هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يشن الاحتلال الإسرائيلي حرب تجويع وحشية على أهالي قطاع غزة، عبر عرقلة دخول المساعدات من خلال إغلاق المعابر البرية، ما أدى إلى اتساع رقعة المجاعة لا سيما في مناطق شمال قطاع غزة..
ذكرت مصادر طبية في مستشفى "كمال عدوان" أنه تم تسجيل أعراض سوء التغذية لدى أكثر من 200 طفل في قطاع غزة، محذرة من حدوث كارثة إنسانية في شمال قطاع غزة بسبب المجاعة..
ذكر تقرير صادر عن مقريري الأمم المتحدة أن 25 مليون شخص من الذين لجؤوا إلى الدول المجاورة بسبب الحرب، يعانون من الجوع، وهم بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، تفاقم المجاعة بشكل خطير وخاصة بمحافظتي غزة والشمال، مشيرا إلى أن الاحتلال يواصل منع إدخال المساعدات للقطاع.
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، تفاقم المجاعة بشكل خطير وخاصة بمحافظتي غزة والشمال، مشيرا إلى أن الاحتلال يواصل منع إدخال المساعدات للقطاع.
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، تفاقم المجاعة بشكل خطير وخاصة بمحافظتي غزة والشمال، مشيرا إلى أن الاحتلال يواصل منع إدخال المساعدات للقطاع..
عاد شبح المجاعة إلى مدينة غزة وشمال القطاع مجددا في ظل توقف إدخال المساعدات والاحتياجات الأساسية للفلسطينيين المقيمين في هذه المنطقة، نتيجة الحصار العسكري المفروض عليها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر محور ما يسمى "نتساريم" الذي يفصل الشمال عن الجنوب بشكل تام..
سجلت وزارة الصحة الفلسطينية خلال الأشهر الأخيرة في شمال غزة ومدينة غزة عشرات الوفيات بسبب نقص الغذاء، بينهم أطفال.
اليونيسف قالت إن تسعة من كل 10 أطفال في قطاع غزة يعانون من فقر غذائي حاد..
حذر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، من "تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، مع تفاقم معاناة السكان الذين يفتقدون لأبسط مقومات الحياة الإنسانية في ظل الحصار المستمر والقصف المتواصل".
ذكرت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أن إغلاق معبر رفح ونزوح المواطنين صعب من عمليات الإغاثة.
عاد تهديد المجاعة ليضرب شمال قطاع غزة مع استمرار إغلاق المعابر لدخول المساعدات، وانعدام توفر الخضروات والفواكه واللحوم، ما دفع السكان إلى الاعتماد على تناول الخبز فقط من أجل النجاة، بينما يترك الأطفال الرضع بدون أي أمان غذائي.
أكد مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أنه على الرغم من التقارير التي تشير إلى زيادة تسليم الأغذية، فإنه لا يوجد حاليا أي دليل على أن أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها يتلقون ما يكفي من الغذاء من حيث الكمية والنوعية.
شدد غريفيث على أنه "في كل من غزة والسودان، يعيق القتال العنيف والقيود غير المقبولة والتمويل الضئيل عمال الإغاثة من تقديم الغذاء والمياه والرعاية الصحية وغيرها من المساعدات اللازمة المنقذة للحياة لمنع المجاعة الجماعية".