هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اختتمت في العاصمة اللبنانية بيروت جلسة الحوار الثانية بين تيار المستقبل و حزب الله في مقر في اقامة رئيس مجلس النواب نبيه بري، بالاتفاق على دعم استكمال تنفيذ الخطة الامنية على كل الاراضي اللبنانية، بحسب بيان مقتضب صادر عن المجتمعين.
على عكس ما يُظَن، يريد اللبنانيون أن يصدقوا أن حوار "المستقبل" - "حزب الله" ايجابي ومجدٍ، وإن شكّكوا موقتاً - معذورين - بإمكان نجاحه. فالبرهان الوحيد المقنع لن يكون إلا بإجراءات عملية واضحة يستشعرها الناس، أما الكلام والنيات فسمعوا ورأوا وتلقّوا منها الكثير، ولا داعي للمزيد. وأما "تخفيف الاحتقان الم
اختتمت في العاصمة اللبنانية بيروت الثلاثاء، جولة الحوار الأولى بين حزب الله وتيار المستقبل، تحت رعاية رئيس مجلس النواب ورئيس حركة أمل نبيه برّي.
تنشغل الأوساط السياسية والشعبية في لبنان بحديث متصاعد عن تقارب وشيك بين حزب الله الذي يتزعم فريق الثامن من آذار، وتيار المستقبل.
بحسب النتائج الرسمية للانتخابات البرلمانية لعام 2014 التي جرت في السادس والعشرين من أكتوبر في تونس، رائدة الربيع العربي، حصل حزب نداء تونس العلماني على 38 بالمائة من الأصوات بينما أصبحت حركة النهضة ثاني أكبر الأحزاب بنسبة 31 بالمائة. لقد مثلت هذه النتيجة هزيمة لحركة النهضة التي كانت قد حققت انتصاراً
هناك ما قيمته أكثر من مائة مليار دولار مشاريع تحت التنفيذ اليوم، مرتبطة بالحج والعمرة، في مكة المكرمة والمدينة المنورة، من توسعة للمساجد، والساحات، ونزع الملكيات، وشق الجبال، وبناء المزيد من الطرق والعمارات الشاهقة، وشبكة من القطارات بين المدينتين، وقطارات أنفاق ضخمة.. كلها مجتمعة تمثل ربما أضخم عملية إنشاءات في العالم، وتفتح بابا واسعا لمفهوم السياحة الدينية.
بنو إسرائل الذين عبدوا العجل، كانت لهم سابقة جهادية، فهم ذاتهم الذين أوذوا من قبل أن يأتيهم موسى ومن بعد أن جاءهم، وقد صبروا على ذلك وهم يعيشون آيات الله بكامل طاقتهم النفسية والجسدية، حتى ما أن تركوا وراءهم البحر الذي انفلق "فكان كل فرق كالطود العظيم" عبدوا عجلاً من ذهب وكأنهم ما شاهدوا وما عرفوا..
أثناء مشاركتي مع عدد من الأكاديميين العراقيين في المؤتمر العالمي الرابع لدراسات الشرق الأوسط (آب / أغسطس – أنقرة)، كان السؤال الذي تم توجيهه إلى المشاركين، مرارا وتكرارا، هو ماذا عن المستقبل، عربيا وشرق أوسطيا؟..
تفاوتت ردود الفعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على خطاب رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سعد الحريري الذي ألقاه الجمعة، بين الهجوم والثناء والشتائم.
كتب فهمي هويدي: لم تكترث الصحف المصرية بالتقرير الذي بثته وكالة رويترز أخيرا (في 28/3) حول تمدد الجيش في القطاع الاقتصادي وتحوله إلى المقاول الأساسي لنظام 3 يوليو، والوكيل الحصري للدول الخليجية التي ساندت النظام الجديد وتعهدت بإنقاذ الاقتصاد المصري من الانهيار.
وصف عضو "كتلة المستقبل" النائب جمال الجراح القصف الصاروخي على بلدة عرسال بـ"العمل الإرهابي الذي يهدف إلى دفع الأمور إلى مزيد من التعقيد على المستوي السياسي، وإلى مزيد من الاحتقان المتزايد".