عذرًا سوريا ولا عذر لنا..
هذا وطن على الحافة. يقامر حكامه بمستقبله بعدما انتهوا من تشويه حاضره، واستعادة أسوأ ما في ماضيه..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie