هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يسعى المثقفون في الشارع الأردني لإبراز دور القراءة في المجتمع وتعزيزه بكل الوسائل الممكنة، كما أنهم يعملون على إبراز الكُتّاب الناشئين وتشجيعهم من خلال أعمالهم في معارض الكتاب وقراءة نصوصهم الأدبية والنثرية والشعرية..
ذهبت صحيفة الوطن السعودية إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني يواجه حرجا حاليا بعد أن أعاد موقع إيراني قضية لقائه بمستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي عام 1986 إلى الواجهة.
لا يتعدى متوسط معدل القراءة في العالم العربي ربع صفحة للفرد سنويا، وذلك بحسب نتائج خلصت إليها لجنة تتابع شؤون النشر تابعة للمجلس الأعلى للثقافة في مصر..
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن قراءة كتاب ورقي بساعات المساء يساعد على النوم أكثر من قراءة قصة محملة عبر الجهاز اللوحي.
قال أصحاب دور نشر مشاركون في معرض الكويت الدولي الـ 39 للكتاب، إن دورة المعرض لهذا العام شهدت حضورا مكثفا في أيامها الأولى.
ما زال مخطط المجلس العسكري الذي تولى حكم مصر في الفترة الانتقالية فيما تم سرده حتى الآن هو التمهيد لتحسين صورته والحرص على إبراز أهمية دور القوات المسلحة باعتبارهذه القيادات مسيطرة على مفاصل الجش المصري وتحتمي به، بل وتخطط للعودة مرة ثانية لحكم مصر حتى لو تلبست العودة بثوب ديمقراطي !
أصبحت التجارب العربية في الانقسامات أو التوافقات مليئة بالعبر كما عجت بحالات التآلف وبناء المحاور في ظروف رزح فيها الجميع أمام طغيان خارجي، أو داخلي، لم يترك لأية قوّة من الأطراف المعنية (المعارضة أو المقاومة أو الممانعة) سبيلاً غير اللجوء إلى التكاتف والتآزر.
قالت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو"، الجمعة، إن نسبة الأمية في دول العالم الإسلامي بلغت حوالي 40 في المئة في صفوف الذكور و65 في المئة في صفوف الإناث.
قررت أن أنشر هذه الدراسة لتفسير الأحداث التى مرت بمصر وعمودها الفقري معلومات وصلت لي كما وصلت لغيري منذ يوليو 2012 م وهي تستحق القراءة للتاريخ أولا وللعظة والاعتبار ثانيا ومجالا لمراجعة المواقف التي اجتهد فيها كل فصيل في مصر ثالثا ولن نعدم إفادات أخرى ربما تتضح عند تداول ماحدث ولماذا حدث..
أولئك الذين يحتاجون لنظارات كي يستطيعوا رؤية شاشة التلفاز أو اللاب توب بوضوح يستطيعون الآن أن يتخلوا عنها بفضل تكنولوجيا العرض الجديدة التي تصحح مشاكل النظر.
في لقاء مع شاب عراقي اسمه علي مخزومي، قالت صحيفة واشنطن بوست إنه يرغب بإقناع الشباب العراقي المهووس بالتكنولوجيا، العودة إلى الماضي والتخلي عن فكرة الهجرة، والانخراط في المشروع الذي يقوده للحث على القراءة.