هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: نحن أمة تستحضر خلافات من ماضيها ومن يستغلها هم شياطين الإنس من أبنائها، أو جهلة مقتنعين بتلك المنقولات التي تحرق الحاضر والمستقبل وتستغل الفاسدين، ومن يكون وقودها البُلهاء الذين لا يستخدمون تفكيرهم لفهم الدين حقيقة أو التاريخ أو الأفكار المستوردة أو أي من الحوادث والموروثات، والنتيجة طوائف وقوميات وروابط هابطة وأحزان وصراعات وبيئة لمنظومة تنمية التخلف
محمد صالح البدراني يكتب: بيئة العصبيات والنزعات الطائفية والعرقية أو الاستقطاب بيئة مضطربة، ليس بسبب تعدد الطوائف والأعراق والأديان، بل بسبب الظن بامتلاك الحقيقة وأن الكل يجب أن يكون شبيها له أو تابعا بلا شروط، وربما يتغلب الجهل فيصبح الإلغاء بديل التجاهل والإبادة بديل التهميش والاحتواء
محمد صالح البدراني يكتب: في العقلية النقدية تجد محاولة لالتقاط الفكرة الصائبة، أما التفكير الانتقادي فهو يذهب إلى السلبية حتى ولو كانت مختفية، ليجعلها هي المنظر العام لأي إنجاز
إبراهيم الديب يكتب: لا بد من العمل البحثي، حتى يتمكن أهل الإيمان من فهم ما يجرى ومن ثم البحث في كيفية مواجهته. الإخوان المسلمون من أعظم ممتلكاتهم القوة البشرية النوعية في كل المجالات الإنسانية والكونية، من مئات الأساتذة العاملين في أعرق جامعات العالم -ومعلوم أن العمود الفقرى لمراكز البحوث هو القوة العقلية العلمية- ينتظرون قيادة كبيرة ومشروعا علميا جادا
إبراهيم الديب يكتب: من أول وأعظم مقاصد الدين هو الوصول إلى العلم والحكمة والقرار الأصوب والتي لا نصل إليها في عصرنا إلا بمراكز حقيقية للبحوث والدراسات، وليست مسميات كبيرة لمضامين كرتونية فارغة، ومن يعترض أو يعوق أو يتلاعب بذلك فقد وضع نفسه عقبة في طريق المشروع الإسلامي وإن صلى وصام وزكّى وحج وادعى العمل للإسلام لعقود
يعتبر اعتقال أعضاء الخلية الإرهابية والكشف عن مسؤولية حزب العمال الكردستاني عن التفجير الإرهابي بكل تفاصيلها؛ إلقاء قبض على أداة أخرى للولايات المتحدة متلبسة بالجريمة، بعد إفشال محاولة الانقلاب العسكري في 15 تموز/ يوليو 2016 والقبض على تنظيم غولن المدعوم أمريكيا متلبسا بالجرم المشهود
الكتابة مغازلة، وعندما يبحث الكاتب عن قارئ ليغازله، يكون فضاء المتعة قد خلق، وهنا يكتشف الكاتب أن الذي يحتاجه ليس الشخص، بل الفضاء ليلعب فيه.
"التفكير خارج الصندوق" عبارة متداولة بشكل لافت في السجالات الدينية، وهي تحمل معاني ودلالات مختلفة، بين من يستدعيها لتسويغ التعاطي مع القضايا الدينية بعقلية نقدية، تسعى لابتكار طرق جديدة تخدم الدين وتذب عن عقائده وشرائعه، وبين من يستخدمها للتمرد على الأنساق الدينية الأصولية بمجموعها،
كشفت أبحاث أجراها علماء ومتخصصون بعلم الإعصاب، عن وجود "مخ" ثان يساعد الأجسام على التفكير، ويساعد المخ الموجود في الرأس على اتخاذ القرارات.
كشفت دراسة حديثة عن تقنية جديدة تُعرف باسم "الرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد نشاط المخ وقت حدوثه".
من مظاهر الخلل الفادح والاستقطاب المدمر في مصر، أن الناس انقسمت إلى قسمين متناقضين تماماً؛ بشأن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمصر. الفريق الأول المتفائل نظر إليها باعتبارها ستحل فوراً كل مشاكل مصر، والفريق الثاني المتشائم يراها شراً كاملاً وستفاقم مشاكل مصر المتفاقمة أصلاً.