هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
* الجرافات نفسها والاحتلال نفسه والضحية نفسها.
* الجريمتان مصورتان.
- في جريمة غزة:
* استاء ساسة وصحفيون صهاينة من المشهد.
* الشهيد عسكري في المقاومة وينفذ عملية و"يشكل خطرا" لحظيا.
* لجنة تحقيق في جريمة غزة واعتذارات وتبريرات.
* رد عسكري للمقاومة من غزة طال منشآت عسكرية ومدنية صهيونية.
* مناشدات صهيونية لدول إقليمية لوقف النار.
* غضب في أوساط المستوطنين من جريمة غزة، وحجزهم في ملاجئ وتعطيل الحياة لديهم ورعب كبير.
* لا دور للسلمية في غزة.
- في جريمة رام الله:
* فرحة في شبكات التواصل الاجتماعي الصهيونية على مشهد الجرافة.
* الشهيد كان جثة هامدة منذ أيام ولا "يشكل خطرا" لحظياً.
*تقدير للجنود وشكر لقائد المنطقة وتثمين لجهودهم.
* تزايد وفود المستوطنين إلى رام الله وحملة التطبيع تتصاعد وتفرش لهم الورود على دماء فخر قرط.
* مصادقة على وحدات استيطانية وإطلاق العنان للمستوطنين بالتنكيل في الناس وحجزهم في مدنهم وقراهم كما في غرب رام الله وإلقاء الحجارة على مركباتهم وتعطيل الناس عن دوامهم.
* كل هذا رغم أن نهج السلمية يطبق في الضفة.
ترى ما الذي يدفع الاحتلال لموقفين مختلفين مع أن المشهد واحد؟!