هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكاليف الاقتراض، مما يسهم في تحرير أموال قد تساعد في تعزيز النمو الاقتصادي والطلب على الخام.
سجل المؤشر الرئيسي لبورصة قطر أكبر مكاسبه ليوم واحد منذ أيار/مايو 2019 بصعوده 3.4 بالمئة..
أغلقت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية على انخفاض شبه جماعي، الاثنين، باستثناء المؤشر السعودي، وسط تقلب في أسعار النفط الخام شديدة التأثير على اقتصادات المنطقة.
صعدت المؤشرات الرئيسية لأسواق الأسهم الخليجية بشكل جماعي في نهاية تداولات الثلاثاء، عدا بورصتا قطر والبحرين.
تباين أداء البورصات الخليجية في ختام أولى جلسات الأسبوع، فيما تصدرت أسهم أبوظبي الخسائر بعد أن هبط المؤشر الرئيسي 0.5 بالمئة..
أغلقت 4 بورصات خليجية جلسة الأحد على هبوط بينما صعدت 3 بورصات أخرى، فيما تكبدت أسهم قطر خسائر حادة عقب مكاسب قوية في الجلسة السابقة عندما ألغت سقفا على الملكية الأجنبية..
أنهت بورصات الخليج آخر جلسات الأسبوع على هبوط جماعي، بدعم من ارتفاع أسعار النفط، باستثناء بورصة مسقط..
أنهت بورصات الخليج أولى جلسات الأسبوع على صعود جماعي باستثناء البورصة السعودية التي تراجع مؤشرها الرئيسي 0.7 بالمئة متأثرا بهبوط سهم أرامكو وقطاع البنوك..
قادت بورصة دبي، الأحد، هبوط ثلاث بورصات خليجية عند إغلاق أولى تداولات الأسبوع، بينما عاد المؤشر السعودي إلى الصعود مجددا مدعوما بقفزة لسهم البنك الأهلي السعودي..
خالفت أسهم الإمارات الاتجاه الصعودي لبورصات الخليج خلال تداولات الأحد، وهبطت بضغط من بعض الأسهم القيادية..
أنهت بورصات الخليج أولي جلسات الأسبوع على هبوط شبه جماعي، رغم ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوى في أكثر من عام..
أنهت بورصات الخليج تعاملات الاثنين عل] هبوط جماعين بدفع من التراجع الحاد لأسعار النفط مع فرض المزيد من القيود حول العالم بعد الكشف عن سلالة جديدة من فيروس كورونا في بريطانيا..
قادت بورصة الكويت، الأحد، هبوط بورصات الخليج، بدفع من التراجع الحاد لأسعار النفط الخام المسجلة خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
هبطت ثلاث بورصات خليجية عند إغلاق أولى جلسات الأسبوع، وتصدرت بورصة أبوظبي خسائر الأسهم الخليجية..
قادت قطاعات النقل والبنوك والاتصالات بورصة دبي إلى الهبوط في أولى جلسات الأسبوع، بالمخالفة للاتجاه الصعودي لمعظم بورصات الخليج..
أغلقت 4 بورصات خليجية جلسة نهاية الأسبوع على تراجعات بدفع من تنامي مخاوف تراجع الطلب العالمي على النفط حال تفشي موجة ثانية لفيروس كورونا، إلى جانب بيانات سلبية متوقعة بشأن نتائج أعمال غالبية الشركات الخليجية خلال النصف الأول من العام 2020..