هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا أؤيد العماد ميشال عون في ما ذهب اليه من تعطيل لمسار تأليف الحكومة لمصالحه من جراء عقود النفط المتوقعة، إذ لا يجوز لأي فريق أن يدفع بالبلاد الى مجهول تكاد تبلغه، ويمكن الحكومة الجامعة أن تخفف من وقعه بغطاء سياسي، ربما يحول دون الوصول الى التفجير الكلي.
تلويح الوزير جبران باسيل "الأقرب" الى العماد ميشال عون باعادة النظر في "التفاهم" مع "حزب الله" اذا لم يسانده في الاحتفاظ بحقيبة الطاقة وفي استحقاقات أخرى، وكان ذلك يوم الأحد الماضي، ليس الأول. لكنه يختلف عن التلويحات السابقة لاقتناع صاحبه بأن "تياره" أعطى كثيراً "للحزب" الذي صار حليفه عام 2006، ولاق