هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال قيادي بحزب النور السلفي، إن حزبه يتعرض لحملة "تكسير عظام" من قوى سياسية منافسة، قبيل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
فجر السياسي التونسي المعروف أحمد نجيب الشابي، والذي كان معارضاً لنظام بن علي منذ ما قبل الثورة، فجر مفاجأة من العيار الثقيل عندما قال لمحطة تلفزيونية محلية في تونس إنه تعرض للتعذيب على يد الباجي قائد السبسي عندما كان وزيراً للداخلية في عهد الدكتاتور الهارب زين العابدين بن علي.
تحت وقع الذهول الكبير من نتائج الانتخابات التشريعية التونسية لسنة 2014 وفي انتظار خوض المعركة الشرسة لتصعيد رئيس منتم للثورة ومؤمنا بالتغيير السلمي الديمقراطي تتضح للمتأمل نقاط ضوء كثيرة تؤكد أن القادم أفضل رغم لحظة اليأس المعتقة الناتجة بالخصوص عن انفراط عقد المؤمنين بالثورة في لحظة من لحظات الفعل وقد طمعوا في غنائم لم يحن أوانها بعد. كما رماة غزوة أحد الذين كشفوا ظهر جيشهم طمعا في الفيئ.
لدي بعض الملاحظات على انتخابات الأسبوع الجاري، ومنها أن سياساتنا كلها لا زالت تعاني من الانحراف والفساد. وفي شهر أكتوبر من عام 1994، كنت في استراحة بمطار كنيدي في نيويورك منتظراً الصعود إلى طائرة تابعة لشركة «مصر للطيران» ستتجه إلى القاهرة. وكان معظم المسافرين على تلك الرحلة..
لم تكشف حركة النهضة بعد عن المرشّح الذي سيحظى بدعمها في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وينعقد خلال الساعات القليلة المقبلة اجتماع مجلس الشورى الذي سينظر في مقترحين اثنين قصد الخروج بقرار يبدو مصيريا للحركة ولمكوّنات المشهد السياسي في تونس.
علمت "عربي 21" أن رئيس حكومة السلطة الفلسطينية السابق سلام فياض شرع في جهود لتعزيز فرصه في خلافة رئيس السلطة الحالي محمود عباس، في حال قرر عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة كما هو مرجح.
بحسب النتائج الرسمية للانتخابات البرلمانية لعام 2014 التي جرت في السادس والعشرين من أكتوبر في تونس، رائدة الربيع العربي، حصل حزب نداء تونس العلماني على 38 بالمائة من الأصوات بينما أصبحت حركة النهضة ثاني أكبر الأحزاب بنسبة 31 بالمائة. لقد مثلت هذه النتيجة هزيمة لحركة النهضة التي كانت قد حققت انتصاراً
قال رئيس حزب المؤتمر السوداني المعارض إبراهيم الشيخ الأحد، إن حزبه سيقاطع الانتخابات المقررة العام القادم لأن المناخ السياسي المقيد للحريات لا يسمح بإجراء انتخابات نزيهة، ما يقوض أكثر مصداقية الانتخابات..
في النقاش الدائر حول نتائج انتخابات البرلمان التونسي؛ ثمة قطاع عريض نظر إلى نتيجة الانتخابات من زاوية خسارة النهضة فقط، وتجاهل أن النهضة ليست اللاعب الوحيد في العملية السياسية التونسية، كما أنها ليست الخاسر الوحيد في الانتخابات، والأهم أنها برأينا ليست أكبر الخاسرين.
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الجمعة 31 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 ما وصفته إحداها بأنه "عربدة "إسرائيل في المسجد الأقصى، إذ قامت قوات الاحتلال بإغلاق المسجد لأول مرة منذ احتلالها القدس عام 1967 إلى أجل غير مسمى، ومنعت الفلسطينيين من الصلاة فيه.
لم تخسر حركة النهضة، بل هي نجحت في التأسيس لنجاح مشروعها. والخطأ كل الخطأ هو ذاك التصور الساذج بأن المشروع الإسلامي التغييري يمكنه أن يزيل ركام مئات من سنوات التخلف والاحتلال في عدة أعوام. كما الأهم في إنجازات الربيع العربي - في مرحلته الأولى خاصة - أن تنتقل المجتمعات من الاستسلام للديكتاتورية..
في أسبوع الانتخابات التونسية (وكانت هذه مصادفة بحتة) أعلن فوز الشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التونسية بجائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر كأكثر شخصية عربية «ساهمت بكتاباتها أو تأثيرها السياسي في إنضاج فكرة الاِسلام المواكب للحداثة والتنوير كداعم للمجتمع المدني في بناء الدولة العربية الديمقراطية..
تصدرت حركة نداء تونس، النتائج الرسمية الكاملة للانتخابات التشريعية التونسية، بحصولها على 85 مقعدا، فيما حصلت حركة النهضة على 69 مقعدا، وحصل الاتحاد الوطني الحر على 16 مقعدا، من إجمالي عدد المقاعد البالغ 217 مقعدا.
تونس تستحق التهنئة بعد انتخاباتها الأخيرة لكنها تستحق أكثر التوقف قليلا لالتقاط بعض العبر و الدروس.
على العكس مما ذهب إليه كثيرون، فإنني أزعم أن حركة النهضة في تونس كسبت بأكثر مما خسرت في الانتخابات التشريعية التي تمت هذا الأسبوع. صحيح أنها خسرت بعض المقاعد في مجلس النواب إلا أنها كسبت رصيداً معتبراً من الاحترام. وخسارتها جولة في الانتخابات لا تقاس ولا تقارن بالكسب الذي حققته على مستوى التاريخ، من
قال الكاتب والمحلل السياسي التونسي نور الدين علوي في مقال خص به موقع "عربي21" إن نظام التجمع الذي كان يقوده زين العابدين بن علي عاد الى السلطة ، كنتيجة للانتخابات التشريعية التي شهدتها تونس.