هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: تحركت المقاومة في عملياتها الداعمة للمفاوضين على محورين شديديْ الأهمية؛ محور الحفاظ على الأسرى بين أيديها، ومحور تدريج الضغط بنشر صورهم وفيديوهاتهم، مستغلة إما تصاعد الحراك في الداخل المحتل، أو لتحريك الشارع الصهيوني في لحظات التفاوض الهامة التي يتعنت فيها الإسرائيلي
فراس أبو هلال يكتب: وقوع مصر والاحتلال وأمريكا في مأزق بعد موافقة حماس على العرض المصري لا يعني انتهاء المأزق الفلسطيني، فهذا الشعب لا يزال يتعرض لأبشع جريمة في العصر الحديث من قبل قوات الاحتلال، بدعم أمريكي، وتواطؤ عربي، وخذلان عالمي، وفقدان لمبادرة ما تسمى "القيادة الفلسطينية"
حمزة زوبع يكتب: أدرك المفاوض- المقاوم أن العدو الصهيوني لا يرغب في وقف الحرب لأن إيقافها يعني إعلان الهزيمة وتحقيق طلبات المقاومة التي لا تزال تقف على قدميها متحدية الواقع المتآمر عليها ومن حولها، وبالتالي كان قرار رفع سقف المطالب التي تبدو تعجيزية واستثمار المناخ الدولي المناهض للعدو والمعارض للحرب..
ساري عرابي يكتب: الظرف الإقليمي والدولي مختلّ إلى درجة أنّ الإسرائيلي من شأنه أن يفعل ما يشاء، ولا يسعى أحد في العالم لعرقلة فعله سوى الفلسطيني، وهو في الظرف الراهن المقاومة الفلسطينية في غزّة
تتابعت ردود الفعل الدولية، على رد حركة حماس، على مقترح الوسطاء، والموافقة على ورد فيه لتطبيق وقف إطلاق نار وإبرام صفقة تبادل للأسرى في غزة.
أبلغت حركة حماس قطر ومصر، على مقترح وقف إطلاق النار المقدم لها.
هنية حمل نتنياهو مسؤولية اختراع مبررات دائمة لاستمرار العدوان وتوسيع دائرة الصراع..
هنية ثمن الدور الذي تقوم به مصر وأكد على الروح الإيجابية عند الحركة في دراسة مقترح وقف إطلاق النار
نقلت وسائل إعلام مصرية عن أجواء مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى أنها تشهد "تقدما إيجابيا"..
حماس أبلغت الوسطاء وجوب أن يتضمن الاتفاق التزاما واضحا بأن نهاية مراحل الاتفاق تعني نهاية العدوان بشكل شامل ودائم
تتضمن "إطلاق 20 محتجزا أو أكثر من النساء والمجندات وكبار السن والمرضى وعودة سكان شمال القطاع إلى منازلهم ووقف الحرب لأسابيع"
قالت صحيفة عبرية إن 7 قضاة من قضاة محكمة العدل الدولية الـ(17) قرروا في رأي أقلية أن على "إسرائيل" وقف إطلاق النار في غزة.
حمدان قال: بعد جولة القاهرة الأخيرة لا تزال حكومة الاحتلال تراوغ، وصارت المفاوضات تدور في حلقة مفرغة
محسن محمد صالح يكتب: بالرغم من أن عددا من الأطراف الدولية وفقهاء القانون عدُّوا القرار ملزما، إلا أن الولايات المتحدة ودولة الاحتلال رأوه غير ملزم، باعتبار أنه استخدم صيغة "يطالب" وليس "يُقرر"، كما أنه لم يندرج تحت الفصل السابع في ميثاق الأمم المتحدة الذي يأخذ صفة الإلزام. ومن ناحية ثانية، فإن القرار انحصر في شهر رمضان، وهو من ناحية ثالثة لا يفرض الانسحاب الإسرائيلي من القطاع، ولا يوفر، من ناحية رابعة، أدوات تنفيذية فعالة لتطبيقه على الأرض.
محمد علي صنوبري يكتب: لا يمكن اعتبار هذا الموقف تحولا استراتيجيا في العلاقة بين إسرائيل وواشنطن، بل هي رسالة أمريكية إلى نتنياهو مفادها بأنّ صبر واشنطن بدأ بالنفاد وبأن الولايات المتحدة لا تزال تدعم جرائم إسرائيل في غزة إلا أنها لا توافق على التهور الإسرائيلي خصوصا فيما يتعلق بالهجوم على رفح
حمزة زوبع يكتب: القرار الذي اختبأ خلف قدسية شهر رمضان نسي من كتبوه أن النفس البشرية مقدسة طوال العام، وأن استدعاء العواطف لا يكون في المواسم الدينية بل يجب أن يكون ثابتا من ثوابت القتال والحروب