هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشار الكاتب إلى أن خطط الاحتلال للسيطرة على 75% من مساحة غزة وحصر السكان في رقعة صغيرة لن تفصلهم عن حماس، بل ستدفع الحركة إلى التحرك معهم، تماما كما فشلت عمليات التهجير السابقة في القضاء عليها.
حذّرت منظمات دولية من أن جميع الأطفال دون سن الخامسة في القطاع، ويُقدّر عددهم بـ320 ألف طفل، مهددون بسوء التغذية الحاد، ما يعرضهم لعواقب صحية ونفسية مدمرة قد تستمر مدى الحياة.
في أحدث الهجمات قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي فلسطينيين اثنين باستهداف مسيرة تجمعا لمدنيين قرب دوار بني سهيلا شرق خان يونس٬ في ظل ارتفاع عدد الشهداء.
لؤي صوالحة يكتب: لم تعد المساعدات مجرد وسيلة للبقاء، بل أصبحت أداة في مشروع التهجير وتغيير الخريطة السكانية. فالمساعدات التي تُسقَط جوا أو تُدار من معابر يتحكم بها الاحتلال، تُستخدم لتوجيه السكان نحو مناطق تعتبرها إسرائيل "آمنة"، في محاولة لفرض خريطة جديدة لغزة ما بعد الحرب
قالت صحيفة هآرتس إن صربيا، حققت أرقاما قياسية بتصدير السلاح إلى الاحتلال، في ظل الإبادة الجارية بغزة وخاصة قذائف المدفعية والصواريخ.
ساري عرابي يكتب: هذا الإعلان هو أكثر من إعلان عن عجز عربي إسلامي واختلال عالميّ إزاء مأساة الشعب الفلسطيني المفتوحة منذ أكثر من مئة عام والإبادة المستمرة منذ قرابة العامين، فهو أقرب إلى تبنّي الشرط الإسرائيلي بخصوص الموضوع الفلسطيني برمّته، مما يجعل تأكيد الإعلان على ضرورة أن تسلّم حماس سلاحها للسلطة الفلسطينية، لا يهدف إلى وقف الإبادة، بوصفه الحلّ الممكن بالنظر إلى موازين القوى، بقدر ما هو انسجام كامل مع مفهوم الإعلان من أوله إلى آخره في نزع الشرعية عن المقاومة الفلسطينية
أطلق الرئيس الإيرلندي دعوى إلى غوتيريش لإطلاق الفصل السابع ضد الاحتلال، لإجباره على وقف الإبادة في غزة.
دعا رافالو، المعروف بمواقفه السياسية والإنسانية الجريئة، إلى "وقف تسليح إسرائيل فورا"، والعمل على ضمان تدفق الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر دون قيود، معتبراً أن ذلك "أولوية إنسانية ملحة تتطلب تحركا عاجلا من البيت الأبيض".
نزار السهلي يكتب: ظاهريا، تبدو بعض النيات كورقة تهديد لإسرائيل إذا ما استمرت بارتكاب الجرائم، وتحت الطاولة رسالة لها مفادها "نحن نحاول إخراجك من هذا المأزق"، كما في حالة الموقف الكندي والبريطاني. لكن ما يمكن النظر إليه في جملة المواقف الغربية والعربية في بيان الاعتراف بالدولة الفلسطينية، شرط التركيز على توقف الشعب الفلسطيني عن مقاومة محتله، من أجل البدء باعتراف حل الدولتين
طالب جنرالات سابقون بجيش الاحتلال، قادة الجيش الحاليين إلى القول صراحة إنهم لا يمكنهم مواصلة العدوان على القطاع، لأن ما يجري هزيمة واستنزاف للجيش ودولة الاحتلال.
رفع المتظاهرون لافتات تطالب بـ: (وقف المجازر بحق المدنيين في غزة - إدخال المساعدات الإنسانية فورًا - إسقاط اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال - التصدي لمحاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم).
تصدّرت صور "الأناضول" أغلفة وصفحات كبريات الصحف والمجلات العالمية، التي سلطت الضوء على مأساة غزة الممتدة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، نتيجة حرب الإبادة الجماعية والحصار الإسرائيلي المشدد.
خلال اليوم الأخير فقط، لقي 53 فلسطينيا مصرعهم وأُصيب أكثر من 400 آخرين، أثناء محاولتهم الحصول على الطعام قرب مراكز التوزيع، في استهداف متعمد من قبل قوات الاحتلال، وفق ما أكده المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
كشف أولمرت أن قطر نقلت في تشرين الأول/أكتوبر 2023 رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي أعربت فيها حركة حماس عن استعدادها لإجراء صفقة تبادل شاملة لجميع الأسرى فوراً، مضيفاً: "لم أكن أتوقع أن تتجاهل الحكومة مثل هذه الرسالة".
اعترف بأن الاحتلال الإسرائيلي يراقب مستوى الغذاء في غزة ويسمح بإدخال كميات محدودة عندما تسوء الأوضاع بشكل قد يستفز الرأي العام العالمي، قائلاً: "نخنق الناس دون أن نتركهم يموتون، حتى نتفادى الضغوط الدولية".
رصد التقرير تدهورا متسارعا في الرأي العام العالمي تجاه الاحتلال الإسرائيلي، مدفوعا بتصاعد المجاعة في غزة، وسقوط أعداد كبيرة من المدنيين، ولا سيما خلال التزاحم على مراكز توزيع المساعدات، فضلًا عن تصريحات "استفزازية" صادرة عن مسؤولين إسرائيليين كبار.