هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الشمري يكتب: يتمثّل التشابه بين طوفان غزة (الأقصى) والحرب العالمية الثانية بسحق الإنسان، وتدمير الحياة، وكمية المتفجرات المستخدمة في كلتا الحربين، رغم أن الأولى معركة كونية كبرى والثانية إقليمية محدودة.
أكد خبير الإسكان في الأمم المتحدة بالاكريشنان راجاجوبال، أن وحشية الدمار في قطاع غزة لم تظهر في صراعات سابقة، سواء في أوكرانيا أو سوريا..
تعيد مشاهد الدمار والخراب التي خلفها الاحتلال في المدينة ومخيمها إلى أذهان الأهالي ذاكرة الاجتياح عام 2002 على مدينة جنين ومخيمها..
نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا تحدثت فيه عن تكلفة "مخيفة" لإزالة أنقاض المنازل المدمرة في قطاع غزة، مؤكدة أن إعادة الإعمار عملية معقدة، بحال انتهت الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكثر من 10 أشهر.
ذكر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أن عدد الجرحى وصل إلى 91,535 شخصا منهم 12 ألفا بحاجة للسفر خارج القطاع للعلاج، مبينا أن 69 بالمئة من الضحايا هم من الأطفال والنساء..
في 12 أيار/ مايو الماضي، نفذت قوات الاحتلال عدوانا بريا واسعا على مخيم جباليا، استمر لنحو 20 يوما متواصلة..
"أونروا" قالت إن مستوى الدمار الذي خلفه العدوان على قطاع غزة كبير جدا..
مسؤول أممي قال إن الذخائر غير المنفجرة اختلطت بالأنقاض ما سيؤدي إلى تعقيد المهمة بشكل كبير..
قال خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن المعلومات عن استخدام الجيش الإسرائيلي لأنظمة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تراجع الاهتمام بدور العنصر البشري في تجنب أو تقليل الخسائر في صفوف المدنيين والبنية التحتية، يفسر حجم عدد الشهداء وتدمير المنازل في غزة.
قال البنك البنك في تقييمه غير النهائي للأضرار إلى أن الرقم يمثل 97 بالمئة من الناتج الاقتصادي المشترك للضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة خلال عام 2022.
قدّر خبير دولي، عدد السنوات التي يحتاجها قطاع غزة لإعادة إعمار ما دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال عدوانها الوحشي على القطاع منذ 5 أشهر..
تلجأ بعض العائلات الفلسطينية في مدينة غزة إلى الإقامة على أطلال منازلها المدمرة؛ تجنبا للازدحام الكبير في مراكز الإيواء والمدارس، رغم الخطر الذي يهددهم جراء تواصل قصف الاحتلال..
يعتمد الكثير من الدول الأوروبية خاصة في جنوب القارة على إمدادات الطاقة القادمة إما من الخليج أو من شمال أفريقيا
ثمة أصوات فلسطينية صغيرة كثيرة نضجت واشتعلت تحت القصف والنزوح والمعاناة ورائحة الموت..
كشفت صور الأقمار الاصطناعية أن حجم الدمار الذي خلفه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لم يسبق له مثيل في القرن الـ21..