هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كنا -ولا نزال- نتمنى ألا ينظر إلينا إلا علي أننا مواطنون متساوون في الحقوق والواجبات، وإن اختلفنا في المذاهب والطوائف والأعراق. وقد كتبنا وما زلنا نكتب رؤيتنا عن واقعنا كمجتمع يفترض فيه أن يكون متآلفاً ومتكاتفاً ومتسقً في لُحمة وطنية واحدة، واستشرفنا واقعنا بين أيدي كل المعطيات..