هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشهد مناطق مختلفة في الداخل الفلسطيني المحتل السبت، مظاهرات واحتجاجات متفرقة تنديدا بقانون "القومية" الذي صادق عليه الكنيست الإسرائيلي مؤخرا..
رد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اتهامات بالعنصرية وجهها له نجم كرة السلة الأمريكي ليبرون جيمس..
هاجم نجم كرة السلة الأميركية ليبرون جيمس سياسة الرئيس دونالد ترامب، وذلك في مقابلة مع شبكة "سي ان ان" التلفزيونية.
نشرت صحيفة "بوبليكو" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن العقوبة التي سلطت على الرسام الكاريكاتوري، آفي كاتز، بسبب رسمه الذي يتمحور حول قانون "الدولة اليهودية" المثير للجدل. وقد تمثلت هذه العقوبة في عزله عن عمله. وإن دلت هذه العقوبة على شيء، فستؤكد على غياب الحريات في إسرائيل.
تصاعدت حدة الانتقادات الإسرائيلية الداخلية الرافضة لـ"قانون القومية" المثير للجدل، والذي يعرف "إسرائيل كدولة يهودية"، ويمنح أفضلية للغة العبرية على العربية، كما يحصر تقرير المصير لليهود فقط.
قال كاتب يميني إسرائيلي الخميس إن "الحل القادم للصراع مع الفلسطينيين يكمن في إخلاء من تبقى منهم في الضفة الغربية..
نشر موقع "ميديابار" الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن القانون الإسرائيلي الجديد المتعلق بإقامة الدولة القومية..
هكذا يجب أن يُقرأ هذا القانون، ويجب أن يُقرأ المشروع الصهيوني. ومن ثم التخلص الكامل من كل أوهام "حل الدولتين"، أو "حل الدولة الواحدة" أو نظام بلا أبارتهايد. بل إن اتهامه بالعنصرية أو بالأبارتهايد هو اتهام يحمل بالنسبة إليه مستوى "إنسانياً" أرقى من طبيعته الإحلالية بالكامل والاقتلاعية بالكامل
من الواضح أن هذا القانون مقدمة لإنهاء الوجود الفلسطيني كله في فلسطين، في إطار صفقة القرن
أعلنت وزارة الخارجية القطرية عن استنكارها الشديد لقانون "الدولة القومية" الذي أقره الكنيست الإسرائيلي الخميس، معتبرة أنه قانون يُكرّس "العنصرية ويقوّض ما تبقى من آمال في عملية السلام وحل الدولتين، في وقت أدانت فيه الرئاسة التركية بـ"أشد العبارات" القانون الإسرائيلي واعتبرته غير مقبول البتة.
أثارت مصادقة الكنيست الإسرائيلي الخميس، على قانون الدولة القومية اليهودية؛ موجة تنديد وإدانة دولية لهذا الإجراء.
لقيت مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانون جدلي، "يطمس الهوية الفلسطينية في الأراضي المحتلة"، ردودا فلسطينية غاضبة، إذ يعتبر القانون أن "إسرائيل" هي الوطن القومي لليهود، والقدس المحتلة عاصمة لها..
نحن أبناء وبنات الشعوب السمراء، تجاوزنا بفضل الله العصور الدموية التي عايشها أسلافنا، ولا يعرف تاريخنا الحديث على قتامته، عنصريين دمويين من شاكلة هتلر "الأبيض"، ولا دساتير تقسم الناس إلى "درجة أولى" وتوابع لهم، إلا على نطاق ضيق..
أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، من أبناء مدينة "الاسكندرية" الساحلية، حملات ضد أبناء المحافظات الريفية، يطالبون فيها بمنع أهل الريف من دخول مدينتهم، خاصة في فصل الصيف بدعوى الحفاظ على طابع المدينة الراقي من التشويه على أيدي الريفيين.
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) معاقبة الاتحاد الروسي على خلفية هتافات عنصرية رددها مشجعوه خلال مباراة ودية ضد فرنسا في آذار/مارس.
من العنصرية أيضا أن تطالب أحزاب ألمانية وازنة (غير يمينية)، بترحيل الوافدين الجدد الذين قد تثبت "معاداتهم للسامية". وهنا يحق لنا أن نتساءل: هل يمكن أن يسري هذا الإجراء أيضا على المواطنين الألمان من ذوي خلفية مسيحية، في حالة ما ثَبُت ارتكابهم لأعمال إجرامية بدافع معاداتهم للسامية؟