هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كفلسطيني، سأنسى أننا نفاوض إسرائيل منذ واحد وعشرين سنة على حل الدولتين بلا طائل، سأنسى أن الاستيطان في فلسطين، وقد كان هو الحجة الأقوى لدعاة مفاوضات السلام مع إسرائيل
أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز القدس للشؤون العامة والسياسية الأسبوع الماضي، بأنه توجد أغلبية متماسكة بين الإسرائيليين تعارض إقامة دولة فلسطينية، وترفض تقسيم القدس أو التنازل عن غور الأردن.
في الوقت الذي أقرت فيه حكومة الاحتلال "الإسرائيلية" خطة لاستكمال تهويد القدس المحتلة وتعزيز سيطرة الكيان الصهيوني عليها، تعاظمت الدعوات داخل "إسرائيل" لضم معظم مناطق الضفة الغربية.
جددت "القوى الوطنية والإسلامية" في مدينتي رام الله والبيرة، وسط الضفة الغربية، رفضها لكل الصيغ الأمريكية التي تحاول تجميل وجه الاحتلال الإسرائيلي، ومقايضة الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني بوعود وأوهام لتحسين الوضع الاقتصادي".
قال رئيس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "إسرائيل ليست ملزمة بالموافقة على كافة ما سيعرضه الأمريكيون في اتفاق الإطار"، والمتوقع عرضه على الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي خلال الفترة القادمة.
في ظل إقرار "إسرائيلي" بأن الخطوة تعكس استخفافاً بجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قررت الحكومة "الإسرائيلية" تشجيع اليهود على الإقامة في المستوطنات النائية في أرجاء الضفة الغربية عبر منحها تسهيلات اقتصادية وضريبية كبيرة.
نسبت صحيفة هآرتس إلى ما أسمته بمصدر أردني قوله"مرة اخرى بدأوا يتحدثون في الأردن عن الخوف من الوطن البديل وأن يصبح الاردن الدولة الفلسطينية". وأشار الكاتب في هآرتس تسفي برئيل إلى لقاءٍ جمع بين رئيس الوزراء الاردني الأسبق، زيد الرفاعي،
قال وزير الخارجية الصيني وانج يي، إن بلاده تدعم الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة إلى جانب دولة "إسرائيل" في أمن وسلام، مشيراً إلى أنه "ليس من العدل أن يبقى الشعب الفلسطيني بدون دولة".
أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما السبت أن الولايات المتحدة توصلت إلى نتيجة مفادها أن حل الدولتين في الشرق الاوسط يتضمن بقوة الضمانات الضرورية لأمن اسرائيل.
في افتتاحيتها التي كانت بعنوان "مساعدة أمريكية لنتنياهو"، تطرقت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم الجمعة لتحذيرات رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي السابق "يوفال ديسكن" من انتفاضة جديدة في الضغة الغربية على خلفية فشل المفاوضات وهجوم نتنياهو عليه بسبب ذلك.