هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماهر حجازي يكتب: المطلوب اليوم رفع السقف في التعامل مع هذه السلطة والتحرك باتجاه رفع الشرعية عنها، واستخدام أدوات الضغط السياسي والشعبي والإعلامي لعزل هذه القيادة وإنهاء هذه السلطة وأجهزتها، للدخول في مرحلة إعادة بناء المنظمة على أساس التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني..
عصام الراجحي يكتب: تيقّوا جيدا، نحن لسنا في نهاية ديمقراطيتنا، نحن فقط نواجه عقبات البداية، وباختصار شديد لسنا بحاجة للحديث عن الديمقراطية فقط بل علينا أن نتعلم النضال من أجلها مرة ومرات..
محمد صالح البدراني يكتب: إنشاء منظومة جديدة بفكر جديد تؤسس لفكرة حكم رشيد تفيد منه النظم الحالية لإصلاح ذاتها وتقوية وضعها؛ أمر مهم لأننا أمة ضائعة بلا هويتها ولا بد أن يضحّي الكل ويصغي لحركة التاريخ خشية عبور طيات الفكر
سليم عزوز يكتب: فيما مضى كان السيسي يهمه استكمال الشكل، فكان المحللان حمدين وموسى، لكن في القادم لن يهمه الشكل وكل ما يعنيه أن يفوز في انتخابات مريحة
قطب العربي يكتب: المؤكد أن الانتخابات الرئاسية المصرية المقررة صيف 2024 لن تكون كمثيلتيها في 2014 و2018 بحكم الظروف المحلية والإقليمية والدولية المحيطة بها، وقد بدأت الاستعدادات لهذه الانتخابات من طرف النظام الحاكم الذي يعتزم الاستمرار في مكانه..
يشعر شعب العراق اليوم أن حياته وظروفه وتطلعاته ليست بمستوى بلاده. فكان من نتائج ذلك أن تكتظ قيعان البحار بجثث أبنائه الذين دفعتهم حالة اليأس للهرب طلبا للجوء..
نور الدين العلوي يكتب: نرى الاستبدال يتجه إلى إنهاء حالة النخبة التونسية التي سأنعتها بالنخبة المستنفدَة الصلاحية. لكن رغم هذا اليقين فإن رسم معالم النخب الجديدة القادمة من وراء الانقلاب ليس متاحا بسهولة
محمد ثابت يكتب: نتمنى أن نكون صادقين مع أنفسنا، ننصح قومنا وأهلنا البسطاء والمعدومين بما يناسب فقرهم وقهرهم وإرهابهم من جانب نظام ظالم، لا أن نمنيهم ونزيد في الأمنيات، ونتخيل ثورة فنكتب ونتفرغ لسلاسل عن مواصفاتها التي في أذهاننا وليس لها علاقة بالواقع المرير
محمد ثابت يكتب: لعل مصر الكنانة وقلب الأمة أولى بمثل هذه المراجعة، ولما كان القائمون على الحكم فيها لا يعول عليهم ولا يؤمَن شرهم ككل الطغاة والظلمة للأسف، فلم يبق لكل صاحب قلم عاقل إلا أن يتوجه للمعارضة. وإن كرر التذكرة فإنها تنفع أصحاب العقول والفهم ومحاولة التدبر وإن استغرق الأمر وقتاً ليستشعروا أهميته
صادق أبو عامر يكتب: تطرح وثيقة "الاستراتيجية الوطنية" مساراتٍ للتغلّب على التحدّيات الكبرى التي تواجه الفلسطينيين، على الصعيد الوطني وحتّى على الصعيدين العربي والدولي، في ضوء مساعي دولة الاحتلال وحلفائها تصفية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، والقفز على تطلّعاته إلى الحرية والاستقلال والعودة
سليم عزوز يكتب: بعيداً عن الأماني العريضة، والاستغراق في التوقعات، فلا يحل للذين لا يوجد أمامهم من سبيل للخروج من المأزق الحالي أن يحجروا على خيار من يرون الحل في الانتخابات، باعتبار أنه ليس حلاً واقعياً، لأن السيسي لن يترك الحكم بسهولة، وهو لن يتركه بسهولة أيضاً في حال قيام ثورة، واحتمال وقوعها غير وارد الآن، على الأقل في الأمد المنظور!
أحمد عبد العزيز يكتب: أي كارثة أكبر من أن ترى بلدك يُباع في "المزاد" قطعة قطعة، وأنت عاجز (تماما) عن غَل أيدي مرتكبي هذه الخيانة العظمى العلنية، تحت شعارات "وطنية"؟! وأي هزال سياسي أسوأ من أن ترى سياسييك يتعاملون مع هذه الكارثة بدم بارد، بل شديد البرودة؟!
نور الدين العلوي يكتب: تغيير متدرج من الداخل بوسائل داخلية أساسا، تعزل المنقلب بالتدريج وتفرض عليه حكومة طيّعة للخارج الأمريكي خاصة (مع بعض الفائدة/ الرشوة لمن يحالفه مثل الأتراك والقطريين التجار)، وتستبعد التعطيل الفرنسي دون معاداته بشكل صريح. وتنتظر النتائج على مدى متوسط دون أن ينهار البلد أو يقع في حالة إفلاس؛ تغيير بأقل كلفة ممكنة وخروج متدرج من الأزمة دون ضجة التحولات الجذرية
غازي دحمان يكتب: جميع السوريين باتوا يدركون أن نظام الأسد بات على حافة السقوط، ومن الخطأ القاتل بعث الحياة في شرايينه عبر المصالحة معه وإعادة تأهيله
إبراهيم الديب يكتب: عملية إزاحة ظاهرة وتيار التعويق عملية مركبة من جهد فكري كبير يقترب من 70 في المئة من جهد المرحلة الحالية، يستكمله جهد خططي وتنفيذي يقترب من 30 في المئة تقريبا، حتى نتمكن من التخلص والتحرر من هذه الظاهرة البليدة المتكررة في تاريخنا الإسلامي
على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم