لم يكن عام 2014، عاديا في اليمن، بل كان ثقيل الوطأة، ضخم الإرث، وربما تظل آثاره حاضرة لأعوام في البلد الأسيوي الذي يضربه الفقر والتطاحن السياسي.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie