عربى21
السبت، 16 فبراير 2019 / 10 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • هذه هي التهديدات الكبرى التي يمكن أن تؤدي لفناء البشرية
  • مشروع قرار برلماني بريطاني يدين اعتقال ناشطات في السعودية
  • خارجية الكويت توضح موقفها من التطبيع مع إسرائيل
  • إيطاليا تقيم دورة لطرد "الأرواح الشريرة" لمعلمي المدارس
  • سخرية من مؤيد لابن سلمان أقرّ بعلاقات سرية مع إسرائيل (شاهد)
  • ميدل إيست آي: الفلسطينيون ضاقوا ذرعا بفساد مافيا محمود عباس
  • محمد بن سلمان يزور عبد العزيز بن فهد في منزله (شاهد)
  • خبراء: التقارب الإسرائيلي العربي.. الإنجاز الأهم لقمة وارسو
  • فورين بوليسي: زعماء الغرب يشجعون الديكتاتورية بمصر
  • أسرع طفل في العالم يحطم رقمه السابق (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    أردوغان.. ليس دراكولا!

    سليم عزوز
    # الجمعة، 12 أكتوبر 2018 07:56 م
    10
    أردوغان.. ليس دراكولا!
    أنت تريد من "أردوغان" أن ينتصر لك، وأن يأتي لك بثأرك من خصومك، وإلا فهو مهزوم، وفي هزيمته يرضيك؛ لأن الهزيمة قدر، فلست وحدك من هُزم، فالرياح العاتية لا يملك أحد التصدي لها، وقد اقتلعت "أردوغان" كما اقتلعتك من قبل!

    تريد من "أردوغان" أن يخوض معاركك بالنيابة، وأن يدخل معركة مع الدوائر الإقليمية والدولية، التي تآمرت عليك من قبل، وإلا فهو مقصر ولا مبرر لأن يظهر شامخاً، أو أن يبدو متماسكاً، فلا بد من أن ينهار كما انهرت أنت من قبل؛ لأن قوته دائماً تستغل في الدعاية ضدك!

    مطلوب من "أردوغان" أن يعلن الحرب على السعودية والإمارات، وأن يقاتل الرافضة في إيران، وأن يهدم البيت الأبيض (رأس كل خطيئة)، وأن يدفع بقواته ليسقط الأسد في سوريا.

    "أردوغان" ليس هولاكو، وهو ليس خليفة المسلمين، أو المعتصم الذي كان خليفة أيضا، وإذا كان يلمح إلى زمن الخلافة، فلأمر يخصه، ويداعب عواطف شعبه، وبما يمثل هوية بديلة لبلاده ومرجعية لها. لكنه في الواقع ليس خليفة، وليس سلطان المسلمين، وفي الحقيقة فهو يرأس دولة، لها حدود وتحكمها مصالح، وأنت تطلب منه ما لم تطلبه من حزب الإصلاح في اليمن في علاقته بآل سعود!

    لا تمثل الخلافة عندي أي قيمة دينية، إلا من خلال ما أنجزته من حضارة؛ مثّل خصماً منها أنها في سنوات طويلة من تاريخها كانت ملكاً عضوضاَ، لكن في المقابل فإني لا أحسب هزيمتها انتصاراً لي على المستوى الوطني، فلم تكن مصر التي انتصرت مثلا على دولة الخلافة، لكن من انتصر بسقوطها هو الاستعمار الأجنبي، الذي تمدد على أنقاضها!

    فلا يستمد "أردوغان" قيمته عندي من كونه يداعب الخيال بفكرة الخلافة، لكن في عمله على الاستقلال الوطني لبلاده، فلم يقبل الدنية في أمره. ومثله عندي في هذه النقطة كمثل زعيم فنزويلا شافيز، الذي تآمر عليه الأمريكان، وحرّضوا عليه الجيش فعزله وأدخله السجن، لكن الشعب أوقع هزيمة بعناصر جيشه من العملاء للمخابرات الأمريكية وأعادوه إلى سدة الحكم، بإرادة شعبية لم ترفع الراية البيضاء لتدخل الجيش في الحكم!

    ولم يكن "شافيز" سلطاناً، كما أنه لم يكن يدغدغ مشاعرنا الجياشة بعودة الخلافة، فكل منهما رمز للتحرر الوطني، كل بطريقته وفي حدود قدراته، وكل منهما نجح في أن ينال ثقة شعبه فيهزم المؤامرات الدولية عليه!

    عندما وقعت جريمة قتل "جمال خاشقجي" تمنى البعض أن تعلن تركيا كل ما لديها من معلومات دفعة واحدة لتروي شغف المراقبين، وتعلن قطع العلاقات مع السعودية، إن لم تعلن الحرب عليها، في حين أن من هزمتهم السعودية وجهاً لوجه في موقعة 30 حزيران/ يونيو وما بعدها في مصر، لم يفكروا في الإساءة إليها ولو بشطر كلمة، لكن مطلوب من "أردوغان" أن يقوم بهذا نيابة عنهم، فإن نجح فقد "شفى غليلهم"، وإن فشل، فهذا مفيد للإيعاز بأن الهزيمة قدر، فليس لأحد أن يتحدث عن هزيمتهم هم، فقد هُزم السلطان، وهم ليسوا بسلاطين!

    في بداية الأمر ناورت تركيا بما لديها من معلومات عن الواقعة، وبما ليس في حوزتها، وسربت معلومات لوسائل الإعلام، ربما لم تكن دقيقة، وذلك في إطار المناورة، وكان واضحاً أن الجناة في المملكة العربية السعودية لم يأبهوا بها، ولا يريدون التعاون، بل وصل بهم الحال حد تفكيرهم في إلقاء مسؤولية إخفاء "جمال خاشقجي" على عاتق السلطات التركية، وكانت الدعاية أنه قتل بأيد تركية وقطرية وإخوانية!

    ولم ترق لنا فكرة تسريب المعلومات بالقطارة، فلم تشف غليلنا، لكن تركيا تحركت في اتجاه جمع المزيد من المعلومات والإمساك بخيوط الجريمة، وبدا العالم في الخمسة أيام الأولى غير مكترث بالأمر، وهناك كانت الخطة بمزيد من التسريبات التي لم نعرف الصحيح منها وما يدخل في إطار المناورة، لكن الدنيا انقلبت رأساً على عقب، وتحرك العالم بإعلامه ومنظماته ودوائر حكمه للتنديد بالجريمة، ولم يكن بمقدور ترامب أن يتجاهل الأمر، وهو أكبر مرتش في التاريخ، فندد وأدان. وكان الجمهوريون في الولايات المتحدة الأمريكية هم أعلى صوتاً من الديمقراطيين في التنديد والإدانة، وهكذا انقلب العالم على محمد بن سلمان، لكن البعض يتحدث عن أنه قد تتم المقايضة، فالمصالح تحكم العالم.. وهذا صحيح!

    هذه القضية تمثل أساساً للإطاحة بحكم سلمان وولده، لكن "أردوغان" لا يحكم العالم، و"ترامب" يمكن أن يبيع شرف أمه بالمال السعودي. فعزل القاتل يستدعي أن يتحرك الشعب السعودي، أو أن تتحرك العائلة المالكة، وستجد العالم كله يؤوب معها، ولا يمكن لترامب أن يقدم على هذا بدون تحرك الشعب أو العائلة، فمصالحه مع محمد بن سلمان، ويعرف كيف يتعامل معه!.. فالقاعدة المعمول بها: ادفع لنحميك، ولا يوجد أحد في تاريخ الحكم السعودي لديه قدرة على الدفع وقبول الدنية كما سلمان وابنه محمد!

