد تجعل من فصل الدين عن الدولة أحد أسسها، لكن حتى لو تم تطبيقها فهي بالكاد تشكل استراتيجية اجتماعية ثقافية كبرى متعددة الجوانب، سواء كان ذلك في فرنسا أو غيرها.  

     

    وبالرغم من ضعف الإجراءات التي أعلن عنها ماكرون، إلا أن خطابه كان مهما؛ لأنه يشكل مؤشرا على الاتجاه الذي يسير فيه الحوار في أوروبا.

     

    وبينما تناقش كل البلدان الأوروبية تحركاتها في هذا المجال، إلا أن هناك جوانب مشتركة على مستوى القارة.

     

    ويعاني الحوار في البلدان كلها من إشكالية وجود نقيضين: الناشطين المتطرفين المعادين للإسلاموية "وعادة للإسلام ذاته" في اليمين، واليساريين المغمضين لأعينهم الذين يرفضون أي اتهام للإسلاميين باعتباره تلفيقات خرقاء بدافع الإسلاموفوبيا.  

     

    ويمثل ماكرون نشوء مقاربة وسط الطريق، تجمع بين القلق والتشكك الصحي تجاه الإسلاموية التي لا تنحدر إلى جنون العظمة، أو الخلط بين الأيديولوجية الإسلامية والإسلام. 
     
    لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)

    #

    فرنسا

    أوروبا

    الإخوان

    ماكرون

    الإسلاموية

    #
    كاريكاتير ساخر للوموند ينتقد ابن سلمان وبيع السلاح للسعودية

    كاريكاتير ساخر للوموند ينتقد ابن سلمان وبيع السلاح للسعودية

    الجمعة، 21 فبراير 2020 11:32 ص بتوقيت غرينتش
    سوريون يحرقون منازلهم قبل النزوح.. هذا حال الفارين من إدلب

    سوريون يحرقون منازلهم قبل النزوح.. هذا حال الفارين من إدلب

    السبت، 15 فبراير 2020 03:58 م بتوقيت غرينتش
    FT: كيف تهز سياسة أردوغان الخارجية النظام الدولي؟

    FT: كيف تهز سياسة أردوغان الخارجية النظام الدولي؟

    الإثنين، 27 يناير 2020 09:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: rmb

      الأربعاء، 26 فبراير 2020 10:20 م

      الإسلام باق بإذن الله في فرنسا وغير فرنسا رغما عن أنوفكم. اضربوا يمينا يسارا حاولوا بكل الوسائل ،سوف تفشلون كما فشل غيركم على مدى 14 قرن ..

      بواسطة: فارس

      الخميس، 27 فبراير 2020 04:24 ص

      ملخص المقال : <br>( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ....)

      بواسطة: أبو محمد

      الخميس، 27 فبراير 2020 07:29 ص

      الأوروبيون يخافون من الاسلام برغم من انفتاحهم علي الأديان الاخري وذلك بتأثير الحروب التي جرت عبر التاريخ مع بلاد الاسلام بناء مساجد في أوربا يرعبهم وعدم مصافحة المرأة تخوفهم وليس الحجاب يجعلهم يرتعدون وهذا ضعف ظاهر في هذه الحضارة المسيطرة علي العالم ؟ والا لما اخافتها تصرفات أقلية إسلامية محدودة تريد أن تمارس حرية العبادة في بلاد الحرية والإخاء والمساواة الظاهر والواضح أن الحضارة الغربية نمر من ورق كما وصفها ماتسي تونج من قبل لن تصمد أمام ظهور الاسلام القادم من الشرق وبدأ يتمدد في الغرب لوجود فراغ صنعته نفس الحضارة الغربية التي راح ماكرون يدافع عنها وحمل الراية بدل ماري لو بان المتطرفة وذلك لعلمه و إحساسه بتفوق المبادئ الاسلامية المدعومة بفكر الاسلام السياسي الجديد الذي أرعب كثيرون حتي داخل ديار الاسلام الاسلام السياسي يظهر أنه الحصان الرابح في المستقبل والا لما انبري قادة أكبر الدول في العالم محاربته والأفضل عدم محاربته لأن ظهور الاسلام أمر حتمي وأفضل للجميع أن يأتي سلميا بدل ان يأتي بطريقة طالبان التي تواصل الحرب عشرات السنين لتصل أهداها الإسلاميون مسالمون يرغبون في السلام والخير للجميع محاربة داعس أمر مبرر ومنطقي لكن محاربة الاسلام السياسي شيء غير مبرر وغير عقلاني

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • إصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا

        إصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا

        سياسة
      • تفاعل واسع بالسعودية مع وسم "وزير الدفاع فاشل"

        تفاعل واسع بالسعودية مع وسم "وزير الدفاع فاشل"

        سياسة
      • فنانة مصرية تشتكي "ابتزاز" المنتجين لتمويل أعمالها الغنائية

        فنانة مصرية تشتكي "ابتزاز" المنتجين لتمويل أعمالها الغنائية

        عالم الفن
      • برود العلاقات المصرية السعودية!

