هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تجددت اشتباكات مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بسبب خلاف بين عناصر من حركة فتح، وجند الشام، ما أوقع قتيلين وعدة جرحى.
قال نشطاء سوريون إن مشاركة "جيش الفتح" وفصائل أخرى في المعارك الجارية بريف حماة الشمالي الشرقي، مهمة جدا، معللين ذلك بأنها "تخفف الضغط عن حلب"، بينما وصفها آخرون بأنها "ذريعة للتضييق على فصيل جند الأقصى؛ لمنعه من الاتصال بتنظيم الدولة"..
تجددت الاشتباكات الثلاثاء، بين حركة فتح من جهة، وبين تنظيم جند الشام ومسلحين إسلاميين مناصرين له، في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوبي لبنان، وذلك بعد اتفاق هش لوقف إطلاق النار لم يصمد إلا لساعات؛ قبل يخرقه رصاص القنص وتندلع المواجهات.
دخل وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوبي البلاد حيز التنفيذ مساء السبت بعد اشتباكات عنيفة بين حركة فتح وتنظيم جند الشام
لا يزال الوضع متوترا في منطقة البقيعة اللبنانية في وادي خالد شمال لبنان، التي تستهدف منذ ساعات الصباح بوابل من الرشقات النارية من أسلحة رشاشة ومتوسطة، مصدرها الجانب السوري.