هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صرح الحاخام الإسرائيلي أليعازر ميلاميد، أن اليهود عندما يتكاثرون ويصبح عددهم مناسبا، فإنهم سيتمددون إلى حدود أرض الميعاد من النيل إلى الفرات.
محمد حافظ يكتب: منذ أن وقّع السيسي لإثيوبيا على اتفاقية مبادئ سد النهضة عام 2015، والتي تنازل فيها عن كافة حقوق الدولة المصرية في نهر النيل الأزرق وسمح لإثيوبيا بأن تكون صاحبة اليد العليا في تفسير المصطلحات المطاطية لتلك الاتفاقية، يُنتظر أن تتعامل إثيوبيا مع مصر من منطلق "الإحسان"
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الشدة السيساوية في إرهاصاتها ستؤدي إذا ما ترك الحبل على الغارب ومع التراكم السريع إلى انهيار سيكون عاصفا وغير متوقع، وأن الوصول إلى قمتها صار قاب قوسين أو أدنى
وصل وزير الري المصري، هاني سويلم، إلى السودان، لإجراء مباحثات ثنائية مع نظيره السوداني، ضو البيت عبد الرحمن منصور.
كشفت وثيقة بريطانية ما قالت إنه "السبب الحقيقي" وراء إصرار إثيوبيا على بناء سد على النيل الأزرق، رغم أنه يمكنها بناء سدود على أنهار أخرى في البلاد يمكن أن تحقق التنمية بالدرجة التي يمكن أن يحققها سد النهضة..
تمسكت مصر والسودان بالتفسير الصحيح لإعلان المبادئ، ولكن إثيوبيا هي التي أطلقت يدها بطريقة انفرادية بعيدا عن الإعلان. فإذا كان الإعلان والجدل حوله هو سبب تعثر المفاوضات والتسوية، فتمكن تسوية النزاع حول الإعلان بسهولة
أكد خبراء أن مصر والسودان فقدتا معظم أوراقهما الضاغطة على أديس أبابا بعد أن نجحت الأخيرة بالملء الثالث لسد النهضة..
قال الخبير السوداني د. أحمد المفتي إن هناك سيناريوهات مطروحة حاليا للتعامل مع أزمة سد النهضة، بينها اقتراح أن تعوض المياه التي ستفقدها مصر بسبب السد عبر شرائها من إثيوبيا بثمن قليل لفترة مؤقتة تدفعه الإمارات.
كشفت وسائل إعلام مصرية عن تفاصيل تقرير حكومي قدم للأمم المتحدة يرسم صورة قاتمة عن مستقبل الوضع المائي والبيئي في مصر..
شهدت السودان، حادثا مأساويا، بغرق خمسة لاعبين من فريق الملاحة المحلي، الذي يلعب ضمن دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم..
نخشى أن يكون هذا البيان للاستهلاك المحلي باستنكار عملية الاغتصاب، وأن نفاجأ مستقبلا بأنهم اتصلوا بآبي أحمد ليهنئوه: "صباحية مباركة يا عريس"، وقد تنشر لهم صور وهم يشاركون العريس في وليمة الحمام المحشو بالفريك!
تمسك إثيوبيا بأن إعلان المبادئ تضمن موافقة مصرية سودانية على إطلاق يد إثيوبيا في السد فغير صحيح، والصحيح هو أن مصر والسودان اعترفتا بحق إثيوبيا في بناء السد من أجل التنمية؛ بشرط احترام إثيوبيا التزاماتها في القانون الدولي للمياه. فتمسكت إثيوبيا بجزء يهمها في الإعلان وتجاهلت التزاماتها
الوضع جد خطير، وما زلنا نبحث في مصر عن رجل رشيد، فحتى قرار ضرب السد لن يجدي بعد الملء الثاني لما يترتب عليه من تدمير بالسودان الشقيق. ولو كان السيسي يريد ذلك لفعله والسد في مراحل إنشائه الأولى، ولكن التعمد في السكوت واضح وملموس، وليس أمام من بقي في قلبه ذرة حب لوطن إلا الاستيلاء على منطقة السد
أزمة سد النهضة الحالية ما هي إلا إحدى فواتير الأمن القومي المؤجلة والمعروف سلفا قيمتها الباهظة، لكن الاستخفاف والتباطؤ وصل بنا إلى هذه النقطة الحرجة
لم يعد المواطن المصري يصدق تصريحات السيسي ونظامه، وبات العطش خطرا حقيقيا يطرق أبواب مائة مليون مصري، ومثلت جلسة مجلس الأمن الأخيرة المسمار الأخير في نعش مسار المفاوضات التي لن تنتهي إلا بانتهاء إثيوبيا من سد النهضة، تاركة وراءها ملايين المصريين والسودانيين يعانون من خطر العطش وفقدان شريان الحياة