    "أردوغان" ليس زعيم عصابة، وليس مطلق اليد، فهو محكوم بالقانون الدولي وبالأعراف الدبلوماسية، ولا يمكنه تفتيش القنصلية أو بيت السفير إلا بقرار سعودي، وهو إن فعل فليس مضموناً أن يعثر على الجثة. كما ليس بمقدوره القبض على القنصل السعودي إلا إذا رفعت السعودية حصانتها الدبلوماسية عنه، ولا نعرف ما إذا كان التهديد عبر التسريبات بأنها تملك تسجيلات خاصة بهذه العملية صحيح أم مناورة، لكن في جميع الأحوال هي مشكلة، فلو كانت فعلاً تملك هذا الدليل لما أمكنها إخراجه بسهولة؛ لأنه يمثل تأكيداً على قيامها بالتجسس على السفارات الأجنبية بما من شأنه الإضرار بوضعها كدولة!

    وظني أن هذا الإعلان مثله مثل تأكيد الإدارة الأمريكية أن الاستخبارات هناك تملك تسجيلات بين مسؤولين سعوديين يخططون فيه لعملية استدراج "جمال خاشقجي" وقتله، فهذا تصريح للمناورة، لإجبار الجانب السعودي على التعاون، أو ابتزازه لحمله على الدفع!

    المؤكد أن تركيا لديها قرائن ترتقي إلى مرتبة الدليل تشير إلى الجناة، وهي تحتاج إلى تحقيق دقيق، بمعاونة دولية، وبحرص غربي على ذلك، للإمساك بالقاتل، وهي في سبيل هذا قد تجد في التعاون الأمريكي فرصة، لتجاوز الخلافات مع ترامب التي أربكت الاقتصاد التركي، ويفرج عن القس الأمريكي أساس المشكلة، لكنه هنا لن يفرج عنه رضوخاً، فترامب تأكد من أن "أردوغان" ليس هو الذي يهزه تهديد أو يخضعه بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض!

    المصالح المرسلة قد تحد من أداء أردوغان في غياب الحضور الدولي، فلا يمكنه أن يتجاهل العلاقات الاقتصادية التي تربط بلاده بالرياض، وه التي جعلته يبلع تواطؤ السعودية بالصمت في محاولة الانقلاب الفاشلة عليه، وتحول إعلامها إلى بوق يبشر بنجاح الانقلاب، ومؤامرتها بمساعدة الأكراد!

    ولا شك أن دخول روسيا على الخط بمده بمعلومات في ليلة الانقلاب عن الدور الأمريكي، قد ساهم في محاولة تقويضه، مع أن علاقته مع موسكو لم تكن على ما يرام، وقد بدأت علاقة قائمة على المصالح بعد ذلك ساعدت في الوقوف في وجه أمريكا ومخططاتها.. لكن نحن لا نقبل من أردوغان بأقل من أن يعلن الحرب على الأسد وإسقاطه وتسليم السلطة لجبهة النُصرة، أو ما يقرر "الإخوة" اختياره للحكم! ويعلن الحرب على روسيا وعلى الروافض في طهران وضواحيها.

    ومع أن العلاقات الدولية تقوم على المصالح، وأن دستور تركيا ينص على أن سياستها الخارجية تقوم على "الواقعية"، فإنه يفتح بلاده للمضطهدين، ويقطع علاقته مع عبد الفتاح السيسي رغم المقاطعة بمصالح بلاده، لكنك تطلب منه أن ينتصر لك في معاركك وبالنيابة عنك!

    "أردوغان" ليس سلطان المسلمين، وليس دراكولا مصاص الدماء.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    السعودية

    اغتيال

    دبلوماسية

    مصالح

    #
    من دفتر أحوال الثورة.. يوم التنحي!

    من دفتر أحوال الثورة.. يوم التنحي!

    الإثنين، 11 فبراير 2019 07:05 م
    السيسي ومرحلة الولاء قسراً!

    السيسي ومرحلة الولاء قسراً!

    الجمعة، 08 فبراير 2019 07:04 م
    مستقبل حكم العسكر!

    مستقبل حكم العسكر!

    الجمعة، 01 فبراير 2019 09:54 م
    الثورة التي مكنت الجيش من الحكم!

