هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قفزت مبيعات أكبر 100 شركة أسلحة في العالم، خلال العام الماضي، مع تفاقم الحروب الجارية سواء في أوكرانيا وروسيا، أو عدوان الاحتلال على قطاع غزة وغيرها من المناطق حول العالم..
ألطاف موتي يكتب: دور الحكومة الأمريكية في تسهيل هذه المبيعات يتجاوز مجرد السعي إلى الربح، فتعتبر صادرات الأسلحة أداة حاسمة في السياسة الخارجية الأمريكية، ما يسمح للولايات المتحدة بتعزيز التحالفات، والحفاظ على النفوذ في المناطق الاستراتيجية، وتشكيل المشهد الأمني العالمي..
أدت حروب الاحتلال الإسرائيلي السابقة في قطاع غزة، إلى الإطاحة بالكثير من المسؤولين والقادة في الجيش والحكومة، بسبب إخفاقاتهم الأمنية وفشلهم في تحقيق الأهداف التي يتم الإعلان عنها مع بداية كل عدوان إسرائيلي..
منير شفيق يكتب: يتوقع الكثيرون ممن تابعوا أسماء الوزراء والمساعدين والمستشارين الذين كشف ترامب عنهم (وكلهم من عتاة الصهاينة)، بأنه سيعطي تركيزا خاصا لدعم الكيان الصهيوني، والتناغم أكثر مع نتنياهو. ولكن هذا التوقع قد يكون متعجلا قبل تسلم ترامب للرئاسة، والكشف عن توجهاته في القضايا الأخرى المفروضة عليه..
ألطاف موتي يكتب: تعهد دونالد ترامب "بإنهاء الحروب" يمثل نهجا جريئا وربما تحويليا للسياسة الخارجية الأمريكية، وفي حين أن الوعد بالسلام جذاب عالميا، فإن التنفيذ العملي لهذه الرؤية يواجه العديد من العقبات والمزالق المحتملة..
حسن أبو هنيّة يكتب: إن ترامب لا يقف ضد الحرب التي لا نهاية لها، بل إنه تجسيد للحرب التي لا نهاية لها، فالحرب جوهر نظام التشغيل الخاص به، وهو تجسيد للرأسمالية والإمبريالية. فقد دخل ترامب عالم السياسة لأنه أدرك أن الحرب التي لا نهاية لها هي حرب بوسائل أخرى..
غازي دحمان يكتب: تعرف إسرائيل حجم هشاشة الدول والمجتمعات التي تتشكّل منها المنطقة المحيطة بها، وطبيعة الانقسامات الهائلة والاختلافات الجذرية، أحيانا، لذا تجد أن الاستثمار في تخريب قوام المنطقة، قد يكون أكثر جدوى من شن الحروب المتواترة والدخول في مخاطر، مهما كانت درجاتها ومستوياتها، والحل الأمثل أن تصرف المجتمعات المحيطة بها طاقاتها ومواردها في حروب بينية تلهيها عن إسرائيل.
أشرف عبد الغفار يكتب: اليوم نتكلم عما يحدث في غزة.. من المسؤول عما آلت إليه الأمور؟ هل العدو الإسرائيلي وحده؟ ولو كان وحده لانتهت المعركة منذ زمن وعاد يجر أذيال الخيبة والعار كما حدث في المعارك السابقة القصيرة جدا مقارنه بهذه المرحلة؟
أكد المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أنه لن يذهب إلى أي حرب، وأنه لن تكون في عهده حرب عالمية ثالثة.
تشير تقديرات حكومة الاحتلال، إلى أن عدوانها على قطاع غزة ولبنان، ربما كبدها أكثر من 60 مليار دولار، الأمر الذي تسبب في خسائر كبيرة وأخطار على اقتصاد الاحتلال..
يطوف دراج إيراني في الستين من عمره، عشرات دول العالم، على مدى عقود، للفت الانتباه إلى قضية السلام العالمي والدعوة إلى وقف الحروب..
تنطلق الاثنين، أعمال الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2024 في العاصمة الأمريكية واشنطن..
يقول ميثاق الأمم المتحدة: نحن شعوب الأمم المتحدة، آلينا على أنفسنا أن ننقذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب، التي، في خلال جيل واحد، جلبت على الإنسانية مرتين، أحزاناً يعجز عنها الوصف، وأن نؤكد من جديد إيماننا بالحقوق الأساسية للإنسان، وبكرامة الفرد وقدره، وبما للرجال والنساء، والأمم كبيرها وصغيرها، من حقوق متساوية..
زادت المشاعر السلبية حول العالم، بحسب استطلاع لمعهد غالوب لعام 2022، وقال حوالي أربعة من كل 10 بالغين في جميع أنحاء العالم إنهم يعانون كثيراً من القلق أو التوتر..
لا بد للأمريكيين أن يعيدوا توازن الفهم لما يمكن تعلمه من تاريخ دام قرنين من الزمان خاضت فيهما الولايات المتحدة حملات عسكرية غير تقليدية في الخارج وعليهم أيضا التعامل مع عواقبها داخل أمريكا نفسها خاصة في ظل الحرب الهمجية الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة وفي ظل دعم غربي أطلسي..
في ظل الحرب الهمجمة الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة، وفي ظل دعم أمريكي غير مسبوق لإسرائيل، يجدر بنا أن نقرأ التاريخ الدموي لأمريكا والحروب القذرة التي خاضتها ضد كثير من شعوب الأرض، لنخرج بدروس مهمة منها: كذب دعاوي السلام الأمريكية وكذب دفاعها عن حقوق الإنسان..