ويقترب دوري أيضا من نهايته. لن أكتب هذه النهاية، لأنني ما زلت أجهلها. لم يعد دورا من الأدوار..إنها الحياة. وفي الحياة لا وجود للمتفرجين. يرتفع الستار. أيها الناس لقد أحببتكم…
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie