هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ساري عرابي يكتب: من تصدّى لهذه الخطابات، أو التفت إلى جوانب أخرى من الحدث، لا يرفض بالضرورة مراجعة حسابات منفذي السابع من أكتوبر، وليس بالضرورة أن يكون ممن يدّعي أنّنا في لحظة انتصار، والأمر ينبغي أن يكون أظهر من أن يستدعي توضيحا، ولكنّ تعمّد الخلط، والهوس بحشر المخالفين في سلة واحدة، والتمركز حول وساوس الذات، في حدث مهول كهذا، يتوقف بصاحبه عند إدانة الضحية..
نزار السهلي يكتب: مخططات مشاريع الاستيطان، التي تجري بانتظام في مدن الضفة بموازاة العدوان على غزة، والدفع نحو تهجير السكان ونسف البيوت، مع بقية الجرائم التي تدرج ضد الإنسانية والحرب، يتضح الهدف من ورائها، وهو منع قيام أي كيان فلسطيني متصل بجغرافيا وديموغرافيا الفلسطينيين، بدعم أمريكي مطلق لهذا المخطط الذي ينتهك القاعدة الأساسية للقانون الدولي والمتعلقة بعدم ضم الأرض والاستيلاء عليها بالقوة..
ظاهر صالح يكتب: السكوت عن هذه المأساة لا يهدد حياة المدنيين فحسب، بل يقوض أيضا الأساس الذي قامت عليه منظومة القانون الدولي المعاصر، ويؤسس لسابقة خطيرة تتمثل في إمكانية ارتكاب إبادة جماعية في القرن الحادي والعشرين دون محاسبة أو رادع
منير شفيق يكتب: الحرب، بعد تجربة ستة عشر شهرا من الفشل العسكري والسياسي، وتدهور سمعة الكيان الصهيوني عالميا، بوصفه مرتكب جرائم حرب وإبادة، وقتل للأطفال والمدنيين من أجل القتل، ولهدف البقاء في السلطة، فهي حرب عبثية، مدمّرة للذات، وحتى لمستقبل بقاء الكيان الصهيوني غير الشرعي
تواجه شركة مايكروسوفت احتجاجات متزايدة بسبب دورها في حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في غزة..
لا يعد ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي والحكومة الأمريكية في فلسطين باستثناء تاريخي٬ فالمستعمر والمحتل الأوروبي قام بإبادة جماعية للسكان الأصليين في شمال أمريكيا وإستراليا ونيوزيلندا. وهو ما دفع ما تبقى من السكان الأصليين من التضامن مع القضية الفلسطينية.
جوزيف مسعد يكتب: تساؤلات حول طبيعة التعاطف الغربي وطبيعة إداناته، ناهيك عن أنواع المقاومة التي يُشرّعها والتي لا يُشرّعها. ومع اتساع نطاق آلة القتل الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية، وامتدادها إلى لبنان واليمن وسوريا، وتزايد الدعم الغربي الرسمي وغير الرسمي لها، يبدو أنه لا حدود للتعاطف الغربي مع هذا البلد الإبادي
صلاح الدين الجورشي يكتب: الحكومة الإسرائيلية البغيضة، رغم قرب توصلها مع المقاومة على صيغة اتفاق ثنائي، تستمر بحقدها الأسود في قصف المستشفيات وقتل المدنيين بدم بارد، وذلك أسلوب فظيع من أجل الابتزاز السياسي، بهدف الحصول على مزيد من التنازلات لإرضاء النفوس المريضة لجماعات أقصى اليمين.
حسن أبو هنيّة يكتب: لم تكن حرب الإبادة في غزة سوى مؤشر صادم على تداعي المنظومة الأحادية القطبية، وفقدان الولايات المتحدة للأهلية السياسية والأخلاقية للتفرد بالعالم وقيادته، وتولي دونالد ترامب رئاسة أمريكا هو مؤشر آخر، فمقترحاته باستكمال التطهير العرقي وحرب الإبادة في غزة، لا تخالف قواعد القانون الدولي فحسب، بل تقوض الأساس الأخلاقي للبشرية..
اتهمت الكاتبة والمعلقة في صحيفة "ذي أوبزيرفر" الساسة الغربيين بمواصلة تمويل ودعم حرب الإبادة التي ترتكبها "إسرائيل" بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة الذي تحول إلى "حقل موت"..
ندد أكثر من 15 ألف شخص في ميلانو الإيطالية بحرب الإبادة التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة..
محمود الحنفي يكتب: وليس الحصار مجرد وسيلة ضغط سياسي أو أداة عقاب جماعي، بل يبدو من خلال تصريحات العديد من قادة الاحتلال، أنه يحمل هدفا أعمق يتمثل في تهجير الفلسطينيين قسرا من قطاع غزة. فقد صدرت مواقف رسمية ووثائق إعلامية تدعو صراحة إلى دفع السكان نحو الهجرة الجماعية، من خلال خلق ظروف معيشية غير قابلة للحياة. وهذا يُشير إلى بُعد استراتيجي في الحصار، يتجاوز السيطرة العسكرية، ليصبح أداة هندسة ديموغرافية ترمي إلى تفريغ الأرض من أهلها، وهو ما يرقى إلى سياسة تطهير سكاني ممنهجة.
أحمد مفرح يكتب: بدلا من الاكتفاء بالتصعيد السياسي أو الإعلامي، تبنّت الخرطوم مسارا قانونيا دوليا يعتمد على آليات المساءلة القضائية. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعبّر عن تحوّل استراتيجي في أدوات المواجهة، قد يكون هدفه المعلن هو وقف الدعم، لكن هدفه الأعمق قد يتمثل في إعادة رسم ميزان القوى داخل النزاع، عبر كبح التمويل والدعم الخارجي الذي يساهم في تأجيج الصراع
محمد عماد صابر يكتب:واجب الأمة الإسلامية اليوم ليس خيارا، بل فرض عين، فعلى الدول الإسلامية قطع العلاقات فورا مع الكيان الصهيوني، ووقف كل أشكال التطبيع السياسي والاقتصادي والإعلامي، ودعم المقاومة بكل السبل، والتحرك في المحافل الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال كمجرمي حرب. وعلى الشعوب والأفراد نصرة القضية بالكلمة، والصوت، والمقاطعة، ودعم أهل غزة بالمال والدواء والضغط السياسي، وفضح الجرائم في كل منصة، وفي كل منبر
أكد خبير هولوكوست إسرائيلي أن الاحتلال يرتكب جريمة إبادة جماعية في قطاع غزة، وأن الولايات المتحدة شريكة فعلية في الجريمة.
أحمد عويدات يكتب: حملت هذه المجزرة دلالات عديدة، أبرزها أنها تعبر عن فشلٍ ذريعٍ في تحقيق الأهداف التي وضعها نتنياهو في ما أسماه لتحقيق النصر المطلق. وهي أيضا رسالة إلى الهيئات والمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة لدفعها للخروج من هناك..