ما إن تذكر أحد الشعوب المضيفة للشعب السوري "النازح" اليوم حتى تسمع سيلاً من الشتائم والمسبات التي تهاجم مسمعيك مما يضطرك طأطأة رأسك خجلاً مما تسمع
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie