هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"إللي بعدّ العصي مش زي اللي بوكلها"، مثل كان ينطبق على الناشطة المقدسية زينة عمرو، التي تتبعت لسنوات التأثيرات النفسية لهدم المنازل على أهالي القدس، وكان هذا موضوع رسالتها الجامعية في مرحلة الماجستير، قبل أن يصبح منزلها فيما بعد أحد البيوت المهددة بالهدم.