هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: أطرح على الأستاذ الطنطاوي الأسئلة "الأهم"، من وجهة نظري.. تلك الأسئلة لم يُجب عنها في بثه المصور؛ ربما لأنها لم تُطرح عليه من الأساس، رغم أهميتها وحساسيتها لدى قطاع عريض لا يستهان به من المصريين، فضلا عن ضرورة طرحها؛ لاستجلاء موقف الطنطاوي مما أطلق عليها نظام الانقلاب "ثورة" 30 يونيو، التي يعتبرها الطنطاوي "ثورة" أيضا! وانقلاب 3 تموز/ يوليو 2013 الذي سوَّقته أذرع الانقلاب الإعلامية باعتباره استجابة لنداء الشعب
قطب العربي يكتب: بدلا من هذا الحوار الهزلي فإن حوارا وطنيا جادا، لا يقصي أحدا، ويكون برعاية جهة موثوقة من الجميع، وبضمانات كافية لحرية النقاشات، والالتزام بالتوصيات، قد يكون طريقا آمنا للتحول الديمقراطي من الحكم العسكري إلى الحكم المدني في مصر..
سليم عزوز يكتب: هل الإخوان وحدهم من خُدعوا في السيسي؟ دعك من محاولات بائسة، وروايات من تأليف أصحابها تسعى إلى التأكيد إنهم لم ينخدعوا فيه يوماً، لإزالة الشعور بالغفلة، فيثبتوا على أنفسهم -من حيث لا يدرون- الاتهام بالعجز، فماذا فعلوا لتدارك الأمر، وهم يعرفون أن الجنرال عدو لهم؟ وماذا كانوا ينتظرون لعزله؟!
حمزة زوبع يكتب: السيسي خشي من أن يحدث الانقلاب بدون سند أو مستند سياسي، مثل توقيع من بعض الرموز السياسية على قلتها، ولم تكن مظاهرات 30 يونيو كافية بالنسبة له ولا حركة تمرد ولا جبهة الإنقاذ؛ لأنه كان على يقين بأن كل هذه الأوراق ليست كافية للانقلاب، فأراد مسوغا من هؤلاء الذين لا يمكن بأي حال أن يكونوا عوضا عن الشعب الذي خرج بالملايين لانتخاب الرئيس مرسي
حمزة زوبع يكتب: انتهت مرحلة المجلس العسكري ولو ظاهريا بعد انتخابات الرئاسة المصرية في حزيران/ يونيو 2012 وبدأت مرحلة الحكم العسكري الباطنية، أو الحكومة الخفية التي سيّرت برنامج الرئيس الجديد محمد مرسي وفق خطتها لإفشاله على مدار عام
حمزة زوبع: هؤلاء لا يزالون يخشون إغضاب الجنرالات وهؤلاء أخطر من مؤيدي الانقلاب؛ ببساطة لأن هذا الصنف يمنحك من اللسان حلاوة وهو يصف حكم الجنرالات والعسكر بما هم أهل له، ولكنه يضيف إضافة بسيطة وخبيثة وهي "أنا ضد الإخوان"، وحين تسأله ماذا يعني هذا؟ يكون الجواب لو وقفنا ضد العسكر وأسقطنا حكمه فالنتيجة الحتمية هي عودة الاخوان من جديد؟
جدد الناشط السياسي والمهندس المصري ممدوح حمزة، انتقاد رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أن كل التحذيرات من الرئيس الراحل محمد مرسي تحصل على يد السيسي.
انتحل الضيوف الثلاثة صفة صاحب الدعوة، وتصرفوا على أنهم "أصحاب الليلة"، ومن ثم ذهبوا يضعون التسليم بدستور 2014 كشرط لأن يشملوا الإخوان بالدعوة، كما لو كان هذا الدستور فيه حمدين، أو أي من عضوي فرقة "العازفون الثلاثة"!
ما يجري اليوم في مصر هو عملية ارضاء أو استرضاء وتدجين وإعادة من خرجوا غاضبين إلى حظيرة الدولة، أو بمعنى آخر إلى حضن السلطة، بالوسائل المعتادة
تحرص البلاد (حتى الأكثر تخلفا) على وجود أجهزة ومؤسسات رقابية تحمي المواطن من الغش والاستغلال. وبغض النظر عن فاعلية هذه الأجهزة من عدمها، فهي موجودة بمقراتها وهياكلها وميزانياتها، ويمكن أن تقوم بواجباتها المنوطة بها إذا تولى أمرها شرفاء أتقياء..
لقد قلنا مبكراً للقوم إنهم ضيوف على ثورة يونيو المجيدة، لأن لها أصحابا، وكان طبيعياً أن يأتي الاحتفال بها، فيتم الإعراض عن كل الحركات والجبهات والأشخاص الذين شاركوا فيها، فلا حضور إلا للزعيم الأوحد
وقع قتلى وجرحى في قمع السلطات السودانية للمتظاهرين في احتجاجات 30 يونيو (حزيران)، الذي يعد يوما رمزيا للناشطين؛ فهو يوافق ذكرى انقلاب البشير عام 1989، وكذلك ذكرى احتجاجات دفعت العسكر لمشاركة المدنيين في 2019.
تحل الخميس، الذكرى التاسعة لأحداث 30 حزيران/ يونيو 2013، التي مهدت لانقلاب قائد الجيش حينها عبدالفتاح السيسي، على أول رئيس مدني منتخب في مصر، الرئيس الراحل محمد مرسي، والتي يعتبرها أنصار السيسي "ثورة"..
دعوات لمظاهرات في السودان وتشديد الإجراءات الأمنية
تحل الخميس، الذكرى التاسعة لما يُطلق عليه النظام الحاكم في مصر "ثورة 30 يونيو"، وما تعتبره أغلب المعارضة الذريعة المعلنة لانقلاب قائد الجيش عبدالفتاح السيسي في 3 تموز/ يوليو 2013، على أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا، الراحل محمد مرسي.
بعد تسع سنوات من تظاهرات 30 يونيو التي استند عليها الجيش المصري للإطاحة بالرئيس محمد مرسي، كشف رئيس الانقلاب أنه هو الذي أمر بتصوير التظاهرات بطائرات عسكرية..