هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تجاهلت الحكومة المصرية محدودي ومعدومي الدخل، وقررت رفع أسعار الأدوية بنسبة 20%، لتشارك بذلك في زيادة أزمات المواطن البسيط خاصة مع استمرار موجة الغلاء وارتفاع الأسعار التي تجتاح الأسواق وارتفعت معها جميع أنواع السلع بنسب تتجاوز 100%.
فى بدايات نوفمبر الماضى وعد رأس النظام المصرى المواطنين، بحل مشكلة الأسعار بنهاية الشهر ، من خلال الجيش ووزارة التموين ، وعقد اجتماعات مع قيادات بالجيش، وتم تشكيل لجنة وزارية خصيصا لهذا الغرض، وخرج المحافظون ومديرو الأمن بالمحاظات للأسواق، وأعلنت وزارة الداخلية عن فتح منافذ لبيع السلع الغذائية للجمه
ثلاثة أمور تميز شهر رمضان الفضيل في مصر هذا العام، الذي يأتي تحت حكم رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، هي: الحر الشديد، وغلاء الأسعار، مع غياب الزينة، ووضع قيود على التهجد في المساجد.
أدى ارتفاع أسعار اللحوم بنوعيها (الحمراء والبيضاء) إلى تراجعها على موائد الإفطار هذا العام، كما لم يحدث من قبل في السنوات الأخيرة بمصر، ويعزز ذلك التفعيل المتوقع في الفترة المقبلة لقرار حكومة إبراهيم محلب بتحريك أسعار الطاقة، وذلك بنسبة تُقدر بنحو 15%، بحسب تقديرات الخبراء.
تصدرت الصحف المصرية يوم الأربعاء 2 تموز/ يوليو 2014 القرارات التي تمخص عنها لقاء الجنرال عبدالفتاح السيسي مع وزير داخليته، وعدد من مساعديه، وتمثلت في اتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة الإرهاب
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الأحد غرة رمضان 1435هـ، 29 حزيران/ يونيو 2014؛ عددا من الأحداث التي بدأ بها الشهر الكريم في مصر، أبرزها حادثتا الإرهاب اللتان وقعتا في سيناء بمقتل 4 جنود أمن مركزي في رفح