هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شجع الهدود النسبي الذي شهدته المنطقة الجنوبية في سوريا، منذ إعلان اتفاق خفض التعصيد، مئات العائلات للعودة من بلدان اللجوء خلال الأسابيع الماضية
بدأ النازحون في مدينة درعا السورية بالعودة بشكل حذر إلى أحيائهم المحررة في مدينة درعا، وذلك مع إعلان مناطق خفض التصعيد في جنوب غرب سوريا، بعد أن كانوا قد هُجّروا منها إلى المزارع والقرى المجاورة مع بداية معركة "الموت ولا المذلة".
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن لقاءات سرية عقدتها إسرائيل والولايات المتحدة وروسيا مطلع تموز/ يوليو الماضي في العاصمة الأردنية عمان وعاصمة أوروبية لم تذكرها بشأن وقف إطلاق النار بالمنطقة الجنوبية لسوريا وإنشاء منطقة حدودية عازلة..
يثير تصاعد الدور المصري في سوريا بشكل كبير في الفترة الأخيرة تساؤلات عديدة حول الأسباب التي دفعت قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي إلى الانخراط في الأزمة السورية، بعد سنوات من الإحجام عن هذه الخطوة
أعلن "تيار الغد السوري"؛ أنه أنجز وساطة من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار بين المعارضة السورية وقوات النظام في ريف حمص الشمالي، وذلك برعاية مصرية وضمانة وزارة الدفاع الروسية.
لا يمكن فصل الاتفاق الأمريكي الروسي حول جنوب غرب سوريا عمّا يجري في المنطقة العربيّة، وقد لا نجانب الصواب حين نزعم أنّ الاتفاق هو إحدى ثمار الخلاف العربي
رغم اعتراضه على الاتفاق الروسي الأمريكي لوقف، باعتبار أن الفصائل السورية لم تتم استشارتها فيه، إلا أن قياديا في الجبهة الجنوبية بالجيش السوري الحر؛ شدد على أن من مصلحة الثورة الالتزام بهذا الاتفاق
قال المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الأحد، إن الأمم المتحدة تبحث مقترحا لإبرام هدنة قبل شهر رمضان تكون ممهدة لاستئناف محادثات السلام بين الأطراف اليمنية.
لم تمض ساعات قليلة على توقيع الأطراف الضامنة في مفاوضات أستانا (تركيا وروسيا وإيران)، على وثيقة "تخفيض التصعيد" المناطق الأربع في سوريا، حتى علت أصوات عارضت مشروع الاتفاق
حذّرت موسكو، الاثنين، النظام السوري من ارتكاب خروقات جديدة للهدنة في سوريا، مؤكدة ضرورة التزامه الكامل باتفاق وقف إطلاق النار.
قتل تسعة مدنيين، بينهم ستة أطفال، الأحد في قصف جوي لقوات النظام على مناطق واقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة في وسط سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل ستة أشخاص على الأقل، بينهم أربعة أطفال، في غارات جوية لطائرات النظام فجر الخميس، على مناطق عدة من الريف الغربي لمدينة حلب شمال سوريا، فيما قتل 22 جهاديا على الأقل في سلسلة ضربات جوية للتحالف خلال الساعات الـ24 الماضية في محافظة إدلب.
أفادت مصادر ميدانية معارضة عن قيام المليشيات الإيرانية والعراقية واللبنانية المتحالفة مع النظام السوري، بحشد عناصرها على محاور عدة في ريف حلب الجنوبي، مثل تلة البنجيرة والحص، وهو الأمر الذي فتح باب التساؤلات واسعا حول دلالات هذه الخطوة.
أكدت مصادر دبلوماسية أوروبية أن روسيا تستضيف منذ أيام ثلاثة من الضباط السوريين الكبار المحسوبين من صلب النظام والمقربين منه؛ تمهيدا لاعتمادهم كممثلين للنظام في مؤتمر أستانة، المتوقع انعقاده نهاية الشهر الجاري في العاصمة الكازاخستانية.
أعربت وسائل إعلام إيرانية عن امتعاضها من التقارب التركي الروسي بشأن الأزمة السورية، المترجم باتفاق وقف إطلاق النار، معتبرة ذلك تهميشا للدور الإيراني.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومسلحون من المعارضة، إن طائرات حربية تابعة للحكومة السورية استأنفت قصف وادي بردى قرب دمشق، الأحد، بعد نحو 24 ساعة من توقف الغارات.