    الثورة التي مكنت الجيش من الحكم!

    الإثنين، 28 يناير 2019 07:37 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ام محمد

    الجمعة، 12 أكتوبر 2018 09:39 م

    علينا ان نكون منصفين وشكرا على هذا المقال

    بواسطة: أزمة سليم عزوز-2

    الجمعة، 12 أكتوبر 2018 10:50 م

    بحركة خاطئة أُرسل التعليق ولم أكن قد انتهيت من كتابته. وأقول أعجب لهؤلاء الإخوان الكثر في تركيا كيف لا يجلسون مع سليم عزوز ويناقشون معه مشكلته النفسية معهم التي تجعله يطعن فيهم في كل سطر من مقاله تقريبا وهذا منذ العديد من المقالات، بحيث أصبحت مقالاته سلسلة غير منقطعة من القدح فيهم. وأقول إنني بمتابعاتي لم أر أي طعن من جانب الإخوان أو حتى نقد مباشر أو غير مباشر لأسلوب إدارة أرودغان للأزمة الحالية الناشئة عن إخفاء/اغتيال خاشوقجي في القنصلية السعودية. ربما يطلع سليم عزوز على نشرات لا يقرأها غيره عن الإخوان الذين لا يحركون ساكناً تجاه كل إساءاته. وما يهمني كقارئ محايد هو أنني لم أعد أجد في مقالات سليم عزوز أي فائدة للقارئ. وتوجد لدى كثيرين من المسلمين ملاحظات نقدية تجاه أسلوب إدارة الأزمة موضوع الحديث ولكن لم يطالب أحد أردوغان بأن يعلن الحرب على السعودية. ورأيت على مواقع الإخوان دائماً نقداً لاذعاً مستمراً للحكم الاستبدادي الحالي في السعودية على عكس ادعاءات عزوز. ولكنه مرض النفس، والغرض مرض كما قالت العرب. أرجو أن يريحنا سليم عزوز من أزمته النفسية العميقة تجاه الإخوان ويحل المشكلة معهم بعيداً عن القارئ الذي يريد أن يقرأ شيئاً يستفيد منه حقاً. هدى الله الجميع.

    بواسطة: محمد احمد

    السبت، 13 أكتوبر 2018 08:07 ص

    مقال رائع لكن شئت ام ابيت يا استاذ عزوز الخلافة لها قيمة دينية كبيرة عند المسلمين

    بواسطة: رياض الرفاعي

    السبت، 13 أكتوبر 2018 08:21 ص

    تماااااما و أحسنت أ. سليم عزوز . عرضت المشاهد فأوجزت القضايا و المقاصد . هذا حالنا و نلوم غيرنا . بارك الله فيك و زادك من فضله .

    بواسطة: نابلس فلسطين المحتله

    السبت، 13 أكتوبر 2018 09:23 ص

    استاذ عزوز انا من المتابعين الدائمين لمقالاتك .. لكنني لاحظت انك صرت توجه سهامك الى المظلومين بدل القتلة السفلة.. هل لم يعد لديك ما تقوله؟؟ هل اصابك التعب والملل؟ ام هناك ما لا نعرفه؟ نصيحتي لك خذ اجازة من الكتابة بدل ان تسيء الى نفسك بمقالاتك

    بواسطة: طير حيران

    السبت، 13 أكتوبر 2018 09:35 ص

    مقال اكثر من رائع ووضع لليد على الوجع .... تأسست فى بلاد الغرب وأمريكا حركة إسمها ( اليوجينيون الجدد ) وخلاصة فكر هذه الحركة أن البشر الكثيرين على ظهر المسكونة يأكلون ويشربون ويثيرون المشاكل ويلوثون المسكونة وكل سلبياتهم عليها فإنهم يؤثرون على بقية سكان المعمورة المعمرين لها ولذا يجب قتلهم وتحديد نسلهم وأعتقد أننا نحن معشر العرب وخاصة ساكنى جزيرة العرب عجزة نريد من الآخر أن يصلى نيابة عنا وندخل نحن الجنة ( الكفــــــــــــــــــيل )

    بواسطة: مصطفى النملي

    السبت، 13 أكتوبر 2018 09:40 ص

    مقال رائع ولخص كل ما يدور إلا شئ واحد فالغرب ضد الخلافة ككلمة يا استاذ لانها ترعبهم وقد كانت الخلافة فقط في بغداد وكانت ترعب الغرب لأنهم يعلمون علم اليقين لو كان هناك خليفة ولو في مدينة محدودة اذا نودي للجهاد فسأتيهم الملايين هذا سبب رعبهم من كلمة خلافة لا الخلافة في حد ذاتها

    بواسطة: لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه

    السبت، 13 أكتوبر 2018 10:57 ص

    كفيت ووفيت

    بواسطة: حماصة

    السبت، 13 أكتوبر 2018 03:05 م

    أيا كانت الدوافع والمبررات ! لماذا نحن فقط فى البلاد العربية نقتل من يخالفنا الرأى ؟ مع أن القاعدة الأساسية أن من ينتقدنى يرى عيوبى فأقوم بدون عناء أو جهد أو تكلفة بإصلاحها وبذلك بنقده أنا استفدت وخسر هو . لماذا دولة تعتبر النطاق الجغرافى للإسلام " مكة " وتحمل شعار " لا إله إلا الله . محمد رسول الله " ويكون حكامها قتلة وسفاكين دماء ؟ اتابع أحاديث الراحل جمال خاشقجى وأرى أنه كثير الاعتدال لدرجة محاباة الأسرة المالكة ويقر ويعترف بأن لحم أكتافه من خيرهم ولم يقل فيهم ما يضرهم ويمثلوا بجثته بهذه الوحشية البغيضة بتحريض وإن شئت قلت بتوجيه من رأس الدولة . نحن نخسر كثيراً بوجود فئتين فى الدول العربية " فئة المراهقين من أمثال MBS الذى عاش وترعرع على المواقع الإباحية " وفئة الذين يتبولون لا إراديا من أمثال بو تفليقة وسالمان والسبسى " فخربوا بيوتهم بأيديهم ونحن ندفع الثمن وأخيرا اللوم كل اللوم على الشعوب الخانعة الخاضعة الذين جعلوا من حكامهم آلهة يُعبدون

    بواسطة: خالد ابو محمد

    السبت، 13 أكتوبر 2018 04:42 م

    مقال ممتاز جدآ أخ عزوز ومنطقي

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • شخصيات سعودية قتلت بعهد ابن سلمان.. هؤلاء هم (إنفوغراف)

      شخصيات سعودية قتلت بعهد ابن سلمان.. هؤلاء هم (إنفوغراف)

      سياسة
    • هل يخطط النظام لسحب الجنسية من السوريين في تركيا؟

      هل يخطط النظام لسحب الجنسية من السوريين في تركيا؟

      سياسة
    • باترسون: الجيش قد يطيح بالسيسي كما فعلها مع مرسي (شاهد)

      باترسون: الجيش قد يطيح بالسيسي كما فعلها مع مرسي (شاهد)

      سياسة
    • الريسوني يهاجم المغامسي: من ذبح الحرية والعلماء بغير سكين؟

      الريسوني يهاجم المغامسي: من ذبح الحرية والعلماء بغير سكين؟

      سياسة
    • فيديو مسرّب.. ابن زايد: يحق لإسرائيل الدفاع عن نفسها (شاهد)

      فيديو مسرّب.. ابن زايد: يحق لإسرائيل الدفاع عن نفسها (شاهد)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    قد يكون تدميره في تدبيره: هل تعمل الخائبة للغائبة؟! قد يكون تدميره في تدبيره: هل تعمل الخائبة للغائبة؟!

    مقالات

    قد يكون تدميره في تدبيره: هل تعمل الخائبة للغائبة؟!

