هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد رئيس المكتب السياسي في جماعة الإخوان المسلمين في سورية حسان الهاشمي أن ذبح الصحفيين الأمريكيين من طرف عناصر دولة العراق والشام، كان فاجعة مؤلمة شعر بها السوريون ربما أكثر من غيرهم لما تعكسه من صورة معاناتهم اليومية بين مطرقة النظام وسندان "داعش" والتي ما زالت تقتلهم منذ ثلاث سنوات ونصف أمام تخاذ
لم تُجد تنازلات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي نفعا، في إقناع الحوثيين ببنود المبادرة التي وافقت عليها جميع القوى السياسية في البلاد، والتي تضمّنت تشكيل حكومة وحدة وطنية، ودعم الوقود بـنسبة 12 في المائة، بعد قرار رفعه تماما في نهاية آب/ أغسطس الماضي.
بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام ونصف بدأت تظهر الآثار السلبية لاستغراق شباب الثورة السورية في تصفح موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حيث أصبحت غزارة الكلام النظري غير متوازية مع الفعل الحقيقي على الأرض، وكان لكثير من الناشطين آراء مختلفة بهذا الخصوص.
"الأنفاق" كلمة تعدد استخدامها في سوريا منذ ثلاثة أعوام؛ فقد استخدمت للتهريب، سواء كان تهريب الأسلحة أم البشر أم الغذاء أم التنقل بين المناطق المحاصرة، كما أنه شاع مصطلح "تفجير الأنفاق" كوسيلة تم استخدامها من قبل طرفي النزاع في سوريا، في حالات فشل كل منهما باستخدام الوسائل الأخرى..
استحال لون وجه أحد الأطباء العاملين في المشفى الوطني بمدينة إدلب الخاضعة لسيطرة النظام السوري إلى الأصفر الشاحب، وهو غير قادر على الكلام أثناء معالجته لعشرات المرضى، وذلك بعد التحقيق معه من قبل فرع الأمن العسكري نتيجة موت الضابط الذي قام بمعالجته إثر استهداف سيارته التي كان يقودها بعبوة ناسفة..
يتخوف أهالي مدينة "سلمية" في ريف حماة من هجوم محتمل لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" على مدينتهم بهدف السيطرة عليها، بسبب خوف الأهالي من ممارسات التنظيم وانتهاكاته في المناطق التي يسيطر عليها، وخاصة بحق تلك التي يقطنها أشخاص من أديان ومذاهب غير إسلامية.
في كل مرة يلتقي فيها بمسؤولين أمريكيين، يحرص المشير عبد الفتاح السيسي على التأكيد لهم على إجراء انتخابات مجلس النواب، بهدف كسب المزيد من الشرعية الدولية برغم التجاذبات الداخلية، تارة حول ضرورة إجرائها وتارة أخرى حول تأجيلها لبعض الوقت.
وثقّت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 64 شخصا في العمليات العسكرية المختلفة التي شنتها قوات النظام في العديد من المدن والبلدات السورية.
قتل 70 عنصرا من "تنظيم الدولة" على الأقل منذ الأربعاء في معارك عنيفة ضد القوات النظامية السورية في محافظة الرقة (شمال)، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة.
ارتفعت وتيرة الاعتقالات التي يقوم فيها النظام السوري في العاصمة دمشق في الأيام الأخيرة، بالرغم من خلو دمشق من معظم ناشطيها ومن النشاطات الثورية السلمية، في ظل القبضة الأمنية المشددة التي تطوق بها قوات النظام العاصمة، لتصل إلى عناصر من ميليشياته الذين رفضوا القتال على جبهتي جوبر أو المليحة.
قالت تنسيقيات إعلامية معارضة، إن خمسة قتلى سقطوا بقصف لقوات النظام السوري بالغازات السامة على حي جوبر في العاصمة دمشق، وهو الحي الذي تسيطر عليه قوات المعارضة منذ أكثر من عام.
وثقّت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 66 شخصا في العمليات العسكرية المختلفة التي شنتها قوات النظام على العديد من المدن والبلدات السورية.
لا بوادر حل تلوح في أفق الأزمة السورية، وأحوال السوريين سواء في الداخل أو في الخارج من مهجرين أو عاملين تزداد من سيء إلى أسوأ.
واصل تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" تقدمه في ريف حلب الشمالي، حيث سيطر على المزيد من البلدات وهي "دابق – ارشاف – احتيملات"، وذلك بعدما سيطر أمس على بلدات "أخترين، والغوز، وتركمان بارح"، ومازال التنظيم يتقدم باتجاه مدينة اعزاز ومارع.
لقي 20 شخصا مصرعهم، وفق حصيلة أولية، جراء قصف جوي شنته طائرات جيش نظام الأسد على بلدة "دير العصافير" جنوب شرق العاصمة دمشق.
عاودت قوات النظام السوري قصف حي جوبر ببرميل يحوي غازات سامة، ما أدى لوقوع عدة حالات اختناق، وذلك مع اقتراب ذكرى وقوع المئات من ضحايا الكيماوي في الغوطة الشرقية منذ عام.