        برود العلاقات المصرية السعودية!

        مقالات
      • هبوط بالليرة التركية بعد استقالة "أتيلا" مدير بورصة إسطنبول

        هبوط بالليرة التركية بعد استقالة "أتيلا" مدير بورصة إسطنبول

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      MEE: مسلمو بريطانيا في عين العاصفة من جديد بسبب الجائحة MEE: مسلمو بريطانيا في عين العاصفة من جديد بسبب الجائحة

      صحافة

      MEE: مسلمو بريطانيا في عين العاصفة من جديد بسبب الجائحة

      نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا للصحافية كاثرين هيرست، قالت فيه: لقد كان الشعور في مسجد المنار في غرب لندن في اليوم الأول من الإغلاق بمثابة تذكير لفريق العاملين فيه، بحريق برج غرينفل عام 2017، عندما فتح المسجد أبوابه للناجين من حريق البرج القريب منه..

      المزيد
      بوليتيكو: مسؤولون أمريكيون علموا بفيروس كورونا عام 2018 بوليتيكو: مسؤولون أمريكيون علموا بفيروس كورونا عام 2018

      صحافة

      بوليتيكو: مسؤولون أمريكيون علموا بفيروس كورونا عام 2018

      قالت صحيفة بوليتيكو الأمريكية، إن مسؤولين أمريكيين حذروا في عام 2018 من انتشار فيروسات مصدرها الخفافيش من مختبر في ووهان الصينية، وطلبوا دعم المختبر لعدم تسرب الفيروس للبشر.

      المزيد
      لوس أنجلوس تايمز: غضب في بريطانيا على مقابلة هاري وميغان لوس أنجلوس تايمز: غضب في بريطانيا على مقابلة هاري وميغان

      صحافة

      لوس أنجلوس تايمز: غضب في بريطانيا على مقابلة هاري وميغان

      قالت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية إن المقابلة التي أجرتها اوبرا وينفري، مقدمة البرامج التلفزيونية الشهيرة مع الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل وما احتوت عليه من اتهامات للقصر الملكي البريطاني بالعنصرية دفعت الصحافة البريطانية للخروج عن صمتها وشنت هجوما عنيفا بشأن ما جاء في المقابلة.

      المزيد
      صحيفة إسبانية تتوقع أن لا تتمكن "الجنائية" من إدانة الاحتلال صحيفة إسبانية تتوقع أن لا تتمكن "الجنائية" من إدانة الاحتلال

      صحافة

      صحيفة إسبانية تتوقع أن لا تتمكن "الجنائية" من إدانة الاحتلال

      نشرت صحيفة "بوبليكو" الإسبانية تقريرا سلطت فيه الضوء على تداعيات قرار المحكمة الجنائية الدولية فتح تحقيق ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب جرائم الحرب.

      المزيد
      بلومبيرغ: كورونا يقيد طموحات تركيا في أفريقيا بلومبيرغ: كورونا يقيد طموحات تركيا في أفريقيا

      صحافة

      بلومبيرغ: كورونا يقيد طموحات تركيا في أفريقيا

      سلط موقع "بلومبيرغ" الضوء على العلاقات التركية في قارة أفريقيا، والتي يبدو أنها تأثرت كثيرا بتداعيات جائحة كورونا الاقتصادية.

      المزيد
      WSJ: الهجوم على ميناء النفط السعودي لم يأت من جهة اليمن WSJ: الهجوم على ميناء النفط السعودي لم يأت من جهة اليمن

      صحافة

      WSJ: الهجوم على ميناء النفط السعودي لم يأت من جهة اليمن

      نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن مستشار في الديوان الملكي السعودي قوله، إن الهجوم الذي استهدف ميناء رأس تنورة للإمدادات النفطية في الخليج العربي، "لم يأت من جهة اليمن والمؤشرات تشير إلى إيران"..

      المزيد
      الغارديان: اليمن مكان مذهل يعيش حربا لا نهاية قريبة لها الغارديان: اليمن مكان مذهل يعيش حربا لا نهاية قريبة لها

      صحافة

      الغارديان: اليمن مكان مذهل يعيش حربا لا نهاية قريبة لها

      نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرا حول حرب اليمن، التي تدمر منذ سنوات بلدا وصفته بـ"المذهل"، بتاريخه وطبيعته وشعبه..

      المزيد
      WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟ WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟

      صحافة

      WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟

      قال مسؤولون أمريكيون إن وكالات استخبارات روسية، تشن حملة لتقويض الثقة في لقاح شركة فايزر الأمريكي ولقاحات غربية أخرى، عبر منشورات في الإنترنت..

      المزيد
      المزيـد