هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طه الشريف يكتب: ثمّة أسباب كثيرة وهامة لحالة الانتكاسة التي تعرضت لها الديمقراطية في المنطقة العربية، ولا شك أن انتصار الدولة العميقة في كل قُطر على حدة جاء بتدبير مُحكم وخُططٍ شيطانية، واستنفار لقوى داخلية وخارجية -إقليمية ودولية- أزعجتها ثورات الربيع
عادل بن عبد الله يكتب: قراءة الموقف السلطوي من حركة النهضة باعتباره موقفا من "الإسلام السياسي" أو من "الزمن الديني" هو ضرب من "الإيهام الذاتي"، قبل أن يكون مغالطة للمتلقي. فمشروع الرئيس يقوم على انتهاء زمن الأحزاب كلها (وليس فقط نهاية زمن الأحزاب الإسلامية)، كما أنه مشروع يلغي الحاجة إلى الأجسام الوسيطة، على الأقل بالصورة التي كانت عليها في الديمقراطية التمثيلية.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: يتضح أن نظام الثالث من يوليو يرى في ذلك المواطن المصري ويحذر منه حتى يراه كالعدو، سواء كنا نتلمس ذلك على مستوى الخطاب، أو على مستوى القرارات والمؤسسات والإجراءات، وهو أمر في الحقيقة لم يكن مستغرباً عن هذا النظام منذ يومه الأول في الاستيلاء على سدة الحكم غصباً
حمزة زوبع يكتب: بدأ السيسي عشريته السوداء بتصور مختلف عن الدولة في تعريفها وتطبيقاتها السياسية إذ أنه قال ذات مرة وبوضوح إنه لا فرق بين السلطة والدولة وأن الدولة هي السلطة والسلطة هي الدولة
نور الدين العلوي يكتب: كيف تحولت الجيوش العربية من جيوش تحرير إلى أدوات تخريب أوطان؟
نزار السهلي يكتب: مستقبل السياسة العربية بالتطبيع مع الأسد نزيف مستمر للمواقف والسياسات العربية التي ترسم مستقبلها بالتكاتف مع الطغاة ووكلائهم المحتلين على الأرض، فكيف سيكون هناك عمل سياسي عربي أحد أطرافه متهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ومسؤول عن قتل وذبح مئات الآلاف في أقبية التعذيب الخاضعة لسلطاته؟
جمال الجمل يكتب: بكل أسف الافتراءات تمر عبر الزمن فيتحول "التلفيق" إلى "حقائق تاريخية"
أحمد موفق زيدان يكتب: من الصعب التعامل مع نظام ليس له مصداقية داخلية، ولا دولية، ورأسماله الابتزاز والمكر، وبالتالي ستظل الدول وتحديداً دول الجوار تعيش مترقبة، وحذرة من كل خطوة يخطوها..
إبراهيم الديب يكتب عن "مشاريعنا السبعة"، ومهمة كل فرد من أفراد الشعب المصري أن يقوم بتحمل أحد المشاريع أو جزء منها أو يشارك فيها، أو يدعمها بكل ما يستطيع
أحمد موفق زيدان يكتب: على الرغم من تحاشي تسمية أبطال المسلسل، بأسماء السلطة المستبدة الحاكمة في دمشق، لكن الكل يعلم ويعرف أن الإسقاطات صحيحة على مستوى القيادات السياسية والأمنية وحتى المسؤولين الأدنى رتبة ووظيفة
إبراهيم الديب يكتب: قمت بتصميم نظرية عمل متكاملة للتحرر الكامل والدائم من الاستبداد المحلى والدولي، وصممت لها استراتيجية تنفيذ تنقلها من النظرية إلى إمكانية التطبيق؛ وضعتها تفصيلا في كتاب نظرية واستراتيجية التحرر الدائم من الاستبداد
محمد ثابت يكتب: نتمنى أن نكون صادقين مع أنفسنا، ننصح قومنا وأهلنا البسطاء والمعدومين بما يناسب فقرهم وقهرهم وإرهابهم من جانب نظام ظالم، لا أن نمنيهم ونزيد في الأمنيات، ونتخيل ثورة فنكتب ونتفرغ لسلاسل عن مواصفاتها التي في أذهاننا وليس لها علاقة بالواقع المرير
نزار السهلي يكتب: الثورة السورية التي تخطو نحو عام جديد، لم تهزم النظام عسكرياً، بعد اعتماده على دعم قوة عظمى (روسيا) وأخرى إقليميه (إيران) جربتا كل أنواع القتل والسلاح على شعبٍ أطلق حناجره الصادحة بهتاف الحرية، لكنها هزمته أخلاقياً وسياسياً وهزت أركانه مما استدعى تلاحما وتعاضدا من كل قوى الثورات المضادة عربياً ودولياً لمؤزارته وضرب الثورة بإيلام شديد، ليتم اليوم الحديث عن إعادة تأهيل النظام
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: إذا ما أردتم أن تكونوا فيها المواطن المديون لعقود قادمة؛ الفاقد لحريته وأمنه وأمانه؛ والذي يجيد مهارات العيش في الذل متنازلا عن كرامته فأسرعوا وهلموا الى جمهوريته الجديدة زعما ووهما
محمد ثابت يكتب: ماذا لو أنهم اقتنعوا بأن عليهم البناء من جديد لاستعادة ما فاتهم من صواب وجلباً لتصورات أكثر واقعية عن الحياة والحكم، وقضايا لم يحسنوا تخيلها فضلاً عن إدارتها؟
نبيل السهلي يكتب: يفوق حجم ما تنفقه الدول العربية وبلدان أخرى في العالم الثالث على المجال العسكري، ما يتم إنفاقه على التنمية الاقتصادية والمجتمعية والبنية التحتية وخلق فرص عمل والتعليم والصحة والبحث العلمي وغير ذلك