هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فجر نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مفاجأة كبيرة حينما كشفوا أن القاضي رامي أحمد عبد الهادي المتهم بطلب رشوة جنسية من إحدى السيدات مقابل الحكم لصالحها هو نجل اللواء أحمد عبد الهادي صادق عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي حكم مصر إبان ثورة يناير 2011.
قالت جريدة "الفجر" المصرية الموالية للانقلاب، أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، يعقد اجتماعا عاجلا، برئاسة وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، دون وجود قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، وهو ما اعتبر الكاتب الصحافي وائل قنديل أنه "يعني الكثير".
إن ذلك الوضع الذي نحن بصدده -وضع الحساب- الذي يتعلق بمرور سنة سوداء في الحكم المباشر للمنقلب، ادعى منذ البداية أنه دُفع دفعا..
أظهر تسريب صوتيٌ جديد تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، واطلعت عليه "عربي21"، فساد النخب المصرية وتبعيتها، والدور المشبوه الذي لعبته إبان ثورة 25 يناير لإسقاط حلم الشعب المصري في الحرية والتخلص من الظلم والاستبداد..
هاجمت الصحافة الإسبانية الزيارة التي يقوم عبد الفتاح السيسي؛ حيث وصفته برئيس المجلس العسكري، مرجعة الفضل في بقائه لنظام المخلوع حسني مبارك، في وقت وصفت فيه الصحافة المصرية الزيارة بالناجحة.
كتب طارق الزمر: بغض النظر عن دستورية أو عدم دستورية قانون تقسيم الدوائر -إن القضاء أصبح مسيساً بشكل واضح ولا يحكم إلا بهوى الحكام، وغير متصور أن يأتي بحكم مخالف لإرادتهم- فنحن ملزمون بالتحليل السياسي، وليس التحليل القانوني أو القضائي.
كشفت صحيفة مصرية النقاب عن أن مصر أنفقت نحو نصف مليار جنيه مصري من أجل استرداد أموال الرئيس المخلوع حسني مبارك المهربة إلى الخارج، دون أن تتمكن من استردداد مليم واحد منها، على حد تعبيرها..
لم تعد قدرة وكفاءة وفعالية المجلس العسكري التابع لتنظيم الدولة الإسلامية موضع شك وجدل، فقد برهن للجميع أنه يمتلك خبرة نظرية وعملية واسعة ويتوافر على رؤية استراتيجية صلبة. ولم تكن نجاحات التنظيم العسكرية وليدة المصادفات البحتة، كما لم تكن نتيجة المؤامرات المحضة..
لم يكن مستبعداً أن يتصاعد دخان المعارك السياسية تحت قبة البرلمان، ويعلو غبار التطاحن بين الأطراف السياسية التي تحلقت حول عملية الكرامة، لكن المفاجأة هي حجم التصعيد ولغة الخطاب الحاد، ثم البدائل التي طرحت تعبيراًً عن الصدع وبحثاً عن مخرج من الأزمة التي يبدو أنها عميقة فعلاً.
ما زال مخطط المجلس العسكري الذي تولى حكم مصر في الفترة الانتقالية فيما تم سرده حتى الآن هو التمهيد لتحسين صورته والحرص على إبراز أهمية دور القوات المسلحة باعتبارهذه القيادات مسيطرة على مفاصل الجش المصري وتحتمي به، بل وتخطط للعودة مرة ثانية لحكم مصر حتى لو تلبست العودة بثوب ديمقراطي !
أكد الكاتب الصحفي مصطفي بكري (الداعم للانقلاب) أن المجلس العسكري والمشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس ووزير الدفاع الأسبق مهدا الطريق منذ فترة طويلة لتولي الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وزارة الدفاع.
وقع قادة أكثر من 20 من الفصائل المقاتلة في سورية اتفاقا للعمل سوية بعد الإعلان الأمريكي عن تقديم دعم للمعارضة "المعتدلة".
أعلن عدد من أعضاء مجلس القيادة العسكرية العليا للجيش السوري الحر انسحابهم من المجلس إلى "حين اعادة تشكيله ليضم كافة الفصائل الثورية الفاعلة على الارض السورية"، وهو ما دفع بالائتلاف الوطني السوري لحل المجلس والدعوة لتشكيل قيادة جديدة "بالتشاور مع الفصائل العسكرية والثورية الفاعلة في الساحة خلال شهر"
أعلن "مجلس القيادة العسكرية العليا" للجيش السوري الحر رفضه قرار رئيس الحكومة المؤقتة أحمد طعمه بحله وإحالة أعضائه إلى التحقيق، واعتبر أن هذا ليس من صلاحية رئيس الحكومة المؤقتة واصفا قراره بـ"غير المسؤول" ومطالبا الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية بالتدخل.
في الوقت الذي يكرر فيه أحمد الجربا حديثه عن "الوعود الجدية" بتسليح الثوار في سورية، ثم حديثه المتجدد عن تشكيل "جيش وطني" عماده الجيش الحر وهيئة الأركان، تشكو القيادات العسكرية بالأركان والمجالس العسكرية من تهميشها، قائلة إن الجهات الداعمة تقوم بتوجيه الدعم للفصائل المقاتلة دون المرور بالمجالس..
أعلن 9 من قادة الجبهات والمجالس العسكرية في المناطق الساخنة في سورية استقالاتهم بشكل جماعي، دون توضيح الأسباب.