هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: في السياقات السلطوية، تتحول خيانة الأمانة إلى بنية كاملة تشارك فيها قطاعات من النخبة. لا يُطلب من المثقف دائما أن يُمجّد السلطة، بل يكفي أحيانا أن يُعيد صياغة خطابها بلغة أنيقة، أو أن يُبرر نتائجها دون تبني وسائلها، أو أن ينتقد التفاصيل دون المساس بالجوهر. وهنا تكمن الخطورة: حين يصبح النقد نفسه أداة لتثبيت المنظومة لا لتفكيكها، وحين يُستخدم العقل لتبرير اللا عقل، والمنطق لإضفاء شرعية على الظلم
من مكارم الأخلاق التي تدل على صحة التدين وقوام صاحبها في شؤون دنياه خلق الأمانة. ولولا قوة النصوص الدالة على أولوية الصدق في مكارم الأخلاق لكان بدء حديثنا في المقال السابق عن الأمانة أولا..
سلّمت عائلة فلسطينية في نابلس بالضفة المحتلة الخميس، الحكومة التركية "أمانة" تركها ضابط عثماني خلال الحرب العالمية الأولى.
اختبر مجموعة من الباحثين مستوى "الأمانة" لدى بعض الشعوب، عبر حافظات نقود وهمية، سلمها باحثون لموظفي أمن، أو حراس، أو موظفي استقبال..
يعرض الكاتب والإعلامي العراقي هارون محمد لتاريخ العلاقة التي تربط الأحزاب الشيعية العراقية بالعاصمة بغداد، وكيف أصبحت أسوأ عاصمة في العالم.
حرصت صحيفة سبق الصادرة الخميس على متابعة مقتل طالبة سعودية في بريطانيا، تعرضت لعدة طعنات من مجهول أثناء ذهابها إلى معهد اللغة في مدينة كوليشستر البريطانية.