هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر بابا الفاتيكان فرانسيس، مقطع فيديو وهو يصلي لأجل 21 مسيحيا، أعدمهم تنظيم الدولة، في تسجيل مصور بثه عام 2015 في ليبيا.
أعلنت السلطات المصرية، السبت، استنفارا أمنيا مكثفا، استعدادا لاحتفالات عيد الميلاد المجيد...
أدانت خمس منظمات حقوقية مصرية استمرار حبس الناشط الحقوقي رامي كامل المدافع عن حقوق الأقلية القبطية بمصر، مطالبين نيابة أمن الدولة العليا بسرعة الإفراج عنه خلال جلسة التجديد، الإثنين، وإسقاط كافة التهم الموجهة له019..
لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب أربعة آخرون، الأحد، جراء انهيار حائط في كنيسة أثرية بمحافظة المنيا (وسط مصر)..
طالبت 11 منظمة حقوقية مقررة الأمم المتحدة الخاصة بالحق في السكن ليلاني فرحة، بسرعة "التدخل والمطالبة بالإفراج عن الناشط القبطي المُعتقل رامي كامل..
الاحتقان والغليان داخل الكنائس والأديرة يبعث على القلق والخوف الحقيقي على الوطن كله.. وما نطلبه حول ذلك ليس كثيرا، فقط نطلب العلن والشفافية
فند باحثان أمريكيان قول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه يدافع عن الأقليات، ويقولانإن أنصار السيسي يشيدون بتسامحه الديني، إلا أنه لا ينبغي لهم ذلك..
حين يحاصرنا الحاضر بما ننكره ونكرهه ونرفضه، سيكون علينا إذن أن نلوذ إلى الماضي النبيل نستروح روحه وأفكاره وأيامه عساها تكون منارا ودليلا. فالناس هم الناس والوطن هو الوطن والدين هو الدين
يمكن إلقاء المسؤولية بسهولة على السلطة السياسية؛ بوصفها هي المسؤولة عن الأمن، والمخولة بمكافحة مثل هذه الظواهر التي تهدد التماسك المجتمعي. وحين تفشل في هذا الأمر، فعليها أن ترحل ليأتي غيرها ليكافح هذه الظاهرة. وبهذا ينتقل الأمر للشق السياسي ومشاكله
يستطيع الأقباط من خلال حوار وطني جاد أن يطرحوا همومهم ومشاكلهم، ومخاوفهم، وسيكتشفون أن بعضها "متوهمة"، كما سيكشف غيرهم أن بعضا من مطالبهم ومخاوفهم مشروعة بالفعل، ويصبح واجبا إزالة تلك المخاوف وذاك الغبن، حتى يختفي المناخ الطائفي، ويعرف كل مواطن حدوده وحقوقه
قلل أقباط وحقوقيون من قرار رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، بتشكيل لجنة أمنية لمواجهة الأحداث الطائفية، مؤكدين أنها مجرد إصدار جديد من بيت العائلة المصرية..
أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الأحد قرارا بتشكيل لجنة حكومية "لمواجهة الأحداث الطائفية" التي تشهدها البلاد بين الحين والآخر بين المسلمين والأقباط، بعد حوادث أثارت غضبا كبيرا بين المسيحيين المصريين خلال الاسابيع الاخيرة.
أحدث العنف الطائفي في المنيا غير مبررة على كل حال، وهي أشد خطرا على الوطن ووحدته وسلامته، وهي مدعاة لتدخلات أجنبية ضارة لا تستهدف مصلحة الأقباط، ولكنها تستهدف تحقيق أغراضها الخاصة مستغلة تلك الأحداث
عاتب أنا على غبطة البابا تواضروس الثاني وحديثه عن تعداد الأقباط فهو يخالف بذلك نهج "الدولة"، كما يخالف الحس الوطني العام
مخاوف المسيحيين حول حاضرهم ومستقبلهم هي مخاوف مشروعة، وكانت في طريقها إلى الحل بعد ثورة يناير عبر مسارات طبيعية مدنية.. والحكم العسكري لن يقضي على هذه المخاوف، بل هو حريص على إبقائها وإذكائها، والتلاعب بها في صفقات تخدم بقاءه
واجب الأقباط أن ينحازوا لفكرة الدولة المدنية الحديثة التي تنقل مصر من حالة الضعف والتبعية إلى حالة القوة والعزة، والتي يتمكنون فيها من نيل حقوقهم عبر الآليات الدستورية والقانونية، وعبر مشاركاتهم النشطة في الأحزاب والنقابات، والبرلمانات والمحليات، وحينها سيجدون من عموم الشعب سندا لمطالبهم العادلة