هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رجال وسيدات الأعمال هم عصب أي اقتصاد في كل زمان ومكان، والدعامة الكبرى في ازدهار الدول وارتقاء الأمم، وتزداد أهميتهم في عصرنا الحاضر الذي يشهد تخلف المسلمين وعدم قدرتهم على استغلال مواردهم، واعتمادهم على غيرهم في تلبية حاجاتهم.
غرد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثلاثاء، حول أهمية التعليم كونه حق من حقوق الإنسان ودعم توفيره في المناطق الهشة.
"خليه يغني وحدو" حملة في الجزائر لمقاطعة الحفلات والمهرجانات
مستلزمات التحفظ تلزم المشتغلين في مؤسسة الاستشارة بعدم تجاوز بعض الدوائر المرسومة، لكن الظاهر أن الظرفية الدقيقة التي يعيشها المغرب؛ ربما فرضت قدرا من الجرأة في توسيع هذه الدوائر
مشكلة بطالة الشباب في الدول العربية، وإن كانت قنبلة موقوتة، فإنها ليست عصية على العلاج، ولكنها تحتاج إلى إرادة مخلصة وإدارة رشيدة؛ لاتخاذ خطوات عملية لعلاج تلك المشكلة من جذورها..
لقد ارتكب انقلاب 3 تموز/ يوليو كل الجرائم في حق مصر والمصريين، وكلها جرائم ضد الإنسانية، وأودى بمصر إلى قاع الأمم في كافة شؤون الحياة
تقرير مرور سنة على حكومة العثماني لم يكن صادقا في روحه، وجاء بعيدا عن الواقع كما يعيشه الكثير من المغاربة ويتطلعون إلى تغييره، بل يمكن وسمه بـ"تقرير الحكومة إلى الحكومة"، وليس تقرير الحكومة إلى المواطنين
كل سنة تمر والفجوة المعرفية بين العرب وغيرهم من المجتمعات تزداد اتساعا وعمقا، علما بأن المعطيات الإحصائية والكمية عن حال المعرفة في البلاد العربية واضحة ومعروفة لدى صناع القرار، وشرائح واسعة من المجتمعات..
بعيدا عن التاريخ والدراما التاريخية، وتواصلا مع الحقيقة والواقع الحي، تعيش تركيا اليوم تحت قيادة رئيسها رجب طيب أردوغان قيامة أمة ونهضة شعب
رغم مرور 36 عاما على تحرير آخر جزء في شبه جزيرة سيناء المصرية من الاحتلال الإسرائيلي، ظلت أرض الفيروز خالية من كل أشكال التنمية، وتفتقر لأدنى الخدمات، وتحولت إلى مجرد ثكنات عسكرية، ونقاط تفتيش..
مباشرة عقب حراك الحسيمة، خرجت السلطة السياسية في المغرب بخطاب مباشر للرأي العام تعلن فيه استنفاذ النموذج التنموي لأغراضه، وفشله في تحقيق التطلعات التي كانت مرجوة منه، ومنها على وجه الخصوص تحقيق العدالة المجالية، بعد أن تم الاشتغال في السنوات الماضية على قضية العدالة الفئوية.
من المسلمات أن التنمية الاقتصادية والاجتماعية لا يمكن أن تتم في ظل فقدان الأمن المادي والنفسي، ومن ثم لا يمكن أن تجتمع التنمية مع حرب التدمير التي يتبناها السيسي باسم محاربة الإرهاب الذي هو من صنيعته.
ثمة أربعة تحديات تواجه أفريقيا، وتضغط بقوة على حظوظ نجاحها في ربح رهان التنمية، وإعادة صياغة علاقات نخبها مع مجتمعاتها، ولعلها التحديات التي شكلت الموضوعات المفصلية في جدول أعمال القمة الثلاثين لرؤساء الدول والحكومات الملتئمة في "أديس أبابا" نهاية هذا الشهر.
وزاد الأمر ارتباكا؛ إصرار الجنرال المصري على إقامة مشروعات عمرانية ليست ذات أولوية بالنسبة للمصريين، حيث اتجه لبناء عاصمة جديدة تضم مقرات جديدة للوزارات والبرلمان، وإقامة مقر صيفي للحكومة
النخبة التي عجزت عن التفكير في المستقبل، فكرست خلافات الحاضر لتعيش منها، لا قدرة لها على النظر أبعد من منافعها الصغيرة، وهي لا تبني الجسور الحقيقة بين الأجيال والفئات، بل تهدم الممكن والمرتجى. فمشاكل المدينة ليست مشاكلها
تجميل حكم الجنرال بالأرقام الاقتصادية المزيفة من أجل انتخابات مزيفة؛ لا ينطلي على أحد، فالأرقام التي لا تعكس واقع معايش الناس هي أرقام مزيفة وبيع للأوهام في سوق المغفلين