هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يشفع لها كبر سنها برحمتها من بطش زوار الفجر، 10 دقائق كانت كفيلة بإنهاء حياتها، تلقت خلالها ضربتين على الرأس بظهر بندقية أحد ضباط أمن الدولة الذي اقتحم المنزل ليلا، بحثا عن ابنها المحامى الذي يدافع عن المعتقلين السياسيين في إطار مهام عمله.