هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشعل القائد العام السابق لشرطة دبي ضاحي خلفان موقع «تويتر» خلال الأيام القليلة الماضية، عبر تغريدات فُهِم منها أنه يشكِّك بجدوى الحرب في اليمن.
«حزب الله» بات يُمعن في الإساءة إلى العرب الشيعة. همّش صورتهم الوطنية المشرقة، واختصرهم بخطاب مذهبي متشدد، وموغل في الانفعال والتوتر. لم يعد أحد يتحدث اليوم عن دور الشخصيات العربية الشيعية التي ناضلت من أجل حرية بلادها ودافعت عن عروبتها. غيب «حزب الله» من ذاكرة اللبنانيين والعرب قادة وشخصيات نبيلة،
يوم الأحد الماضي طرح خالد الدخيل في مقاله الأسبوعي في «الحياة» السؤال الآتي: «هل إيران هي العدو، أم إسرائيل؟»، وأجاب عنه قائلاً: «العدو إما أن يكون عدواً لذاته وبذاته، وإما أن يكون عدواً بفعله، وإن لم يكن بذاته. وهذه القاعدة تنطبق بحذافيرها على حالتَيْ إيران وإسرائيل، وعلاقة كل منهما بالعرب. على هذا
الإعلام، كان ولا يزال، سبب الأزمات والزوابع التي تشهدها العلاقات المصرية – السعودية وميدانها. آخر تلك الزوابع، اتهام الصحفي إبراهيم عيسى السعودية بأنها «منبع للإرهاب والتطرف» خلال برنامجه «30/ 25» على فضائية «أون تي في». هذه العبارة أثارت جدلاً واسعاً بين كتاب ومغردين، سعوديين ومصريين، لكنها لم تحر
الإعلام سلاح فعّال في الحروب. تغيرت وسائله، وفنونُه، لكن هدفه لم يتغيّر. الحشد لأهداف الحرب هو دوره الأساس. ومَنْ تابع الإعلام الأميركي خلال الحروب التي خاضتها واشنطن في المنطقة خلال العقدين الماضيين، سيجد أن الولايات المتحدة تُسخِّر إعلامها لتهيئة الرأي العام، وتُكرِّس الأهداف التي من أجلها كانت ال
بعض العسكريين والسياسيين الأميركيين مبدع في صوغ العبارات المضللة. رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية مارتن ديمبسي، قال إن الحملة العسكرية التي تخوضها بلاده ضد تنظيم «الدولة الإسلامية»، في حاجة إلى «صبر استراتيجي». وبعد نهاية هذا الصبر «الاستراتيجي» ستتضح الرؤية العسكرية.
رفض الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وصف موقف مصر من الأزمة السورية بالحياد. وهو قال في حواره مع «الشرق الأوسط» الذي نشر السبت الماضي «نحن قلنا وجهة نظرنا منذ البداية وهي البحث عن حل سلمي سياسي والحفاظ على وحدة الأراضي السورية. هذا عنوان الحل والذي يشتمل على المعالجة المتزنة، وحل الميليشيات والعناصر