هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زالت أصداء الهجوم الذي نفذته فصائل في الجيش الحر على نقاط تابعة لقوات سوريا الديمقراطية بريف حلب الشمالي الأسبوع الماضي تتردد، حيث اعتُبر الهجوم أول عملية نوعية تنفذها الفصائل المدعومة من تركيا على مواقع للوحدات الكردية..
اتهم سكان محليون في عدد من القرى في ريف الرقة؛ مجلس منبج العسكري المنضوي تحت راية "قوات سوريا الديمقراطية"، والمعروفة اختصارا بـ"قسد" بـ"تعفيش" منازلهم، بعد طردهم منها بـ"حجج أمنية"، في وقت لم ينف قيادي في المجلس تلك الاتهامات أو يؤكدها
بعد مرور قرابة شهر ونصف الشهر على انتهاء موسم حصاد القمح في ريف حلب الشمالي، لا زال حقل المزارع محمد المحمود القريب من بلدة الشيخ عيسى، التي تسيطر عليها الوحدات الكردية، بانتظار الحصاد
وسط صمت من قبل مسؤولي وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين، بريف حلب الشمالي، جدد المجلس الوطني الكردي في سوريا؛ رفضه لتدخل أي جهة كانت في المدينة التي تقطنها غالبية كردية
اتهم رئيس المكتب السياسي لـ"لواء المعتصم" مصطفى سيجري، الوحدات الكردية، بالتخطيط إلى خلق حالة صدام بين الدول الإقليمية والدولية النافذة في الملف السوري، معتبرا أن تصعيدها العسكري ضد الجيش الحر "بقصد خلط الأوراق" في ريفي حلب الشمالي والشرقي أو ما يعرف بمنطقة "درع الفرات".
حذرت صحف غربية من اتساع رقعة الحرب السورية ووصولها إلى مستويات جديدة.
مع سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري، على أجزاء من مدينة الرقة في الأيام الأولى للإعلان بدء المعركة، تثور تساؤلات وتكهنات عن الطرق والوسائل التي يعتمدها تنظيم الدولة في معركة المعقل الأهم للتنظيم في سوريا
تنذر الاشتباكات التي تتجدد بين الحين والآخر بريف حلب الشمالي، بين فصائل الجيش الحر المشاركة سابقا في عملية درع الفرات، وبين الوحدات الكردية المتواجدة على المناطق المتاخمة لمدينتي أعزاز ومارع، بتصعيد عسكري كبير
سيطر النظام السوري يوم الاثنين 19 حزيران/ يونيو الجاري، بشكل كامل على مدينة الرصافة الاستراتيجية في ريف الرقة الجنوبي بعد انسحاب تنظيم الدولة منها، والتي تعتبر نقطة انطلاق مركزية باتجاه مدينة الرقة من المحور الجنوبي
تسبب القصف المتواصل من جانب مليشيات الحشد الشعبي العراقية على قرى الحسكة السورية؛ بنزوح آلاف المدنيين، بالتزامن مع تصعيد الوحدات الكردية في سوريا عملياتها في المنطقة..
بعد دخوله مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة الوحدات الكردية بريف حلب الشمالي، برفقة حلفائه الروس، يبدو أن النظام السوري يخطط لمهاجمة الفصائل في ريفي حلب الشمالي والغربي، وبذلك يكون قد تمكن من تأمين خط المدينة الشمالي، وقطع ما تبقى من أوصال للمعارضة خارج إدلب
يصف نازحون من محافظة الرقة السورية؛ أوضاعهم بأنها بمثابة "سجن كبير يحوي عشرات الآلاف من العائلات المهجرة قسرا عن منازلها بسبب الحرب المستمرة بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية.
نشرت صحيفة "الكونفيدينسيال" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن مرحلة ما بعد طرد تنظيم الدولة من الرقة السورية، مشيرة إلى أن هيمنة الأكراد على المنطقة من شأنها أن تؤدي إلى صراع آخر.
أقدمت "قوات سوريا الديمقراطية"، التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري، بتسليم العشرات من الشبان في ريف حلب؛ لقوات النظام السوري
تجددت الخلافات بين "لواء صقور الرقة" وقيادة "قوات سوريا الديمقراطية"، بعد إقدام اللواء على ضم نحو عشرين عنصرا من قوات النظام السوري، ورفضهم رفع أي علم غير العلم السوري
رسمت الخطة التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، لتسليح وحدات الحماية الكردية، بهدف فتح معركة الرقة ضد تنظيم الدولة، ملامح شكل وأدوات المعركة وفق التصورات الأمريكية المعلنة إلى الآن