هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وسائل إعلام سورية تحدثت عن خروج المطارين عن العمل بسبب الغارات الإسرائيلية..
سقطت عدة قذائف من الأراضي السورية، تجاه الجولان المحتل، في أحدث تصاعد للاحداث بعد عملية طوفان الأقصى.
يزعم الاحتلال الإسرائيلي أن النظام السوري لا يحترم اتفاقية فك الاشتباك بالجولان الموقعة عام 1974، فيما يرى خبراء أن تحركات الاحتلال تأتي تخوفا من بناء إيران قاعدة عسكرية لها داخل الأراضي السورية تهدد تل أبيب..
جيش الاحتلال كان قد قصف في الشهر الماضي ما قال إنها منشآت تستخدمها القوات السورية في منطقة عين التينة بهضبة الجولان.
سلطت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الضوء على سخرية وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من ما وصفه بـ"المعايير المزدوجة" للولايات المتحدة بشأن مرتفعات الجولان ومنطقة دونباس في أوكرانيا..
على الرغم من أن اللقاء الشهير تم الكشف عنه قبل عشرات السنين، إلا أن الوثائق الجديدة تضمنت معلومات جديدة عن تفاصيل الاجتماع>
استعانت وسائل الإعلام العبرية بتقنية الذكاء الاصطناعي لتلوين صور حرب أكتوبر.
تواصلت "عربي21" مع عدد من أبناء الجولان السوري المحتل بعد قرار الأردن السماح لهم بالدخول إلى أراضيه دون تأشيرة..
سلط موقع ميدل إيست آي البريطاني الضوء على المواجهة الأخيرة بين الدروز في الجولان المحتل وإسرائيل، احتجاجا على مشروع توليد الطاقة من الرياح في أراضيهم، وأكد أن الأمر أكبر من ذلك
تحدث المقال عن مشروع توليد الكهرباء بطاقة الرياح في القرى الدرزية، وكيف يتخذها الاحتلال مبررا آخر للسيطرة، واحتلال المزيد من الأرض وطرد السكان المحليين..
الوثائق قالت إن المفاوضين السوريين لم يصافحوا نظراءهم الإسرائيليين وأصروا على تلقي التزام واضح بانسحاب إسرائيلي كامل من مرتفعات الجولان
مشروع خطط زرع التوربينات يشكل خطراً وجودياً على سكان الجولان السوريين ويهدف إلى ترسيخ الاحتلال الاقتصادي للجولان
كشف الاحتلال الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن حرب احتلال الجولان السوري عام 1967 وذلك في الذكرى السنوية السادسة والخمسين لحرب النكسة..
أحمد موفق زيدان يكتب: لعل ما يجري للشعب السوري على مدى عقود وخاصة في زمن الثورة السورية، من تجريب كافة الأسلحة المحرمة دولياً على أجساده وأرضه، يؤكد أن الثمن قد دُفع مسبقاً لحماية بني صهيون، وإلاّ فما هو التفسير لما يجري كله؟!
أعلن جيش الاحتلال، شنت غارات على العاصمة السورية دمشق، مستهدفا مجمعا عسكريا وعدد من المواقع التابعة لجيش النظام.
نفذ مئات من سكان بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل،