لأول مرة السيسي يوافق على تقنين الكنائس (إنفوغرافيك)

......

بدون حساسية ،،، لا الكنائس ولا المساجد ولا المدارس ولا المستشفيات ولا مراكز الشباب لها اي دور ايجابي في بناء الانسان المصري ولا بناء مؤسسات الدولة ولا بناء الدولة بل قد يكون دورها سلبيا بامتياز ،،، وقد صدق الكذوب حين قال انها ليست دولة بل شبه دولة ،،، هذا السباق المحموم في بناء النساجد والزوايا ،، وبناء الكنائس وتحويل بعض المنازل الى كنائس واشتعال الصراع الطائفي بسببها ،، هو مؤشر الهوس الديني الفارغ الذي يعيشه قطاع كبير من المسلمين والاقباط ،،، هوس بلا عائد سلوكي في المعاملات ،،، النساجد والكنائس حجر بلا بشر وشكل بلا اي مضمون ،، بدليل هذا الانقسام المجتمعي الضخم ،،وهذا الخرس على كل الانتهاكات في دم ومال واعراض واراضي المصريين ،،، الخلاصة ،،، نحن بحاجة الى جيل يعي وبدقة ،، من هو ،، وماذا يريد ،، وكيف ،، وفي اي زمن يعيش ،،،