    الدعاية المضادة، تدور حول أنه قد يعدل عبد الفتاح السيسي الدستور لمن سيأتي بعده، ولن يستفيد هو منه، تماماً كما فعلها السادات، الذي عدل الدستور لتكون فترة الرئاسة مفتوحة بدلاً من دورتين، فلم يكمل دورته الثانية، واستفاد من هذا النص مبارك، الذي لم يكن له في العير ولا في النفير!

    المزيد
    من دفتر أحوال الثورة.. يوم التنحي! من دفتر أحوال الثورة.. يوم التنحي!

    مقالات

    من دفتر أحوال الثورة.. يوم التنحي!

    في مثل هذا اليوم (11 شباط/ فبراير 2011) كنت هناك، مع الذين حاصروا القصر الجمهوري في مصر الجديدة!

    المزيد
    السيسي ومرحلة الولاء قسراً! السيسي ومرحلة الولاء قسراً!

    مقالات

    السيسي ومرحلة الولاء قسراً!

    يبدو أن الحاكم العسكري، لم يعد راغباً في تقديم هذا الفتات المسمى "امتيازات"، وإذا كانت الأنظمة تفعل هذا لنجاح مرشحها، ولضمان ولاء النقابة لها، فإن السيسي بسياسة "لا انتخابات"، أو الانتخابات الصورية، سيتمكن مما يريد بنجاح مرشحه، بدون أي مخاطرة

    المزيد
    السيسي والدستور: وكم من ملك رُفعت له علامات فلما علا مات! السيسي والدستور: وكم من ملك رُفعت له علامات فلما علا مات!

    مقالات

    السيسي والدستور: وكم من ملك رُفعت له علامات فلما علا مات!

    كان الجنرال الباكستاني ضياء الحق يخطط للبقاء في السلطة طويلاً، لكنه في ذروة التخطيط مات، وكتب الراحل "خالد محمد خالد" مقالاً مؤثراً عنوانه: وقال إني باق هنا.. وقالت الأقدار بل هناك"!

    المزيد
    مستقبل حكم العسكر! مستقبل حكم العسكر!

    مقالات

    مستقبل حكم العسكر!

    عندما يسقط حكم العسكر هذه المرة، فلن تجد أحداً يترحم عليه، فالسيسي من فضل الله وكرمه هو النسخة الأكثر رداءة من هذا الحكم العضوض!

    المزيد
    الثورة التي مكنت الجيش من الحكم! الثورة التي مكنت الجيش من الحكم!

    مقالات

    الثورة التي مكنت الجيش من الحكم!

    فمن الأخطاء الشائعة التي عملت الدعاية العسكرية على تمريرها والترويج لها؛ أن مصر واقعة تحت حكم العسكر، وهي الدعاية التي جعلت من عودتهم للحكم بعد الانقلاب، كما لو كان عودة للشيء لأصله، وأن الحكم المدني كان ضيفاً على مؤسسة الرئاسة، ليصبح من الطبيعي عزله، فالضيف يعامل بقاعدة: "يا بخت من زار وخفف"

    المزيد
    نحن أولى بأعياد الشرطة من السيسي! نحن أولى بأعياد الشرطة من السيسي!

    مقالات

    نحن أولى بأعياد الشرطة من السيسي!

    هذا اليوم ملحمة وطنية دفاعا عن التراب الوطني، والحاكم العسكري هو المفرط في تيران وصنافير!

    المزيد
    شبيحة الشرعية! شبيحة الشرعية!

    مقالات

    شبيحة الشرعية!

    لقد تردد بشكل تلقائي عقب الحكم بسجن الناشط "أحمد دومة" أن الإخوان يمارسون عادتهم في الشماتة، وقد طلبت من المرددين لذلك أن يذكروا من يعرفونه من الإخوان الشامتين، لكنهم لم يفعلوا، ولعلهم فوجئوا بالسؤال، فكل الأسماء المعروفة والوهمية تنتمي لهذا التشكيل العصابي

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV